كشفت وزارة التعليم افتتاح 36 مركزا للحملات الصيفية للتوعية ومحو الأمية للبنين في عدد من مناطق المملكة، وأشارت إلى أن المراكز المفتتحة شملت حائل قطاع المرير، وعدد المراكز فيها 11 مركزاً، وصبيا قطاع بيش الفطيحة وعدد المراكز 13 مركزاً، والليث قطاع حقال وعدد المراكز 12 مركزا.
وأوضحت الوزارة أن عدد الدارسين في المراكز تجاوز 1050 دارساً، كما تم اعتماد افتتاح 15 مركزاً للحملات النسائية في قطاع صبيا، ويبلغ عدد الدارسات المسجلات فيها 412 دارسة، و17 مركزاً نسائياً في قطاع حائل ويبلغ عدد الدارسات المسجلات فيها 971 دارسة. وأوضحت وزارة التعليم أن حملات التوعية ومحو الأمية تقوم على مجموعة من الشراكات المثمرة مع عدة جهات حكومية كوزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد لتقديم التوعية والإرشاد الديني، وتقدم وزارة الصحة التوعية الصحية والرعاية الطبية وأجهزة قياس الضغط والسكر وغيرها من الأدوية من خلال العيادات الطبية التي تكون في مقر الحملة، وتساهم وزارة العمل والتنمية الاجتماعية في جانب التوعية الاجتماعية وتسجيلهم في الضمان الاجتماعي، كما تقدم وزارة البيئة والمياه والزراعة الإرشادات البيطرية والزراعية، إضافة إلى تنظيم الهيئة الإشرافية على البرنامج للعديد من الأنشطة والفعاليات لاستقطاب الدارسين والدارسات وضمان استمراريتهم في الدراسة.
وتابعت الوزارة أنها تنفذ في الحملات خطة دراسية في مواد العلوم الدينية (القرآن الكريم، والتوحيد، والفقه)، واللغة العربية (القراءة والكتابة)، والرياضيات (المهارات الحياتية)، بمجموع 20 حصة، وتأتي كحملات تعليمية تثقيفية تنفذ في مواقع التجمعات السكانية في الأماكن النائية التي لا تتوافر فيها معظم الخدمات، والهدف منها المساهمة في إنجاح مشاريع التوطين التي تقوم بها المملكة من أجل استقرار المواطنين، والمساهمة في محو الأمية، وتعزيز الانتماء الوطني في نفوس المشاركين، وتوثيق الروابط الاجتماعية، وزرع روح التعاون والمحبة بين المستهدفين، وإجراء دراسة مسحية عن أوضاع المستهدفين الصحية والاجتماعية بالتعاون مع القطاعات الحكومية.
وحرصاً من «التعليم» على نجاح الحملات واستفادة المواطنين منها تم وضع خطة لمتابعة وتقويم الحملات طوال مدة إقامتها، ومن أبرز عناصر خطة المتابعة والتقويم تكليف مدير التعليم في كل حملة بزيارة الحملات بوصفه مشرفاً عاماً عليها، وزيارات مشرفي ومشرفات الإدارة العامة لتعليم الكبار للحملات، ومتابعة سير العمل في كل حملة، وإعداد استبانات الغرض منها قياس مخرجات البرامج المنفذة في هذه الحملات، وتستهدف هذه الاستبانات المعلمين والمعلمات والدارسين والدارسات والكتب الدراسية، وبالتالي استخلاص النتائج والإنجازات للحملات، وتبليغ الجهات المعنية كل في ما يخصه.
وأوضحت الوزارة أن عدد الدارسين في المراكز تجاوز 1050 دارساً، كما تم اعتماد افتتاح 15 مركزاً للحملات النسائية في قطاع صبيا، ويبلغ عدد الدارسات المسجلات فيها 412 دارسة، و17 مركزاً نسائياً في قطاع حائل ويبلغ عدد الدارسات المسجلات فيها 971 دارسة. وأوضحت وزارة التعليم أن حملات التوعية ومحو الأمية تقوم على مجموعة من الشراكات المثمرة مع عدة جهات حكومية كوزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد لتقديم التوعية والإرشاد الديني، وتقدم وزارة الصحة التوعية الصحية والرعاية الطبية وأجهزة قياس الضغط والسكر وغيرها من الأدوية من خلال العيادات الطبية التي تكون في مقر الحملة، وتساهم وزارة العمل والتنمية الاجتماعية في جانب التوعية الاجتماعية وتسجيلهم في الضمان الاجتماعي، كما تقدم وزارة البيئة والمياه والزراعة الإرشادات البيطرية والزراعية، إضافة إلى تنظيم الهيئة الإشرافية على البرنامج للعديد من الأنشطة والفعاليات لاستقطاب الدارسين والدارسات وضمان استمراريتهم في الدراسة.
وتابعت الوزارة أنها تنفذ في الحملات خطة دراسية في مواد العلوم الدينية (القرآن الكريم، والتوحيد، والفقه)، واللغة العربية (القراءة والكتابة)، والرياضيات (المهارات الحياتية)، بمجموع 20 حصة، وتأتي كحملات تعليمية تثقيفية تنفذ في مواقع التجمعات السكانية في الأماكن النائية التي لا تتوافر فيها معظم الخدمات، والهدف منها المساهمة في إنجاح مشاريع التوطين التي تقوم بها المملكة من أجل استقرار المواطنين، والمساهمة في محو الأمية، وتعزيز الانتماء الوطني في نفوس المشاركين، وتوثيق الروابط الاجتماعية، وزرع روح التعاون والمحبة بين المستهدفين، وإجراء دراسة مسحية عن أوضاع المستهدفين الصحية والاجتماعية بالتعاون مع القطاعات الحكومية.
وحرصاً من «التعليم» على نجاح الحملات واستفادة المواطنين منها تم وضع خطة لمتابعة وتقويم الحملات طوال مدة إقامتها، ومن أبرز عناصر خطة المتابعة والتقويم تكليف مدير التعليم في كل حملة بزيارة الحملات بوصفه مشرفاً عاماً عليها، وزيارات مشرفي ومشرفات الإدارة العامة لتعليم الكبار للحملات، ومتابعة سير العمل في كل حملة، وإعداد استبانات الغرض منها قياس مخرجات البرامج المنفذة في هذه الحملات، وتستهدف هذه الاستبانات المعلمين والمعلمات والدارسين والدارسات والكتب الدراسية، وبالتالي استخلاص النتائج والإنجازات للحملات، وتبليغ الجهات المعنية كل في ما يخصه.