استنكر المستشار في الديوان الملكي السعودي سعود القحطاني سحب الجنسية من «رؤوس العرب الذين وحدوا قطر وبنوها»؛ لأنهم رفضوا الإساءة لأشقائهم، حامداً الله على نعمة العقل التي حُرم منها «قذافي الخليج» - في إشارة إلى حمد بن خليفة.
وقال القحطاني عبر حسابه في «تويتر» أمس (الخميس) إن «الجنسية حق للمواطن وحين تُسحب بلا نظام وتصادر الأملاك وينضام الرجال الذين لم يعرف أجدادهم الضيم فترقب نهاية الظالم المؤلمة، كانت الأزمة فرصة لتنظيم الحمدين أن يلتفوا على الشعب وبذلك يتأكد لدول المقاطعة أنهم ينوون التغير بالفعل، ولكنهم استمروا بسياسة التهجير والاستقواء بالجيش الأجنبي على الشعب؛ فكيف تأمن الدول على نفسها ممن لا خير فيه لشعبه؟».
واعتبر أنه إذا تأكدت المعلومات أن ما حصل من سحب جنسيات آل مرة هي الموجة الأولى لسحب وتهجير جماعي «فهنا تكون سلطة قطر قد أكملت دق مسامير نعشها»، مشددا على أنه بكل الأحوال ستبقى السعودية الصدر الحاني والامتداد الطبيعي لكل الشعب القطري الحر العربي الأصيل، وإن رغم أنف «قذافي الخليج» وابنه «خيال المآتة».
وحذر من العواقب الوخيمة في المستقبل لتغيير التركيبة الديموغرافية لصالح العجم أمام تهجير للعرب، مشيراً إلى أن «تنظيم الحمدين» مصيره الزوال على الشعب القطري.
وتساءل القحطاني حين يسحب «تنظيم الحمدين» الجنسية من كبار مشايخ وأعيان قبائل قطر، ويجنس العجم، ويستقطبهم لحمايته من أهل الأرض؛ فماذا بقي من شرعيته؟
وقال ساخراً من قناة الجزيرة «شرح مصطلحات تنظيم الحمدين: الرأي: تقول ما نريد فنعطيك الجنسية. الرأي الآخر: تقول ما لا نريد فنسحب منك الجنسية»، مضيفاً «حقيقة أشعر بالتعاطف الشديد والرحمة لكل مواطن قطري تحول لأراجوز لتنظيم الحمدين منذ بداية الأزمة، فسحب الجنسية لا يتحداه إلا قروم الرجال».
وأشار إلى أن «تنظيم الحمدين» يسحبوا جنسيات شيخ وأعيان أحد أعرق قبائل الجزيرة بجرة قلم ويأمر بتجنيس الإيراني وباقي العجم «هذا مفتاح فهم كثرة الأراجوزات في قطر الآن».
وقال القحطاني عبر حسابه في «تويتر» أمس (الخميس) إن «الجنسية حق للمواطن وحين تُسحب بلا نظام وتصادر الأملاك وينضام الرجال الذين لم يعرف أجدادهم الضيم فترقب نهاية الظالم المؤلمة، كانت الأزمة فرصة لتنظيم الحمدين أن يلتفوا على الشعب وبذلك يتأكد لدول المقاطعة أنهم ينوون التغير بالفعل، ولكنهم استمروا بسياسة التهجير والاستقواء بالجيش الأجنبي على الشعب؛ فكيف تأمن الدول على نفسها ممن لا خير فيه لشعبه؟».
واعتبر أنه إذا تأكدت المعلومات أن ما حصل من سحب جنسيات آل مرة هي الموجة الأولى لسحب وتهجير جماعي «فهنا تكون سلطة قطر قد أكملت دق مسامير نعشها»، مشددا على أنه بكل الأحوال ستبقى السعودية الصدر الحاني والامتداد الطبيعي لكل الشعب القطري الحر العربي الأصيل، وإن رغم أنف «قذافي الخليج» وابنه «خيال المآتة».
وحذر من العواقب الوخيمة في المستقبل لتغيير التركيبة الديموغرافية لصالح العجم أمام تهجير للعرب، مشيراً إلى أن «تنظيم الحمدين» مصيره الزوال على الشعب القطري.
وتساءل القحطاني حين يسحب «تنظيم الحمدين» الجنسية من كبار مشايخ وأعيان قبائل قطر، ويجنس العجم، ويستقطبهم لحمايته من أهل الأرض؛ فماذا بقي من شرعيته؟
وقال ساخراً من قناة الجزيرة «شرح مصطلحات تنظيم الحمدين: الرأي: تقول ما نريد فنعطيك الجنسية. الرأي الآخر: تقول ما لا نريد فنسحب منك الجنسية»، مضيفاً «حقيقة أشعر بالتعاطف الشديد والرحمة لكل مواطن قطري تحول لأراجوز لتنظيم الحمدين منذ بداية الأزمة، فسحب الجنسية لا يتحداه إلا قروم الرجال».
وأشار إلى أن «تنظيم الحمدين» يسحبوا جنسيات شيخ وأعيان أحد أعرق قبائل الجزيرة بجرة قلم ويأمر بتجنيس الإيراني وباقي العجم «هذا مفتاح فهم كثرة الأراجوزات في قطر الآن».