أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أن موسكو تدعم الرياض في قضية توحيد المعارضة السورية. وطالب لافروف، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الإماراتي عبدالله بن زايد آل نهيان في أبوظبي أمس (الثلاثاء)، المعارضة بالعودة إلى طاولة المفاوضات.
فيما حذر وزير الخارجية الإماراتي، من مطامع إيران وتركيا تجاه دول المنطقة، لافتا إلى إقدام بعض الأطراف على ضرب السيادة السورية، وقال إنه يتحدث صراحة عن تركيا وإيران اللتين تتطلعان بنظرة استعمارية للمنطقة العربية. وشدد على أنه لا حل في سورية دون توقفهما عن التصرف كدولتين استعماريتين. ودعا إلى الاستفادة من فرصة مناطق خفض التوتر.
من جهة أخرى، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عقد اجتماع لمجموعة اتصال جديدة بشأن سورية في نيويورك الشهر القادم، وقال في اجتماع للسفراء الفرنسيين أمس: إن «لاعبين رئيسيين» في الأزمة السورية سيشاركون دون ذكر تفاصيل. ولفت إلى أن التعاون مع روسيا أسفر عن نتائج ملموسة بشأن الحد من استخدام الأسلحة الكيماوية في سورية.
على صعيد آخر، أفاد المتحدث باسم قوات التحالف الذي تقوده أمريكا الكولونيل ريان ديلون أمس بأن قوات التحالف ردت بإطلاق النار بعد أن تعرضت لإطلاق نار متكرر قرب مدينة منبج في شمال سورية، حيث تقوم بدوريات مراقبة قرب مناطق يسيطر عليها مقاتلون تدعمهم تركيا، مضيفا أن التحالف طلب من تركيا أن تبلغ المقاتلين الذين تدعمهم بأن إطلاق النار على قوات التحالف «ليس مقبولا».
فيما حذر وزير الخارجية الإماراتي، من مطامع إيران وتركيا تجاه دول المنطقة، لافتا إلى إقدام بعض الأطراف على ضرب السيادة السورية، وقال إنه يتحدث صراحة عن تركيا وإيران اللتين تتطلعان بنظرة استعمارية للمنطقة العربية. وشدد على أنه لا حل في سورية دون توقفهما عن التصرف كدولتين استعماريتين. ودعا إلى الاستفادة من فرصة مناطق خفض التوتر.
من جهة أخرى، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عقد اجتماع لمجموعة اتصال جديدة بشأن سورية في نيويورك الشهر القادم، وقال في اجتماع للسفراء الفرنسيين أمس: إن «لاعبين رئيسيين» في الأزمة السورية سيشاركون دون ذكر تفاصيل. ولفت إلى أن التعاون مع روسيا أسفر عن نتائج ملموسة بشأن الحد من استخدام الأسلحة الكيماوية في سورية.
على صعيد آخر، أفاد المتحدث باسم قوات التحالف الذي تقوده أمريكا الكولونيل ريان ديلون أمس بأن قوات التحالف ردت بإطلاق النار بعد أن تعرضت لإطلاق نار متكرر قرب مدينة منبج في شمال سورية، حيث تقوم بدوريات مراقبة قرب مناطق يسيطر عليها مقاتلون تدعمهم تركيا، مضيفا أن التحالف طلب من تركيا أن تبلغ المقاتلين الذين تدعمهم بأن إطلاق النار على قوات التحالف «ليس مقبولا».