لم يجد الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز، لتكريم وتقدير أحد أبطال الحد الجنوبي المقدم ركن عبدالرحمن الشواف، سوى أن يخلع بشته ويقدمه له قائلا: «أبيك تقبل مني البشت، هذا بشتي وأبوي أعطاني إياه»، تعبيرا منه وإعجابا بالتضحيات التي قدمها دفاعا عن دينه ثم مليكه والوطن.
وكان الأمير تركي بن طلال زار الشواف في أحد المستشفيات المتخصصة بالرياض للاطمئنان عليه بعد خضوعه لعملية جراحية أمس الأول (السبت) نتيجة لإصابته في الحد الجنوبي، مشيدا في الوقت نفسه ببسالة المقدم الشواف وبطولاته في ميدان العز والشرف وبطولات زملائه بالقوات المسلحة المرابطين في الحد الجنوبي.
وقال الأمير تركي بن طلال: «هذه ليست إصابة بل هي وسام للشرف والبطولة، مشيدا بشجاعة أبطال قواتنا المسلحة، مؤكدا أنهم أرخصوا أرواحهم ودماءهم دفاعاً عن دينهم ووطنهم ومقدراته، وقادرون بمشيئة الله على دحر الأعداء وردعهم والقضاء عليهم».
يذكر أن المقدم ركن عبدالرحمن الشواف تعرض لإصابة أثناء أدائه مهام واجبه دفاعا في الحد الجنوبي؛ وهي الثانية له في الميدان منذ انطلاقة عمليتي عاصفة الحزم وإعادة الأمل، ويرقد حاليا بأحد المستشفيات المتخصصة بعد أن تم بتر يده اليسرى.
وكان الأمير تركي بن طلال زار الشواف في أحد المستشفيات المتخصصة بالرياض للاطمئنان عليه بعد خضوعه لعملية جراحية أمس الأول (السبت) نتيجة لإصابته في الحد الجنوبي، مشيدا في الوقت نفسه ببسالة المقدم الشواف وبطولاته في ميدان العز والشرف وبطولات زملائه بالقوات المسلحة المرابطين في الحد الجنوبي.
وقال الأمير تركي بن طلال: «هذه ليست إصابة بل هي وسام للشرف والبطولة، مشيدا بشجاعة أبطال قواتنا المسلحة، مؤكدا أنهم أرخصوا أرواحهم ودماءهم دفاعاً عن دينهم ووطنهم ومقدراته، وقادرون بمشيئة الله على دحر الأعداء وردعهم والقضاء عليهم».
يذكر أن المقدم ركن عبدالرحمن الشواف تعرض لإصابة أثناء أدائه مهام واجبه دفاعا في الحد الجنوبي؛ وهي الثانية له في الميدان منذ انطلاقة عمليتي عاصفة الحزم وإعادة الأمل، ويرقد حاليا بأحد المستشفيات المتخصصة بعد أن تم بتر يده اليسرى.