حمل نائب أمير منطقة عسير الأمير منصور بن مقرن التعديات على الأراضي الحكومية مسؤولية تأخير تنفيذ عدد من المشاريع التنموية وانخفاض نسب الإنجاز، معلناً عن استكمال تنفيذ مشاريع درء أخطار السيول التي تنفذها الأمانة خلال أربعة أشهر.
وأكد أن مشاريع درء أخطار السيول التي تنفذها أمانة عسير تمضي بخطوات متسارعة ومدروسة، مطالباً بدراسة هيدرولوجية المنطقة لتلافي الأخطاء مستقبلا، لاسيما أنها تشهد هطول كميات كبيرة من الأمطار.
وأشاد بدور المجلس البلدي، كون أعضائه يقومون بالمهمات الموكلة إليهم ورفع التقارير بشكل مستمر.
جاء ذلك خلال تفقده أمس عددا من مشاريع درء أخطار السيول التي تنفذها أمانة المنطقة في مدينة أبها، شملت أحياء المنسك، والموظفين، والعرين.
وقدم أمين منطقة عسير صالح بن عبدالله القاضي شرحاً مفصلاً عن سير العمل في المشاريع التي اشتملت على تصريف مياه الأمطار ودرء أخطار السيول في عدد من أحياء مدينة أبها، مشيراً إلى أن المنفذ منها في حيّي المنسك والمروج تبلغ أكثر من سبعة كيلومترات، وتم خلالها تعزيز وتوسعة العبارات السابقة وإنشاء عبارات جديدة لاستيعاب أكبر قدر من مياه الأمطار ومنع تجمعات المياه، إضافة إلى مشروع حي الموظفين الذي تبلغ مسافته نحو أربعة كيلومترات، إلى جانب مشروع تصريف مياه الأمطار ودرء أخطار السيول بحي العرين الغربي المرتبط مع الحزام الدائري الذي يبلغ طوله نحو كيلومتر.
وأكد أن مشاريع درء أخطار السيول التي تنفذها أمانة عسير تمضي بخطوات متسارعة ومدروسة، مطالباً بدراسة هيدرولوجية المنطقة لتلافي الأخطاء مستقبلا، لاسيما أنها تشهد هطول كميات كبيرة من الأمطار.
وأشاد بدور المجلس البلدي، كون أعضائه يقومون بالمهمات الموكلة إليهم ورفع التقارير بشكل مستمر.
جاء ذلك خلال تفقده أمس عددا من مشاريع درء أخطار السيول التي تنفذها أمانة المنطقة في مدينة أبها، شملت أحياء المنسك، والموظفين، والعرين.
وقدم أمين منطقة عسير صالح بن عبدالله القاضي شرحاً مفصلاً عن سير العمل في المشاريع التي اشتملت على تصريف مياه الأمطار ودرء أخطار السيول في عدد من أحياء مدينة أبها، مشيراً إلى أن المنفذ منها في حيّي المنسك والمروج تبلغ أكثر من سبعة كيلومترات، وتم خلالها تعزيز وتوسعة العبارات السابقة وإنشاء عبارات جديدة لاستيعاب أكبر قدر من مياه الأمطار ومنع تجمعات المياه، إضافة إلى مشروع حي الموظفين الذي تبلغ مسافته نحو أربعة كيلومترات، إلى جانب مشروع تصريف مياه الأمطار ودرء أخطار السيول بحي العرين الغربي المرتبط مع الحزام الدائري الذي يبلغ طوله نحو كيلومتر.