كشف مسح أجرته «عكاظ» على موقع وزارة الصحة أن الحالات الأولية المجتمعية لعدوى فايروس كورونا بلغت 48% في قائمة التصنيف التراكمي، فيما احتلت العدوى المكتسبة داخل المنشآت الصحية المرتبة الثانية بنسبة 24%، بينما جاءت عدوى المخالطين المنزليين بنسبة 11%، والعاملين الصحيين 14%، ومازالت 3% غير مصنفة.
وبين الرصد أنه خلال 25 يوما لشهر ذي القعدة سجلت الصحة 24 إصابة، منها 8 ناتجة بعدوى ثانوية مكتسبة من منشأة صحية، و12 أولية، وحالة مخالطة مباشرة للإبل، وحالتان ثانوية منزلية، وحالة مازالت تحت التقصي.
واتضح من المسح أن نسبة المصابين السعوديين 11 إصابة، و13 لوافدين، نسبة الذكور 15 حالة والإناث 9 حالات، وتراوحت أعمار المصابين بين 24 و65 عاما، وتصدرت دومة الجندل عدد الحالات بـ13 إصابة، الرياض حالتان، وثلاث حالات في جدة، وحالة في كل من نجران، خميس مشيط، العلا، بلجرشي، المدينة المنورة، حائل.
ورأى استشاري مكافحة العدوى الدكتور محمد عبدالرحمن، أن نسبة كبيرة من المصابين اكتسبوا كانت إصابتهم عبر العدوى المكتسبة داخل المنشآت الصحية وهذا ما جعل عدد حالات المصابين تصل إلى 24 إصابة خلال 25 يوما، مشيرا لـ«عكاظ» إلى ضرورة استمرار حملات التوعية سواء في المنشآت الصحية أو المجتمع وخصوصا أن كورونا من الفايروسات الشرسة التي تختفي وتعود ومتى ما وجدت أي ثغرات تعود مجددا.
وشدد على كبار السن بعدم زيارة المستشفيات لزيارة المرضى أو مخالطة الإبل دون اتخاذ أي إجراءات وقائية.
وبين الرصد أنه خلال 25 يوما لشهر ذي القعدة سجلت الصحة 24 إصابة، منها 8 ناتجة بعدوى ثانوية مكتسبة من منشأة صحية، و12 أولية، وحالة مخالطة مباشرة للإبل، وحالتان ثانوية منزلية، وحالة مازالت تحت التقصي.
واتضح من المسح أن نسبة المصابين السعوديين 11 إصابة، و13 لوافدين، نسبة الذكور 15 حالة والإناث 9 حالات، وتراوحت أعمار المصابين بين 24 و65 عاما، وتصدرت دومة الجندل عدد الحالات بـ13 إصابة، الرياض حالتان، وثلاث حالات في جدة، وحالة في كل من نجران، خميس مشيط، العلا، بلجرشي، المدينة المنورة، حائل.
ورأى استشاري مكافحة العدوى الدكتور محمد عبدالرحمن، أن نسبة كبيرة من المصابين اكتسبوا كانت إصابتهم عبر العدوى المكتسبة داخل المنشآت الصحية وهذا ما جعل عدد حالات المصابين تصل إلى 24 إصابة خلال 25 يوما، مشيرا لـ«عكاظ» إلى ضرورة استمرار حملات التوعية سواء في المنشآت الصحية أو المجتمع وخصوصا أن كورونا من الفايروسات الشرسة التي تختفي وتعود ومتى ما وجدت أي ثغرات تعود مجددا.
وشدد على كبار السن بعدم زيارة المستشفيات لزيارة المرضى أو مخالطة الإبل دون اتخاذ أي إجراءات وقائية.