أطلقت وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بالتعاون مع المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية، وصندوق تنمية الموارد البشرية (هدف)، برنامجاً لتحفيز وتشجيع السعوديين والسعوديات الذين يمارسون العمل الحر بمشاريع ذاتية أو بالاستثمار، على أن يتحمل صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) الاشتراكات التأمينية نيابة عن المستفيدين من هذا البرنامج لمدة معينة؛ ما يوفر لهم الحماية الاجتماعية اللازمة في بداية ممارستهم للعمل الحر. وأشار المتحدث باسم الوزارة خالد أبا الخيل إلى أن الهدف من البرنامج، فتح المجال للكوادر الوطنية لتسجيلهم في المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية، وفق أنظمته، وبشكل مشابه لمن لديهم عقود عمل مع جهات موظفة.
وحول تفاصيل البرنامج الذي يعد مبادرة تنفذها هذه القطاعات، أوضح أبا الخيل أن أي مواطن أو مواطنة يؤدي عملاً يدر عليه دخلا ماليا دون حاجته إلى الالتحاق بوظيفة تعاقدية مع طرف آخر، سيمكَّن من الاشتراك اختياريًا في نظام التأمينات الاجتماعية، بعد التنسيق مع صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف).
وبين أبا الخيل أن البرنامج سيمكّن جميع من يؤدون أعمالاً ذات مدخول مالي في الوقت الراهن، كأصحاب مهن الأسر المنتجة، أو الحرف اليدوية، أو مهن البيع الإلكتروني، أو مهن الحرف المهنية الحرة مثل النقل، أو الخدمات الكهربائية والإلكترونية، أو الاستشارات القانونية، أو الترجمة، وغيرها من المهن المختلفة التي يعمل أصحابها دون الارتباط بعقود وظيفية مع شركات ومؤسسات يترتب عليها تسجيلهم في التأمينات، سيمكنهم من الالتحاق بنظام التأمينات الاجتماعية.
وحول تفاصيل البرنامج الذي يعد مبادرة تنفذها هذه القطاعات، أوضح أبا الخيل أن أي مواطن أو مواطنة يؤدي عملاً يدر عليه دخلا ماليا دون حاجته إلى الالتحاق بوظيفة تعاقدية مع طرف آخر، سيمكَّن من الاشتراك اختياريًا في نظام التأمينات الاجتماعية، بعد التنسيق مع صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف).
وبين أبا الخيل أن البرنامج سيمكّن جميع من يؤدون أعمالاً ذات مدخول مالي في الوقت الراهن، كأصحاب مهن الأسر المنتجة، أو الحرف اليدوية، أو مهن البيع الإلكتروني، أو مهن الحرف المهنية الحرة مثل النقل، أو الخدمات الكهربائية والإلكترونية، أو الاستشارات القانونية، أو الترجمة، وغيرها من المهن المختلفة التي يعمل أصحابها دون الارتباط بعقود وظيفية مع شركات ومؤسسات يترتب عليها تسجيلهم في التأمينات، سيمكنهم من الالتحاق بنظام التأمينات الاجتماعية.