لأن «عكاظ» لم تتوان في الدفاع عن الوطن، والذود عنه بالكلمة الحرة، تحاول جهات مجهولة النيل من صحيفة "عكاظ"، ببث أخبار مفبركة وعارية من الصحة عبر روابط خبيثة تنتحل اسم وشعار «عكاظ»، وتستنسخ واجهة موقعها الإلكتروني، في محاولةً للإساءة لسمعة الصحيفة، وإثارة البلبلة من خلال هذه الأخبار، وكان آخرها خبر تداوله مغردون ومستخدمو تطبيق «واتساب»، بعنوان «جريمة كبرى تهر أركان مدينة جدة».
وتحاول تلك الجهات غير المعلومة الاحتيال والنصب على القراء، عبر نشر تعليقات على الموضوع ذاته تخص شركات تداول عملات غير مرخصة (الفوركس) في المملكة بأسماء مواطنين وصورهم، لتضليل المواطنين وإيقاعهم في عمليات مشبوهة وغير مرخصة في المملكة.
وهذه الروابط الإلكترونية لا علاقة لها بموقع صحيفة «عكاظ» الإلكتروني (www.okaz.com.sa)، وبإمكان القارئ التمييز السريع من خلال عنوان الموقع الذي تظهر فيه الروابط(hotnews-sa.net.com) وتسعى الصحيفة لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لوقف هذه الانتهاكات التي تهدف إلى استغلال اسم الصحيفة وانتشارها الواسع لتمرير الأخبار الكاذبة، تحقيقا لأهداف مشبوهة.
وتؤمن «عكاظ» أن هذه الحملة المسيئة، لا يمكن أن تؤثر على قرائها الكرام، إذ تراهن على وعي القراء، بالتحقق من الروابط المرفقة، وتمحيص الشعار الخاص بالصحيفة، كون الاختلافات جلية، ولن تمر على القارئ، وأنه أكبر وعياً من الانجراف خلف هذه الأخبار المفبركة، أو الوقوع فريسة لهذه الروابط الخبيثة.
وكانت «عكاظ» حذرت في أكثر من مرة نشر أخبار كاذبة ومفبركة عبر وسائل التواصل الإجتماعي المختلفة تحمل اسم الصحيفة من خلال روابط برمجية خبيثة تقوم باستنساخ شعار الصحيفة عبر الروابط التالية:
http://www.okaz.com.sa/article/1554419
http://www.okaz.com.sa/article/1567691
http://www.okaz.com.sa/article/1555563
رغم ذلك عادت مجددا تلك الروابط للترويج لأكاذيبها مستغلة اسم الصحيفة وإضافة أسماء محرريها في خانة مصدر الخبر لتضليل القراء وإيهامهم بأن هذه الروابط مصدرها الموقع الرسمي لصحيفة «عكاظ».
وكان عضو الأكاديمية الأمريكية وخبير الأدلة الرقمية الدكتور عبدالرزاق بن عبدالعزيز المرجان أكد في وقت سابق لـ«عكاظ» أن تناقل الخبر يعتبر مخالفة قانونية وجريمة إلكترونية بناءً على نظام الجرائم المعلوماتية في المملكة فالحذر من تداول الأخبار مجهولة المصدر، وأنه يجب على الجميع التأكد من مصادر الأخبار حتى لا يضع نفسه عرضة للمسألة القانونية فهنا محاولة تشويه سمعة «عكاظ».
وأضاف المرجان أن يحق لـ«عكاظ» مقاضاة من قام بصناعة المحتوى الكاذب بوضع شعار «عكاظ» ومن ثم تداوله لتشويه سمعة الصحيفة.
يذكر أن موقع عكاظ يتصدر حالياً مواقع الصحف السعودية من حيث أعداد الزوار ومعدلات التصفح، وهناك جهات عدة تحاول استغلال الانتشار الواسع والجماهيرية العريضة لرواد الموقع، بنشر أخبار كاذبة ومفبركة وإلصاق اسم الصحيفة بهدف إضفاء المصداقية على الخبر وبالتالي تضليل القارئ وتنفيذ مخططاتها في تحقيق الانتشار الواسع للإشاعات التي تسعى لترويجها تحقيقا لأهداف ومخططات مشبوهة.
وتحاول تلك الجهات غير المعلومة الاحتيال والنصب على القراء، عبر نشر تعليقات على الموضوع ذاته تخص شركات تداول عملات غير مرخصة (الفوركس) في المملكة بأسماء مواطنين وصورهم، لتضليل المواطنين وإيقاعهم في عمليات مشبوهة وغير مرخصة في المملكة.
وهذه الروابط الإلكترونية لا علاقة لها بموقع صحيفة «عكاظ» الإلكتروني (www.okaz.com.sa)، وبإمكان القارئ التمييز السريع من خلال عنوان الموقع الذي تظهر فيه الروابط(hotnews-sa.net.com) وتسعى الصحيفة لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لوقف هذه الانتهاكات التي تهدف إلى استغلال اسم الصحيفة وانتشارها الواسع لتمرير الأخبار الكاذبة، تحقيقا لأهداف مشبوهة.
وتؤمن «عكاظ» أن هذه الحملة المسيئة، لا يمكن أن تؤثر على قرائها الكرام، إذ تراهن على وعي القراء، بالتحقق من الروابط المرفقة، وتمحيص الشعار الخاص بالصحيفة، كون الاختلافات جلية، ولن تمر على القارئ، وأنه أكبر وعياً من الانجراف خلف هذه الأخبار المفبركة، أو الوقوع فريسة لهذه الروابط الخبيثة.
وكانت «عكاظ» حذرت في أكثر من مرة نشر أخبار كاذبة ومفبركة عبر وسائل التواصل الإجتماعي المختلفة تحمل اسم الصحيفة من خلال روابط برمجية خبيثة تقوم باستنساخ شعار الصحيفة عبر الروابط التالية:
http://www.okaz.com.sa/article/1554419
http://www.okaz.com.sa/article/1567691
http://www.okaz.com.sa/article/1555563
رغم ذلك عادت مجددا تلك الروابط للترويج لأكاذيبها مستغلة اسم الصحيفة وإضافة أسماء محرريها في خانة مصدر الخبر لتضليل القراء وإيهامهم بأن هذه الروابط مصدرها الموقع الرسمي لصحيفة «عكاظ».
وكان عضو الأكاديمية الأمريكية وخبير الأدلة الرقمية الدكتور عبدالرزاق بن عبدالعزيز المرجان أكد في وقت سابق لـ«عكاظ» أن تناقل الخبر يعتبر مخالفة قانونية وجريمة إلكترونية بناءً على نظام الجرائم المعلوماتية في المملكة فالحذر من تداول الأخبار مجهولة المصدر، وأنه يجب على الجميع التأكد من مصادر الأخبار حتى لا يضع نفسه عرضة للمسألة القانونية فهنا محاولة تشويه سمعة «عكاظ».
وأضاف المرجان أن يحق لـ«عكاظ» مقاضاة من قام بصناعة المحتوى الكاذب بوضع شعار «عكاظ» ومن ثم تداوله لتشويه سمعة الصحيفة.
يذكر أن موقع عكاظ يتصدر حالياً مواقع الصحف السعودية من حيث أعداد الزوار ومعدلات التصفح، وهناك جهات عدة تحاول استغلال الانتشار الواسع والجماهيرية العريضة لرواد الموقع، بنشر أخبار كاذبة ومفبركة وإلصاق اسم الصحيفة بهدف إضفاء المصداقية على الخبر وبالتالي تضليل القارئ وتنفيذ مخططاتها في تحقيق الانتشار الواسع للإشاعات التي تسعى لترويجها تحقيقا لأهداف ومخططات مشبوهة.