افتتح الرئيس الصيني شي جينبينغ، اليوم (الاثنين)، القمة السنوية لقادة دول بريكس، التي تهدف إلى تأكيد زعامة الصين للدول الناشئة، لكن تطغى عليها التجربة النووية الأخيرة التي أجرتها كوريا الشمالية.
ولم يأت الرئيس الصيني على ذكر الأزمة الكورية في خطابه خلال افتتاح قمة دول بريكس (البرزايل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا)، في مدينة شيامين بجنوب شرق الصين.
وكان الرئيس الصيني قد صرح في خطاب ألقاه أمام منتدى اقتصادي على هامش القمة، بأن نزاعات متواصلة في بعض أنحاء العالم وقضايا ساخنة تعرض السلم العالمي للخطر، بدون أن يتحدث بشكل مباشر عن التجربة النووية.
وتأمل دول بريكس في أن تنجح في نفي الاتهامات بأن هذا التكتل لم يعد مجدياً، لكن كوريا الشمالية طغت على الاجتماع الذي أُعد له بدقة، بإعلانها عن تفجيرها قنبلة هيدروجينية شديدة القوة يمكن وضعها على صاروخ بعيد المدى.
ويحضر القمة رئيس الحكومة الهندي ناريندرا مودي، ورؤساء روسيا فلاديمير بوتين، والبرازيل ميشال تامر، وجنوب أفريقيا جاكوب زوما.
ولم يأت الرئيس الصيني على ذكر الأزمة الكورية في خطابه خلال افتتاح قمة دول بريكس (البرزايل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا)، في مدينة شيامين بجنوب شرق الصين.
وكان الرئيس الصيني قد صرح في خطاب ألقاه أمام منتدى اقتصادي على هامش القمة، بأن نزاعات متواصلة في بعض أنحاء العالم وقضايا ساخنة تعرض السلم العالمي للخطر، بدون أن يتحدث بشكل مباشر عن التجربة النووية.
وتأمل دول بريكس في أن تنجح في نفي الاتهامات بأن هذا التكتل لم يعد مجدياً، لكن كوريا الشمالية طغت على الاجتماع الذي أُعد له بدقة، بإعلانها عن تفجيرها قنبلة هيدروجينية شديدة القوة يمكن وضعها على صاروخ بعيد المدى.
ويحضر القمة رئيس الحكومة الهندي ناريندرا مودي، ورؤساء روسيا فلاديمير بوتين، والبرازيل ميشال تامر، وجنوب أفريقيا جاكوب زوما.