• يقول المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو: «عندما أذهب للمؤتمر الصحفي أعرف أن المباراة قد بدأت».
• ربما جال في ذهن لاعبي الأخضر ومدربهم شيء من هذا وهم يغادرون
ملعب هزاع بن زايد بعد خسارة مفاجئة حملت المنتخب بكامل حظوظه لمربع الحسابات.
• وهو يدخل ملعب الجوهرة اليوم بعين على الملعب وقلب مسافر آلاف الأميال لمعرفة ما ستؤول إليه مباراة أستراليا وتايلند.
• المعادلة قاسية وصعبة لكنها ليست مستحيلة طالما أن الكرة في الملعب.
• يقول الفيلسوف الفرنسي بول سارتر: «في كرة القدم كل شيء معقد ما دام هناك خصم».
• واليوم.. صقورنا الخضر أمام مرحلة هامة في مشوار كرة القدم السعودية.
• لا شيء ـ أهم ـ من تحقيق إنجاز ينتظره وطن على أحر من الجمر كان قاب قوسين منه أو أدنى لولا عثرة نتمنى أن نكون قادرين على تجاوزها اليوم.
• كل شيء الليلة بعد توفيق الله يرتبط بلاعبي الأخضر وقدرتهم على إرواء العشب بعرق جهدهم.
• كاتب شهير قال غاضبا ذات مرة: «كرة القدم لا مكان فيها للهدوء والارتخاء، إنها لعبة للأقوياء».
• نعرف طينة أبطالنا وقدرتهم على النزال، ولكن ـ فقط ـ نطالبهم بجهد يوازي كل هذا العشم الذي يكسو الوجوه.
.....
• مرة أخرى هم من يكتبون بأيديهم إنجازا أو يرفضونه.
• الليلة.. على أرض الجوهرة موعدهم مع كتابة التاريخ بالفوز والانتصار.
• ليسوا بحاجة لنتائج الآخرين أو «فزعتهم».
• نجاحهم وانتصارهم بأيديهم «طالما فرصتك بيدك فأنت تملك قرارك».
• يقول أحدهم: «لا أعرف الكثير عن الكرة لكنني أعرف معنى هدف، وأعتقد أنه الأهم في كرة القدم».
• نعم نريد أهدافا هي الأهم في مباراة اليوم.
• نريد أداء نموذجيا بلا أخطاء.
• يقول بيليه: «الفريق الذي سيرتكب الخطأ الأول قد يدفع الثمن الأغلى».
• وأظننا غير مستعدين لتكرار هفوة الإمارات.
......
• مرة أخرى سننتظرهم.
• سننسى كل شيء ونتحلق حول القادم.
• سننتظر صحوة الأخضر ولاعبيه ومصافحتهم وطنهم في عز اشتياقه لهم.
• ننتظر معايدتهم لنا بفرح يواكب العيد.
• وقبل هذا الانتظار.. نصرخ:
• الإنجاز يحتاج روحا وقتالا ليُحفر في الذاكرة.
• سنحفظ أسماءكم واحدا تلو الآخر.
• سندونها في دواخلنا.. وستذكرونها أنتم لأبنائكم وأحفادكم.
• ستقولون حينها ونقول معكم.. إنكم صنعتم فرحا وحققتم مجدا وأعدتم وهجا
كان الأخضر يستحقه.
• من جانبي أثق أنكم ستعيشون ليلة وطنية خالصة.
• منذ عزف النشيد وحتى صافرة النهاية.
كونوا كذلك..
عزف الوتر :
توجيه سمو ولي العهد بشراء تذاكر المواجهة الحاسمة رسالة دعم ولغة تحفيز نتطلع أن تترجم اليوم لفرح يبهج الوطن.
• ربما جال في ذهن لاعبي الأخضر ومدربهم شيء من هذا وهم يغادرون
ملعب هزاع بن زايد بعد خسارة مفاجئة حملت المنتخب بكامل حظوظه لمربع الحسابات.
• وهو يدخل ملعب الجوهرة اليوم بعين على الملعب وقلب مسافر آلاف الأميال لمعرفة ما ستؤول إليه مباراة أستراليا وتايلند.
• المعادلة قاسية وصعبة لكنها ليست مستحيلة طالما أن الكرة في الملعب.
• يقول الفيلسوف الفرنسي بول سارتر: «في كرة القدم كل شيء معقد ما دام هناك خصم».
• واليوم.. صقورنا الخضر أمام مرحلة هامة في مشوار كرة القدم السعودية.
• لا شيء ـ أهم ـ من تحقيق إنجاز ينتظره وطن على أحر من الجمر كان قاب قوسين منه أو أدنى لولا عثرة نتمنى أن نكون قادرين على تجاوزها اليوم.
• كل شيء الليلة بعد توفيق الله يرتبط بلاعبي الأخضر وقدرتهم على إرواء العشب بعرق جهدهم.
• كاتب شهير قال غاضبا ذات مرة: «كرة القدم لا مكان فيها للهدوء والارتخاء، إنها لعبة للأقوياء».
• نعرف طينة أبطالنا وقدرتهم على النزال، ولكن ـ فقط ـ نطالبهم بجهد يوازي كل هذا العشم الذي يكسو الوجوه.
.....
• مرة أخرى هم من يكتبون بأيديهم إنجازا أو يرفضونه.
• الليلة.. على أرض الجوهرة موعدهم مع كتابة التاريخ بالفوز والانتصار.
• ليسوا بحاجة لنتائج الآخرين أو «فزعتهم».
• نجاحهم وانتصارهم بأيديهم «طالما فرصتك بيدك فأنت تملك قرارك».
• يقول أحدهم: «لا أعرف الكثير عن الكرة لكنني أعرف معنى هدف، وأعتقد أنه الأهم في كرة القدم».
• نعم نريد أهدافا هي الأهم في مباراة اليوم.
• نريد أداء نموذجيا بلا أخطاء.
• يقول بيليه: «الفريق الذي سيرتكب الخطأ الأول قد يدفع الثمن الأغلى».
• وأظننا غير مستعدين لتكرار هفوة الإمارات.
......
• مرة أخرى سننتظرهم.
• سننسى كل شيء ونتحلق حول القادم.
• سننتظر صحوة الأخضر ولاعبيه ومصافحتهم وطنهم في عز اشتياقه لهم.
• ننتظر معايدتهم لنا بفرح يواكب العيد.
• وقبل هذا الانتظار.. نصرخ:
• الإنجاز يحتاج روحا وقتالا ليُحفر في الذاكرة.
• سنحفظ أسماءكم واحدا تلو الآخر.
• سندونها في دواخلنا.. وستذكرونها أنتم لأبنائكم وأحفادكم.
• ستقولون حينها ونقول معكم.. إنكم صنعتم فرحا وحققتم مجدا وأعدتم وهجا
كان الأخضر يستحقه.
• من جانبي أثق أنكم ستعيشون ليلة وطنية خالصة.
• منذ عزف النشيد وحتى صافرة النهاية.
كونوا كذلك..
عزف الوتر :
توجيه سمو ولي العهد بشراء تذاكر المواجهة الحاسمة رسالة دعم ولغة تحفيز نتطلع أن تترجم اليوم لفرح يبهج الوطن.