أعلنت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي نجاح المرحلة الأولى من خطتها لموسم حج هذا العام 1438، إذ أسهم منسوبوها في مختلف النواحي (الفنية والهندسية والدعوية العلمية والتوجيهية والإرشادية) المقدمة في المسجد الحرام لخدمة ضيوف الرحمن.
وثمّن الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس هذه الجهود قائلاً: "لقد تميّزت خطة الرئاسة لموسم حج هذا العام عن الأعوام السابقة، إذ كرّست الجهود وتضاعف العطاء، وتعاضد الإدارات ومنسوبيها لخدمة الحاج والزائر عبر حملتها "خدمة الحاج والزائر وسام فخر لنا" بموسمها الخامس".
وأكد أن السواعد الشابة والطاقة البشرية الهائلة لا تزال على أهبة الاستعداد لتوفير بيئة آمنة في الحرمين الشريفين، مفعمة بالطاقة العالية المضخمة بالإخلاص والتفاني لخدمة ضيوف الرحمن، لإبراز الصورة العالمية المشرقة للحرمين الشريفين، وإظهار قيم الإسلام والمسلمين الحقيقية، وتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة، وما كان من تأهيل للمتعاملين فيهما للقيام بهذه المهمة العظيمة باحترافية تامة، ومهنية جاذبة لوافديهما، قد ساعدت في إنجاح المرحلة الأولى لخطة هذا الموسم.
واختتم تصريحه بالدعاء لله عز وجل أن يعين حجاج بيت الله الحرام إلى الصواب والرشاد وأن يتقبل منهم حجهم وعبادتهم، وأن يعيدهم إلى بلدانهم سالمين غانمين بالرحمة والمغفرة، وأن يجزي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين أحسن الجزاء وأوفر العطاء على ما يولون الحرمين الشريفين وحجاج بيت الله الحرام من رعاية واهتمام.
وثمّن الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس هذه الجهود قائلاً: "لقد تميّزت خطة الرئاسة لموسم حج هذا العام عن الأعوام السابقة، إذ كرّست الجهود وتضاعف العطاء، وتعاضد الإدارات ومنسوبيها لخدمة الحاج والزائر عبر حملتها "خدمة الحاج والزائر وسام فخر لنا" بموسمها الخامس".
وأكد أن السواعد الشابة والطاقة البشرية الهائلة لا تزال على أهبة الاستعداد لتوفير بيئة آمنة في الحرمين الشريفين، مفعمة بالطاقة العالية المضخمة بالإخلاص والتفاني لخدمة ضيوف الرحمن، لإبراز الصورة العالمية المشرقة للحرمين الشريفين، وإظهار قيم الإسلام والمسلمين الحقيقية، وتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة، وما كان من تأهيل للمتعاملين فيهما للقيام بهذه المهمة العظيمة باحترافية تامة، ومهنية جاذبة لوافديهما، قد ساعدت في إنجاح المرحلة الأولى لخطة هذا الموسم.
واختتم تصريحه بالدعاء لله عز وجل أن يعين حجاج بيت الله الحرام إلى الصواب والرشاد وأن يتقبل منهم حجهم وعبادتهم، وأن يعيدهم إلى بلدانهم سالمين غانمين بالرحمة والمغفرة، وأن يجزي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين أحسن الجزاء وأوفر العطاء على ما يولون الحرمين الشريفين وحجاج بيت الله الحرام من رعاية واهتمام.