يرابط أكثر من 15 ألف رجل أمن من إدارة وتنظيم المشاة. وينتشرون اليوم في مشعر منى باتجاه منشأة الجمرات، تقودهم عقول أمنية صقلتها سنوات الخبرة في إدارة الحشود البشرية.
وكشف مساعد قائد قوات أمن الحج لإدارة وتنظيم المشاة اللواء محمد حسين الشريف استحداث 182 نقطة أمنية، تشرف عليها 82 قيادة أمنية لتسهيل حركة الحجاج، ومراقبة تدفق الحشود للجمرات وعدم الازدحام، ومن خلال مسارات عدة في مشعر منى باتجاه منشأة الجمرات اليوم، وتكون الحركة من الشرق باتجاه الغرب على طريق الملك عبدالعزيز - القصر- المشاة المظلل - طريق الجوهرة - سوف العرب - والقادمين من الشعبين، مشيرا إلى مشاركة ما لا يقل عن 15 ألف عنصر من الضباط والأفراد والطلبة من مدن تدريب الأمن العام من جميع مناطق المملكة لخدمة ضيوف الرحمن وتنظيم المشاة وتسهيل وصول الحجاج إلى المشاعر المقدسة وأداء مناسكهم. وقال الشريف: تعمل قوة إدارة وتنظيم المشاة على إدارة الحركة وتفكيك الكتل البشرية وخلخلتها، ومنع ظاهرة الافتراش التي بدأت تنحسر، بسبب انتشار قوات إدارة الحشود في جميع المحاور والطرق الرئيسية والفرعية بالمشاعر المقدسة، ومنع الافتراش وتحرير الحركة وإحكام السيطرة على مداخل المشاعر لمن لم يحمل تصريحا لأداء فريضة الحج.
وأضاف: لا يقتصر دور إدارة الحشود على الأمور التنظيمية، بل تعمل على تقديم خدمات إنسانية لكبار السن ولمن يحتاج إلى مساعدة، مؤكدا أن الضباط والأفراد لديهم الخبرة في التعامل مع الحشود وجميعهم جاهزون لخدمة ضيوف بيت الله العتيق، وحرصنا على اختيارهم وفق بنيتهم الجسدية لتحمل الجهد البدني وقت ارتفاع درجات الحرارة.
وكشف مساعد قائد قوات أمن الحج لإدارة وتنظيم المشاة اللواء محمد حسين الشريف استحداث 182 نقطة أمنية، تشرف عليها 82 قيادة أمنية لتسهيل حركة الحجاج، ومراقبة تدفق الحشود للجمرات وعدم الازدحام، ومن خلال مسارات عدة في مشعر منى باتجاه منشأة الجمرات اليوم، وتكون الحركة من الشرق باتجاه الغرب على طريق الملك عبدالعزيز - القصر- المشاة المظلل - طريق الجوهرة - سوف العرب - والقادمين من الشعبين، مشيرا إلى مشاركة ما لا يقل عن 15 ألف عنصر من الضباط والأفراد والطلبة من مدن تدريب الأمن العام من جميع مناطق المملكة لخدمة ضيوف الرحمن وتنظيم المشاة وتسهيل وصول الحجاج إلى المشاعر المقدسة وأداء مناسكهم. وقال الشريف: تعمل قوة إدارة وتنظيم المشاة على إدارة الحركة وتفكيك الكتل البشرية وخلخلتها، ومنع ظاهرة الافتراش التي بدأت تنحسر، بسبب انتشار قوات إدارة الحشود في جميع المحاور والطرق الرئيسية والفرعية بالمشاعر المقدسة، ومنع الافتراش وتحرير الحركة وإحكام السيطرة على مداخل المشاعر لمن لم يحمل تصريحا لأداء فريضة الحج.
وأضاف: لا يقتصر دور إدارة الحشود على الأمور التنظيمية، بل تعمل على تقديم خدمات إنسانية لكبار السن ولمن يحتاج إلى مساعدة، مؤكدا أن الضباط والأفراد لديهم الخبرة في التعامل مع الحشود وجميعهم جاهزون لخدمة ضيوف بيت الله العتيق، وحرصنا على اختيارهم وفق بنيتهم الجسدية لتحمل الجهد البدني وقت ارتفاع درجات الحرارة.