اخترق الجيش العراقي أمس (الجمعة) دفاعات تنظيم داعش بمركز تلعفر والقلعة القديمة، وحقق تقدما على حساب التنظيم، فيما أكد مراقبون عسكريون انهيارا كاملا للتنظيم في آخر معاقله.
وقال قائد عمليات قادمون بتلعفر الفريق عبدالأمير رشيد يارالله إن الجيش العراقي بمشاركة ميليشيات الحشد الشعبي حررا ناحية المحلبية بالكامل والمؤلفة من 13 حيا ومنطقة، وفتحا الطريق الإستراتيجي من الكسك باتجاه محافظة صلاح الدين.
ووفقا لأحدث خريطة لقيادة العمليات المشتركة نشرت أمس (الجمعة) فإن القوات العراقية سيطرت على نحو ثلاثة أرباع المدينة منذ انطلاق الهجوم في الساعات الأولى من يوم 20 أغسطس. وما زال المتشددون يسيطرون على القطاع الشمال الشرقي من تلعفر.
ويقول قادة عسكريون أمريكيون وعراقيون إنه لا يزال في تلعفر نحو ألفي مقاتل مسلح. ويقول الجيش الأمريكي إن ما بين 10 و20 ألف مدني لا يزالون بالمدينة.
وتبعد تلعفر 80 كيلومترا إلى الغرب من الموصل، وتقع على طريق إمداد بين سورية والموصل التي استعادتها القوات العراقية من التنظيم في يوليو بعد تسعة أشهر من القتال.
وقال قائد عمليات قادمون بتلعفر الفريق عبدالأمير رشيد يارالله إن الجيش العراقي بمشاركة ميليشيات الحشد الشعبي حررا ناحية المحلبية بالكامل والمؤلفة من 13 حيا ومنطقة، وفتحا الطريق الإستراتيجي من الكسك باتجاه محافظة صلاح الدين.
ووفقا لأحدث خريطة لقيادة العمليات المشتركة نشرت أمس (الجمعة) فإن القوات العراقية سيطرت على نحو ثلاثة أرباع المدينة منذ انطلاق الهجوم في الساعات الأولى من يوم 20 أغسطس. وما زال المتشددون يسيطرون على القطاع الشمال الشرقي من تلعفر.
ويقول قادة عسكريون أمريكيون وعراقيون إنه لا يزال في تلعفر نحو ألفي مقاتل مسلح. ويقول الجيش الأمريكي إن ما بين 10 و20 ألف مدني لا يزالون بالمدينة.
وتبعد تلعفر 80 كيلومترا إلى الغرب من الموصل، وتقع على طريق إمداد بين سورية والموصل التي استعادتها القوات العراقية من التنظيم في يوليو بعد تسعة أشهر من القتال.