صالح العلياني (الدمام) saleh771399@، عبدالله القحطاني (أبها) Abdullahss@، «عكاظ» (سلوى) Okaz_online@
توافد ما يقارب 370 حاجاً قطرياً إلى منفذ سلوى الحدودي خلال الأيام الأولى من فتح المنفذ، وأضافت المصادر أن قوافل الحجاج من الأشقاء القطريين تستمر في التوافد على المنفذ منذ توجيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بالتسهيل على الحجاج القطريين أداء فريضتهم.
فيما أكد مدير جمرك منفذ سلوى عثمان الغامدي لـ«عكاظ» دخول أكثر من 900 مركبة قطرية للأراضي السعودية حتى ظهر أمس (الأحد)، منها 100 مركبة لحجاج قطريين، و800 مركبة للأسر المشتركة بين البلدين.
من جهتهم، عبر عدد من الحجاج القطريين عن سعادتهم بوصولهم إلى السعودية عبر منفذ سلوى الحدودي، لأداء مناسك الحج، منوهين بدور المملكة في خدمة الحرمين الشريفين، والخدمات والتسهيلات المقدمة لهم بالمنفذ، مثنين على حسن الاستقبال الذي حظوا به، وحركة السير الميسرة في المنفذ من صالة الجوازات إلى الجمارك.
وقال علي بن مسعود المري إنه لم يصادف أي عوائق أثناء مروره بالمنفذ، مشيداً بالخدمات والتسهيلات المقدمة من منفذ سلوى، سواء من الجوازات أو الجمارك، ومؤكداً اللحمة والأخوة بين الشعبين السعودي والقطري.
وأشار عبيد جابر إلى التسهيلات والحركة السلسة داخل المنفذ، مؤكداً أن المملكة معروفة بخدمتها للحرمين الشريفين ومكة المكرمة والمدينة المنورة، ومعبراً عن حبه للمملكة، فيما أشاد حمد بن عبيد المري بحسن الاستقبال الذي حظي به في المنفذ، مبيناً أن حركة السير في المنفذ من صالة الجوازات إلى الجمارك كانت سهلة ويسيرة، دون أي عوائق تذكر.
بدوره أكد سالم بن راشد المري، أن حركة الجوازات والجمارك بالمنفذ كانت سلسة وسهلة، وقال إن العاملين في مركز سلوى أنهوا إجراءاتهم بوقت سريع جداً، «ولم أواجه أية عقبات أو تأخير بل كان التعامل بالمركز ممتازا»، مشيدا بدور المملكة في خدمة الحرمين الشريفين، ومؤكدا أن السعوديين والقطريين إخوة وأشقاء، والجميع فيهم الخير والبركة.
وفي نفس السياق، أوضح المدير العام لجمرك سلوى عثمان الغامدي توافد الحجاج إلى المنفذ منذ يوم الخميس الماضي، متجهين إلى صالة الحجاج المخصصة داخل المنفذ، لإنهاء الإجراءات من الجوازات، ومن ثم التوجه إلى ساحة الركاب بجمرك سلوى لإنهاء إجراءاتهم الجمركية، والتوجه بعدها إلى مطار الأحساء أو مطار الملك فهد الدولي بالدمام، للسفر إلى مكة المكرمة على متن الخطوط السعودية على نفقة خادم الحرمين الشريفين، إذ من المتوقع زيادة عدد الحجاج في الأيام القادمة.
وأكد الغامدي أن المنفذ يعمل على مدار الساعة وأنه إضافة إلى خدمة حجاج بيت الله الحرام، فإن المنفذ ومنذ بداية المقاطعة يخدم الحالات الإنسانية للأسر المشتركة، التي صدرت توجيهات سابقة من مقام خادم الحرمين الشريفين بمرورهم عبر المنفذ.
من جانبه، نوه مدير جوازات منفذ سلوى العقيد حسن الدوسري، بالجهود المبذولة لخدمة الحجاج القطريين، مشيراً إلى أنه تم تخصيص صالة للحجاج والعمل فيها مستمر على مدار 24 ساعة، وبها كادر من الضباط والأفراد، وصالة مجهزة بالحاسب الآلي والبصمة وملحقاتها.
من جهته، أشار رئيس مركز سلوى فهد العتيبي إلى أن الجميع على أهبة الاستعدادات لتقديم الخدمات كافة، مرحباً بالجميع في بلدهم المملكة العربية السعودية، وفي الديار المقدسة (مكة المكرمة والمدينة المنورة).
فيما أكد مدير جمرك منفذ سلوى عثمان الغامدي لـ«عكاظ» دخول أكثر من 900 مركبة قطرية للأراضي السعودية حتى ظهر أمس (الأحد)، منها 100 مركبة لحجاج قطريين، و800 مركبة للأسر المشتركة بين البلدين.
من جهتهم، عبر عدد من الحجاج القطريين عن سعادتهم بوصولهم إلى السعودية عبر منفذ سلوى الحدودي، لأداء مناسك الحج، منوهين بدور المملكة في خدمة الحرمين الشريفين، والخدمات والتسهيلات المقدمة لهم بالمنفذ، مثنين على حسن الاستقبال الذي حظوا به، وحركة السير الميسرة في المنفذ من صالة الجوازات إلى الجمارك.
وقال علي بن مسعود المري إنه لم يصادف أي عوائق أثناء مروره بالمنفذ، مشيداً بالخدمات والتسهيلات المقدمة من منفذ سلوى، سواء من الجوازات أو الجمارك، ومؤكداً اللحمة والأخوة بين الشعبين السعودي والقطري.
وأشار عبيد جابر إلى التسهيلات والحركة السلسة داخل المنفذ، مؤكداً أن المملكة معروفة بخدمتها للحرمين الشريفين ومكة المكرمة والمدينة المنورة، ومعبراً عن حبه للمملكة، فيما أشاد حمد بن عبيد المري بحسن الاستقبال الذي حظي به في المنفذ، مبيناً أن حركة السير في المنفذ من صالة الجوازات إلى الجمارك كانت سهلة ويسيرة، دون أي عوائق تذكر.
بدوره أكد سالم بن راشد المري، أن حركة الجوازات والجمارك بالمنفذ كانت سلسة وسهلة، وقال إن العاملين في مركز سلوى أنهوا إجراءاتهم بوقت سريع جداً، «ولم أواجه أية عقبات أو تأخير بل كان التعامل بالمركز ممتازا»، مشيدا بدور المملكة في خدمة الحرمين الشريفين، ومؤكدا أن السعوديين والقطريين إخوة وأشقاء، والجميع فيهم الخير والبركة.
وفي نفس السياق، أوضح المدير العام لجمرك سلوى عثمان الغامدي توافد الحجاج إلى المنفذ منذ يوم الخميس الماضي، متجهين إلى صالة الحجاج المخصصة داخل المنفذ، لإنهاء الإجراءات من الجوازات، ومن ثم التوجه إلى ساحة الركاب بجمرك سلوى لإنهاء إجراءاتهم الجمركية، والتوجه بعدها إلى مطار الأحساء أو مطار الملك فهد الدولي بالدمام، للسفر إلى مكة المكرمة على متن الخطوط السعودية على نفقة خادم الحرمين الشريفين، إذ من المتوقع زيادة عدد الحجاج في الأيام القادمة.
وأكد الغامدي أن المنفذ يعمل على مدار الساعة وأنه إضافة إلى خدمة حجاج بيت الله الحرام، فإن المنفذ ومنذ بداية المقاطعة يخدم الحالات الإنسانية للأسر المشتركة، التي صدرت توجيهات سابقة من مقام خادم الحرمين الشريفين بمرورهم عبر المنفذ.
من جانبه، نوه مدير جوازات منفذ سلوى العقيد حسن الدوسري، بالجهود المبذولة لخدمة الحجاج القطريين، مشيراً إلى أنه تم تخصيص صالة للحجاج والعمل فيها مستمر على مدار 24 ساعة، وبها كادر من الضباط والأفراد، وصالة مجهزة بالحاسب الآلي والبصمة وملحقاتها.
من جهته، أشار رئيس مركز سلوى فهد العتيبي إلى أن الجميع على أهبة الاستعدادات لتقديم الخدمات كافة، مرحباً بالجميع في بلدهم المملكة العربية السعودية، وفي الديار المقدسة (مكة المكرمة والمدينة المنورة).