بدأ مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية مكافحة حمى الضنك في محافظة حضرموت باليمن، وذلك بتمويل ورشة للترصد الوبائي والمخبري والتحري الحشري انطلقت أعمالها أمس الأول (الأحد) في مديرية شبام.
ويستهدف المشروع ست مديريات بالمحافظة هي سيئون، تريم، شبام، حوره وادي العين، القطن وساه، إذ تلقى 30 عامل رش من شباب المديرية التدريب والتعريف بحمى الضنك والناقل لها وأماكن تواجده وكيفية التعامل مع آلات الرش والوقاية من مخاطر المبيد المستخدم أثناء الحملة وأهمية استخدام وسائل وأدوات السلامة المهنية، إضافة إلى نبذة عن مكائن الرش وطرق صيانتها والأعطال الشائعة أثناء العمل وكيفية تجاوزها.
وأكد مدير إدارة الصحة العامة والسكان بالمديرية الدكتور صالح يزيد بن طالب، أهمية الدورة لما تحتويه من معلومات ستسهم في رفع معارف ومدارك المشاركين في الحملة التي ينبغي عكسها على الواقع العملي الميداني.
من جهته، شدد مشرف مشروع مكافحة حمى الضنك بوادي حضرموت بمكتب وزارة الصحة العامة والسكان اليمنية الدكتور غازي باشامخة، على أهمية التوعية المجتمعية أثناء الحملة كونها أساس نجاح المشروع، موضحاً أن الحملة ستكون بالسيارات، وراجلة للمواقع التي لا تصل إليها السيارات، مناشدا في ختام كلمته جميع المواطنين التعاون مع عمال الرش وتقديم المساعدة لهم لإنجاحها حفاظا على صحتهم وصحة أسرهم.
ويستهدف المشروع ست مديريات بالمحافظة هي سيئون، تريم، شبام، حوره وادي العين، القطن وساه، إذ تلقى 30 عامل رش من شباب المديرية التدريب والتعريف بحمى الضنك والناقل لها وأماكن تواجده وكيفية التعامل مع آلات الرش والوقاية من مخاطر المبيد المستخدم أثناء الحملة وأهمية استخدام وسائل وأدوات السلامة المهنية، إضافة إلى نبذة عن مكائن الرش وطرق صيانتها والأعطال الشائعة أثناء العمل وكيفية تجاوزها.
وأكد مدير إدارة الصحة العامة والسكان بالمديرية الدكتور صالح يزيد بن طالب، أهمية الدورة لما تحتويه من معلومات ستسهم في رفع معارف ومدارك المشاركين في الحملة التي ينبغي عكسها على الواقع العملي الميداني.
من جهته، شدد مشرف مشروع مكافحة حمى الضنك بوادي حضرموت بمكتب وزارة الصحة العامة والسكان اليمنية الدكتور غازي باشامخة، على أهمية التوعية المجتمعية أثناء الحملة كونها أساس نجاح المشروع، موضحاً أن الحملة ستكون بالسيارات، وراجلة للمواقع التي لا تصل إليها السيارات، مناشدا في ختام كلمته جميع المواطنين التعاون مع عمال الرش وتقديم المساعدة لهم لإنجاحها حفاظا على صحتهم وصحة أسرهم.