منذ أن تقدم ثلاثة أعضاء في مجلس الشورى (لطيفة الشعلان، هيا المنيع، عطا السبتي) بتوصية لتعديل نظام الجنسية الذي يمنح بموجبه الجنسية السعودية لأبناء السعوديات المتزوجين من غير سعوديين في أكتوبر من العام الماضي، حتى أثار التحرك تحت القبة اهتمام أعداد كبيرة من السعوديات المتزوجات من غير السعوديين.
ورّحل «انقضاء الدورة السادسة» الملف إلى الدورة الحالية، بيد أن الموضوع جمّد في الأدراج بحسب تأكيدات أحد مقدميه لطيفة الشعلان.
وقالت الشعلان في معرض ردها على أحد رواد موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «إن اللجنة الأمنية أوصت بملاءمته للدراسة منذ زمن طويل»، مستدركة «لكن المجلس وضعه في الدرج لسبب غير واضح. تكرر سؤالي عنه مثلكم».
ويثير تأخر الملف الغائب المتجدد تحت قبة الشورى للتصويت تساؤلات عدة، هل سيرى ملف تجنيس أبناء السعوديات المتزوجات من غير سعوديين النور، ويمرر القرار أسوة بالرجل؟.
وكان كل من لطيفة الشعلان وهيا المنيع وعطا السبتي تقدموا بمقترح لتعديل نظام الجنسية السعودية بما يمنح أبناء المرأة السعودية المتزوجة من غير سعودي حقهم في التمتع بالجنسية السعودية.
وأكدت الشعلان حينها لـ«عكاظ» أنه من الضروري مراجعة الأنظمة والقوانين التي مضى على صدورها مدة طويلة كنظام الجنسية الذي لم يطرأ عليه سوى تعديلات محدودة جدا رغم مرور فترة تزيد على 60 عاما على صدوره تراكمت وتنوعت خلالها تجربة المملكة في المجالات الإدارية والتنظيمية والتشريع القانوني.
وحاولت «عكاظ» التواصل مع المتحدث باسم مجلس الشورى الدكتور محمد بن عبدالله المهنا، بيد أنه تعذر الوصول إليه.
ورّحل «انقضاء الدورة السادسة» الملف إلى الدورة الحالية، بيد أن الموضوع جمّد في الأدراج بحسب تأكيدات أحد مقدميه لطيفة الشعلان.
وقالت الشعلان في معرض ردها على أحد رواد موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «إن اللجنة الأمنية أوصت بملاءمته للدراسة منذ زمن طويل»، مستدركة «لكن المجلس وضعه في الدرج لسبب غير واضح. تكرر سؤالي عنه مثلكم».
ويثير تأخر الملف الغائب المتجدد تحت قبة الشورى للتصويت تساؤلات عدة، هل سيرى ملف تجنيس أبناء السعوديات المتزوجات من غير سعوديين النور، ويمرر القرار أسوة بالرجل؟.
وكان كل من لطيفة الشعلان وهيا المنيع وعطا السبتي تقدموا بمقترح لتعديل نظام الجنسية السعودية بما يمنح أبناء المرأة السعودية المتزوجة من غير سعودي حقهم في التمتع بالجنسية السعودية.
وأكدت الشعلان حينها لـ«عكاظ» أنه من الضروري مراجعة الأنظمة والقوانين التي مضى على صدورها مدة طويلة كنظام الجنسية الذي لم يطرأ عليه سوى تعديلات محدودة جدا رغم مرور فترة تزيد على 60 عاما على صدوره تراكمت وتنوعت خلالها تجربة المملكة في المجالات الإدارية والتنظيمية والتشريع القانوني.
وحاولت «عكاظ» التواصل مع المتحدث باسم مجلس الشورى الدكتور محمد بن عبدالله المهنا، بيد أنه تعذر الوصول إليه.