قتل قيادي حوثي، واثنان من الميليشيات أمس (الأحد) في محاولة تسلل أفشلتها قوات الجيش اليمني في محور علب شمال محافظة صعدة، عندما حاولت الميليشيات الانقلابية التمركز في منطقة آل صبحان القريبة من المواقع المحررة شمال اليمن.
وذكرت مصادر ميدانية أن عناصر من الميليشيا الانقلابية تسللت إلى منطقة آل صبحان وحاولت التمركز فيها، مؤكدة أن وحدات من قوات المهمات الخاصة بالجيش الوطني، رصدت المحاولة وقصفت المجاميع المسلحة، ما أسفر عن مقتل ثلاثة مسلحين، بينهم قيادي حوثي ميداني، وجرح آخرين.
ولفتت المصادر إلى اندلاع مواجهات بين قوات النخبة والميليشيات، إثر محاولة تسلل أخرى باتجاه مواقع للجيش الوطني بتبة الخشم القريبة من منطقة مندبة الإستراتيجية شمال صعدة.
في غضون ذلك، كشفت مصادر مطلعة في صنعاء، أن ميليشيا الحوثي نصبت عدداً من النقاط في طريق سنحان جنوب صنعاء مسقط رأس المخلوع علي صالح. وأفادت المصادر، بأن الحوثيين نصبوا النقاط وتوزعوا على التباب والمرتفعات المجاورة وفرضوا إجراءات أمنية مشددة لعزل مقرات المخلوع. ويعيش سكان العاصمة صنعاء وسط إجراءات أمنية وتواجد كثيف في الشوارع لمسلحين حوثيين تحسباً لانفجار الأوضاع خصوصا بعد توتر الأوضاع بين شريكي الانقلاب في مرحلة ما بعد احتفالية السبعين.
وذكرت مصادر ميدانية أن عناصر من الميليشيا الانقلابية تسللت إلى منطقة آل صبحان وحاولت التمركز فيها، مؤكدة أن وحدات من قوات المهمات الخاصة بالجيش الوطني، رصدت المحاولة وقصفت المجاميع المسلحة، ما أسفر عن مقتل ثلاثة مسلحين، بينهم قيادي حوثي ميداني، وجرح آخرين.
ولفتت المصادر إلى اندلاع مواجهات بين قوات النخبة والميليشيات، إثر محاولة تسلل أخرى باتجاه مواقع للجيش الوطني بتبة الخشم القريبة من منطقة مندبة الإستراتيجية شمال صعدة.
في غضون ذلك، كشفت مصادر مطلعة في صنعاء، أن ميليشيا الحوثي نصبت عدداً من النقاط في طريق سنحان جنوب صنعاء مسقط رأس المخلوع علي صالح. وأفادت المصادر، بأن الحوثيين نصبوا النقاط وتوزعوا على التباب والمرتفعات المجاورة وفرضوا إجراءات أمنية مشددة لعزل مقرات المخلوع. ويعيش سكان العاصمة صنعاء وسط إجراءات أمنية وتواجد كثيف في الشوارع لمسلحين حوثيين تحسباً لانفجار الأوضاع خصوصا بعد توتر الأوضاع بين شريكي الانقلاب في مرحلة ما بعد احتفالية السبعين.