لم يجد العلماء تفسيراً دقيقاً لذلك، لكنهم خلصوا إلى أن ذلك يعود غالباً إلى أن حرارة الشمس تتفاعل مع السوائل الموجودة في الأنف مما يسبب العطس، على عكس حرارة النار فهي تبخر هذه السوائل وتستهلكها أيضا مما يسبب جفافا في الأنف وهو ما يمنع العطس.
وبغض النظر عن أنه لم يحدد بالضبط أن ضوء الشمس هو المسؤول عن العطس وليست الحرارة، فإن هذا يعني أن هذه الحالة كانت معروفة منذ زمن تعود ربما إلى القرن الثالث قبل الميلاد.
وبغض النظر عن أنه لم يحدد بالضبط أن ضوء الشمس هو المسؤول عن العطس وليست الحرارة، فإن هذا يعني أن هذه الحالة كانت معروفة منذ زمن تعود ربما إلى القرن الثالث قبل الميلاد.