تعيش جزر البحر الأحمر في أملج والوجه، حالة من التفاؤل والترقب تمثل عامل جذب سياحي لما تتمتع به مقومات حباها به الله.
تبوك تلك المنطقة المترامية الأطراف، تجمع التنوع البيئي والبحري والجبلي؛ مرتفعات جبلية في الشمال والشرق، سهولا زراعية خصبة، شواطئ ساحلية ممتدة، جزرا بحرية متناثرة على امتداد البحر الأحمر.
ويقول الإعلامي محمد السناني: «أملج بها 103 جزر، ومنذ إعلان ولي العهد عن مشروع البحر الأحمر وهي تحظى باهتمام واسع؛ إذ إنه من مدة طويلة وأبناؤها يعملون على تنمية جانبها السياحي، حتى أنهم تعاملوا مع مفهوم صناعة السياحة باقتدار، إضافة للأنشطة والمهرجانات السياحية، بدعم من أمير منطقة تبوك ومتابعة محافظ أملج، التي أعطت للمحافظة زخما كبيرا في التعريف بها، وجاءت نظرة ولي العهد لتضع أملج على خريطة السياحة العالمية».
تبوك تلك المنطقة المترامية الأطراف، تجمع التنوع البيئي والبحري والجبلي؛ مرتفعات جبلية في الشمال والشرق، سهولا زراعية خصبة، شواطئ ساحلية ممتدة، جزرا بحرية متناثرة على امتداد البحر الأحمر.
ويقول الإعلامي محمد السناني: «أملج بها 103 جزر، ومنذ إعلان ولي العهد عن مشروع البحر الأحمر وهي تحظى باهتمام واسع؛ إذ إنه من مدة طويلة وأبناؤها يعملون على تنمية جانبها السياحي، حتى أنهم تعاملوا مع مفهوم صناعة السياحة باقتدار، إضافة للأنشطة والمهرجانات السياحية، بدعم من أمير منطقة تبوك ومتابعة محافظ أملج، التي أعطت للمحافظة زخما كبيرا في التعريف بها، وجاءت نظرة ولي العهد لتضع أملج على خريطة السياحة العالمية».