ريبروف
لم تتقبل جماهير الأهلي ما حدث لفريقهم أمام الفريق الإيراني، والخروج من دوري أبطال آسيا، بعدما كان التأهل قريبا من النادي الجماهيري، مشيرين إلى أن جروس أدخل الأهلي لآسيا، وريبروف أخرج النادي منها.
الغضب لم يكن على الهزيمة بقدر ما كان على الانهزامية، والشكل الذي ظهر فيه الفريق منذ بداية موسمه أمام الاتفاق، مطالبين إدارة فهد بن خالد بإنقاذ موسم الأهلي والجلوس مع المدير الفني للفريق ريبروف، وتعريفه باللاعبين وقدراتهم التي يبدو أنه لم يكتشفها بعد جيدا.
وأكد غالبية الجماهير أن مباراة النصر الأحد القادم، ستكون لتحديد مصير المدرب (إقالة، أم ثقة)، وفرصة لتعديل الأخطاء.
ففي البداية، وجه الإعلامي سامي القرشي حديثه للمدرب، ومن يقف بجواره، «إذا عندكم في الملعب الآن أفضل من فتاح وفيتفا والزين والمقهوي أهنئكم روحوا خذوا كأس العالم».
الإعلامي محمد النمري وافقه.. وكتب تحت هاشتاق #الغاء_عقد_ريبروف_مطلب «مصائب المدرب ضعف اللياقة، تغييرات فاشلة، وإبعاد فيتفا والمؤشر والزين وعواجي وفتاح، واللعب بدفاع متقدم يعلم ضعفه، فريق بدون تكتيك»، وأضاف أن إلغاء عقد المدرب هو ما يجب أن يحدث الآن، لأنه سيحدث بعد مواجهة النصر.
المعلق خليل البلوشي قال «هذا الأداء لا يستحق حتى كلمة هاردلك يا ريبروف، أنت من أضعت التأهل في مسقط ولم تقدم شيئا في مباراة اليوم. جمهور الأهلي معوضين خير».
وأضاف عماد الحوسني: «الأهلي أكبر من ريبروف لذلك لابد من وجود مدرب كبير ليقود الفريق».
الإعلامي مصطفى النعمي كان له رأي آخر قائلا: «قبل أن تُصدم تابع مسيرة الفريق خلال 48 ساعة الماضية لتعرف أي تهيئة فنية وإدارية أو أي عمل احترافي صاحبه، كما أن وصول الفريق فجرا بسبب «حفل» قد يكون سببا آخر».
ووافقه الإعلامي منصور البدر قائلا: «باختصار.. الأهلي ضحية القرار وعدم الاستقرار».
لكن المشجع سالم يحيى اختلف في جزئية المدرب، وكتب: «مازال الوقت مبكرا، الأهلي من أفضل الفرق السعودية عناصريا وفنيا، ينقصه مدافع أجنبي، مدافع ومحور، وفي كل الحالات الفريق جيد».
وقال الأهلاوي علاء عاشور: «مشكلة الأهلي أنه يعاني من نقص في الأدوات، وعمل ضعيف في الصيف، وأما المدرب شماعة لسوء الاختيارات والفشل في تحديد الاحتياج».
وصالح الحربي كتب: «ريبروف يحتاج للاعبيين رجال في الملعب بعدها قيم المدرب وافتح هاشتاق، أما يدرب آل فتيل وسعيد وتبي آسيا».
لكن الغضب على المدرب كان من الشريحة الأكبر، فقال محمد المقاطي أيضا تحت هاشتاق #الغاء_عقد_ريبروف_مطلب «هذا المدرب لا يتناسب مع اسم ومكانة الأهلي، فإلى الآن لم يستقر على تشكيلة، اللاعبون معه فقدوا أبجديات الكرة».
وقال حساب باسم النادي الملكي: «في مبارة الذهاب متقدم بهدفين «وغير تغييرات غريبة» وتم التعادل، الإياب خصمك مطرود من الدقيقة 11 وآخرتها تنهزم منه بـ3».
الغضب لم يكن على الهزيمة بقدر ما كان على الانهزامية، والشكل الذي ظهر فيه الفريق منذ بداية موسمه أمام الاتفاق، مطالبين إدارة فهد بن خالد بإنقاذ موسم الأهلي والجلوس مع المدير الفني للفريق ريبروف، وتعريفه باللاعبين وقدراتهم التي يبدو أنه لم يكتشفها بعد جيدا.
وأكد غالبية الجماهير أن مباراة النصر الأحد القادم، ستكون لتحديد مصير المدرب (إقالة، أم ثقة)، وفرصة لتعديل الأخطاء.
ففي البداية، وجه الإعلامي سامي القرشي حديثه للمدرب، ومن يقف بجواره، «إذا عندكم في الملعب الآن أفضل من فتاح وفيتفا والزين والمقهوي أهنئكم روحوا خذوا كأس العالم».
الإعلامي محمد النمري وافقه.. وكتب تحت هاشتاق #الغاء_عقد_ريبروف_مطلب «مصائب المدرب ضعف اللياقة، تغييرات فاشلة، وإبعاد فيتفا والمؤشر والزين وعواجي وفتاح، واللعب بدفاع متقدم يعلم ضعفه، فريق بدون تكتيك»، وأضاف أن إلغاء عقد المدرب هو ما يجب أن يحدث الآن، لأنه سيحدث بعد مواجهة النصر.
المعلق خليل البلوشي قال «هذا الأداء لا يستحق حتى كلمة هاردلك يا ريبروف، أنت من أضعت التأهل في مسقط ولم تقدم شيئا في مباراة اليوم. جمهور الأهلي معوضين خير».
وأضاف عماد الحوسني: «الأهلي أكبر من ريبروف لذلك لابد من وجود مدرب كبير ليقود الفريق».
الإعلامي مصطفى النعمي كان له رأي آخر قائلا: «قبل أن تُصدم تابع مسيرة الفريق خلال 48 ساعة الماضية لتعرف أي تهيئة فنية وإدارية أو أي عمل احترافي صاحبه، كما أن وصول الفريق فجرا بسبب «حفل» قد يكون سببا آخر».
ووافقه الإعلامي منصور البدر قائلا: «باختصار.. الأهلي ضحية القرار وعدم الاستقرار».
لكن المشجع سالم يحيى اختلف في جزئية المدرب، وكتب: «مازال الوقت مبكرا، الأهلي من أفضل الفرق السعودية عناصريا وفنيا، ينقصه مدافع أجنبي، مدافع ومحور، وفي كل الحالات الفريق جيد».
وقال الأهلاوي علاء عاشور: «مشكلة الأهلي أنه يعاني من نقص في الأدوات، وعمل ضعيف في الصيف، وأما المدرب شماعة لسوء الاختيارات والفشل في تحديد الاحتياج».
وصالح الحربي كتب: «ريبروف يحتاج للاعبيين رجال في الملعب بعدها قيم المدرب وافتح هاشتاق، أما يدرب آل فتيل وسعيد وتبي آسيا».
لكن الغضب على المدرب كان من الشريحة الأكبر، فقال محمد المقاطي أيضا تحت هاشتاق #الغاء_عقد_ريبروف_مطلب «هذا المدرب لا يتناسب مع اسم ومكانة الأهلي، فإلى الآن لم يستقر على تشكيلة، اللاعبون معه فقدوا أبجديات الكرة».
وقال حساب باسم النادي الملكي: «في مبارة الذهاب متقدم بهدفين «وغير تغييرات غريبة» وتم التعادل، الإياب خصمك مطرود من الدقيقة 11 وآخرتها تنهزم منه بـ3».