أشاد الأمير منصور بن مقرن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة عسير بالمشاريع التنموية التي تحظى بها المنطقة في ظل حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، والتي من شأنها تحقيق الرفاهية للمواطن والمقيم.
جاء ذلك خلال جولته التفقدية اليوم (الثلاثاء)، على عدد من مشاريع درء أخطار السيول التي تنفذها أمانة المنطقة في مدينة أبها شملت أحياء المنسك، والموظفين والعرين.
وأكد الأمير منصور بن مقرن أن سير العمل لمشاريع درء مخاطر السيول التي تنفذها أمانة عسير تمضي بخطوات متسارعة ومدروسة، وأشار إلى أن أمانة المنطقة تعمل على استكمال بقية مشاريع درء أخطار السيول في غضون أربعة شهور.
وشدد نائب أمير منطقة عسير على أهمية دراسة المنطقة بشكل عام هيدرولوجيا وذلك لتلافي الأخطاء مستقبلاً، خصوصا أنها تحظى بهطول كميات كبيرة من الأمطار، وبين أن التعديات التي أحدثت في عدد من المواقع تسببت بتأخير بعض المشاريع مما كان له الأثر البالغ في تعطيل العمل فيها ومعدلات نسب الإنجاز.
وعن دور المجلس البلدي أوضح أنهم يقومون بالمهام الموكلة إليهم ورفع التقارير بشكل مستمر، مشيداً بتعاون الإدارات الحكومية التي تعمل بروح الفريق الواحد بمتابعة وإشراف الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير. وقدم أمين منطقة عسير صالح بن عبدالله القاضي شرحاً مفصلاً عن سير العمل في المشاريع التي اشتملت على تصريف مياه الأمطار ودرء أخطار السيول في عدد من أحياء مدينة أبها، وأشار إلى أن المشاريع المنفذة في حيّي المنسك والمروج تبلغ مسافتها أكثر من 7 كيلومترات وتم خلالها تعزيز وتوسعة العبارات السابقة وإنشاء عبارات جديدة لاستيعاب أكبر قدر من مياه الأمطار ومنع تجمعات المياه، إضافة إلى مشروع حي الموظفين الذي تبلغ مسافته حوالي 4 كيلومترات، إلى جانب مشروع تصريف مياه الأمطار ودرء أخطار السيول بحي العرين الغربي المرتبط مع الحزام الدائري الذي يقارب طوله 1 كيلو متر.
وأكد القاضي أن نسبة الإنجاز في هذه المشاريع خلال عام واحد متقدّمة في مراحلها الأولى، لافتاً الانتباه إلى أن المرحلة الثانية لهذه المشاريع هي تحت إجراءات الترسية.
جاء ذلك خلال جولته التفقدية اليوم (الثلاثاء)، على عدد من مشاريع درء أخطار السيول التي تنفذها أمانة المنطقة في مدينة أبها شملت أحياء المنسك، والموظفين والعرين.
وأكد الأمير منصور بن مقرن أن سير العمل لمشاريع درء مخاطر السيول التي تنفذها أمانة عسير تمضي بخطوات متسارعة ومدروسة، وأشار إلى أن أمانة المنطقة تعمل على استكمال بقية مشاريع درء أخطار السيول في غضون أربعة شهور.
وشدد نائب أمير منطقة عسير على أهمية دراسة المنطقة بشكل عام هيدرولوجيا وذلك لتلافي الأخطاء مستقبلاً، خصوصا أنها تحظى بهطول كميات كبيرة من الأمطار، وبين أن التعديات التي أحدثت في عدد من المواقع تسببت بتأخير بعض المشاريع مما كان له الأثر البالغ في تعطيل العمل فيها ومعدلات نسب الإنجاز.
وعن دور المجلس البلدي أوضح أنهم يقومون بالمهام الموكلة إليهم ورفع التقارير بشكل مستمر، مشيداً بتعاون الإدارات الحكومية التي تعمل بروح الفريق الواحد بمتابعة وإشراف الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير. وقدم أمين منطقة عسير صالح بن عبدالله القاضي شرحاً مفصلاً عن سير العمل في المشاريع التي اشتملت على تصريف مياه الأمطار ودرء أخطار السيول في عدد من أحياء مدينة أبها، وأشار إلى أن المشاريع المنفذة في حيّي المنسك والمروج تبلغ مسافتها أكثر من 7 كيلومترات وتم خلالها تعزيز وتوسعة العبارات السابقة وإنشاء عبارات جديدة لاستيعاب أكبر قدر من مياه الأمطار ومنع تجمعات المياه، إضافة إلى مشروع حي الموظفين الذي تبلغ مسافته حوالي 4 كيلومترات، إلى جانب مشروع تصريف مياه الأمطار ودرء أخطار السيول بحي العرين الغربي المرتبط مع الحزام الدائري الذي يقارب طوله 1 كيلو متر.
وأكد القاضي أن نسبة الإنجاز في هذه المشاريع خلال عام واحد متقدّمة في مراحلها الأولى، لافتاً الانتباه إلى أن المرحلة الثانية لهذه المشاريع هي تحت إجراءات الترسية.