«طلباتك أوامر يا الرمز»، هكذا كانت ردة فعل الجماهير الأهلاوية وهي تقرأ الأسطر التي وجهها الرمز الكبير وعضو شرف النادي الأهلي الأمير خالد بن عبدالله عبر بيان رسمي صدر أمس، وبث خلال الحساب الرسمي للنادي الأهلي في موقع التواصل الاجتماعي (تويتر)، موجهاً العديد من النقاط وبالوقت نفسه مطالباً (المجانين) بالصبر على الفريق الأول لكرة القدم، ودعم لاعبي (الملكي) منذ انطلاقة مباريات دوري جميل مروراً بكافة المسابقات المحلية، إلى البطولة الأهم والأصعب الآسيوية التي سيواجه الأهلي بيروزي الإيراني ضمن دور الثمانية (ذهاباً وإياباً)، وجاء في البيان:
طالب الأمير خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز عضو شرف النادي الأهلي الجماهير الأهلاوية بالوقوف مع ناديها مع قرب انطلاق الموسم الرياضي الجديد، مشدداً على دورها المعنوي وأهمية تواجدها في المدرجات.
ونوه سموه بالمستجدات التي تفرض على المتابع التأني في إصدار الأحكام وعدم التعجل في النقد أو إعطاء تصور نهائي للعمل التدريبي أو ناتج أداء العناصر التي تعاقد معها الأهلي أخيرا، فالجهاز الفني الجديد بقيادة الأوكراني سيرجي ريبروف يحتاج إلى مساحة من الوقت لتطبيق إستراتيجيته الفنية بعد ثلاث سنوات أمضاها الفريق مع السويسري كريستيان جروس تخللها حضور وجيز المدة للبرتغالي جوميز، وهذه التراكمات الفنية واختلاف مناهج التدريب بحاجة إلى وقت كافٍ للتطبيق وليس من العدل إطلاق الأحكام والتصورات والتوقعات قبل منح ريبروف وجهازه الفني فرصة كافية يستطيع من خلالها الوصول إلى أهدافه، مع الإدراك بأن الأندية الجماهيرية وخصوصا لدينا لديها ثقافة سائدة وعاطفة تجاه كل تجربة ماضية ناجحة وربطها بالحاضر وعقد المقارنات بين هذه التجارب.
وفيما يتعلق بالتعاقدات الجديدة أكد سموه أنها أتت وفق رؤية فنية لتدعيم خطوط الفريق مستدركاً بالقول إن اللاعبين الأجانب الذين يأتون للدوري السعودي يحتاجون وقتاً للتأقلم والانسجام بحكم اختلاف البيئات والمجتمعات والتقاليد.
وطالب سموه لاعبي الأهلي بالتجاوب مع تعليمات المدرب وتوجيهاته وتطبيق منهجه التكتيكي وإستراتيجيته الفنية؛ لأن النجاح في النهاية هو معادلة تشترك فيها كل أطراف العمل مع الالتزام بمظاهر السلوك القويم والانضباط الفني والأخلاقي والاحترافية في القيام بالواجبات، مبديا ثقته بأن يكون لاعبو الأهلي على قدر المسؤولية الملقاة على عواتقهم، ومثمناً في الوقت نفسه الجهود الكبيرة التي تقوم بها الإدارة برئاسة الأمير فهد بن خالد منذ تسلمها مهماتها.
وتمنى الأمير خالد في ختام حديثه أن يوفق الأهلي في مشواره الآسيوي وفي باقي المنافسات مع كل هذه التغييرات الحتمية التي يشهدها الفريق الكروي الأهلاوي مما يوجب على الجماهير الأهلاوية المعروفة بوفائها تقدير هذه الظروف والتغييرات ومساندة اللاعبين في الملاعب معنوياً.
طالب الأمير خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز عضو شرف النادي الأهلي الجماهير الأهلاوية بالوقوف مع ناديها مع قرب انطلاق الموسم الرياضي الجديد، مشدداً على دورها المعنوي وأهمية تواجدها في المدرجات.
ونوه سموه بالمستجدات التي تفرض على المتابع التأني في إصدار الأحكام وعدم التعجل في النقد أو إعطاء تصور نهائي للعمل التدريبي أو ناتج أداء العناصر التي تعاقد معها الأهلي أخيرا، فالجهاز الفني الجديد بقيادة الأوكراني سيرجي ريبروف يحتاج إلى مساحة من الوقت لتطبيق إستراتيجيته الفنية بعد ثلاث سنوات أمضاها الفريق مع السويسري كريستيان جروس تخللها حضور وجيز المدة للبرتغالي جوميز، وهذه التراكمات الفنية واختلاف مناهج التدريب بحاجة إلى وقت كافٍ للتطبيق وليس من العدل إطلاق الأحكام والتصورات والتوقعات قبل منح ريبروف وجهازه الفني فرصة كافية يستطيع من خلالها الوصول إلى أهدافه، مع الإدراك بأن الأندية الجماهيرية وخصوصا لدينا لديها ثقافة سائدة وعاطفة تجاه كل تجربة ماضية ناجحة وربطها بالحاضر وعقد المقارنات بين هذه التجارب.
وفيما يتعلق بالتعاقدات الجديدة أكد سموه أنها أتت وفق رؤية فنية لتدعيم خطوط الفريق مستدركاً بالقول إن اللاعبين الأجانب الذين يأتون للدوري السعودي يحتاجون وقتاً للتأقلم والانسجام بحكم اختلاف البيئات والمجتمعات والتقاليد.
وطالب سموه لاعبي الأهلي بالتجاوب مع تعليمات المدرب وتوجيهاته وتطبيق منهجه التكتيكي وإستراتيجيته الفنية؛ لأن النجاح في النهاية هو معادلة تشترك فيها كل أطراف العمل مع الالتزام بمظاهر السلوك القويم والانضباط الفني والأخلاقي والاحترافية في القيام بالواجبات، مبديا ثقته بأن يكون لاعبو الأهلي على قدر المسؤولية الملقاة على عواتقهم، ومثمناً في الوقت نفسه الجهود الكبيرة التي تقوم بها الإدارة برئاسة الأمير فهد بن خالد منذ تسلمها مهماتها.
وتمنى الأمير خالد في ختام حديثه أن يوفق الأهلي في مشواره الآسيوي وفي باقي المنافسات مع كل هذه التغييرات الحتمية التي يشهدها الفريق الكروي الأهلاوي مما يوجب على الجماهير الأهلاوية المعروفة بوفائها تقدير هذه الظروف والتغييرات ومساندة اللاعبين في الملاعب معنوياً.