أكد المتحدث باسم جامعة جازان الدكتور إبراهيم أبو هادي صحة ما تداولته وسائط إلكترونية عن إلزام طلاب التعليم الإلكتروني بسداد كافة رسوم الدراسة ومنع غير المسددين من التسجيل للفصل الحالي.
وأوضحت الجامعة في بيان صحفي بثته أمس (الثلاثاء) أنها كانت تنتظر من الوسائط الإلكترونية التي نشرت شكاوى الطلاب، «إنصافها حيال ما قدمته لطلبتها من تسهيلات وخصومات فاقت توقعات المتشائمين قبل المتفائلين، خصوصا أن بعضاً من الصحف الإلكترونية كانت شاهدة وناشرة لتلك التسهيلات والخصومات»
وأضاف المتحدث باسم جامعة جازان أن الرسوم التي سددت أو تلك المطلوب سدادها حقوق مستحقة الدفع للشركات الموردة للتقنية الخاصة بالتعليم الإلكتروني ولأعضاء هيئة التدريس والموظفين والفنيين العاملين على البرنامج. وأن الجامعة استنفدت كل فرص التأجيل وإعادة جدولة المتأخرات لفئة من الطلبة اعتادت الوعد بالسداد بعد التأجيل ثم الشكوى مرة أخرى مطلع كل فصل دراسي وكأنها قد استمرأت ذلك الفعل!
وتابع أبو هادي، أن الغالبية من الطلبة المنتظمين في السداد تذمروا مراراً من إلزامهم بالسداد ودفع حقوق الشركات، فيما لم تسدد فئة أخرى تنافسهم على جودة الخدمة، ويرى المسددون أن ذلك ليس عدلاً.
يشار إلى أن جامعة جازان نوهت مطلع الفصل الماضي لطلابها بتعذر تسجيلهم للفصل الأول من العام الجامعي 1438/1439 إلا بسداد كافة الرسوم المتأخرة والحالية، خصوصا أنه قد تمت جدولتها أكثر من مرة، «وحرصاً على استمرار البرنامج وحفاظاً على حقوق الطلبة المنتظمين في السداد وحقوق الشركات والعاملين على البرنامج وتحقيقاً للعدالة بين الطلبة تؤكد الجامعة ما سبق إعلانه في العام الماضي بتعذر التسجيل للفصل الحالي إلا بسداد كافة الرسوم الحالية والسابقة جدولتها».
وأوضحت الجامعة في بيان صحفي بثته أمس (الثلاثاء) أنها كانت تنتظر من الوسائط الإلكترونية التي نشرت شكاوى الطلاب، «إنصافها حيال ما قدمته لطلبتها من تسهيلات وخصومات فاقت توقعات المتشائمين قبل المتفائلين، خصوصا أن بعضاً من الصحف الإلكترونية كانت شاهدة وناشرة لتلك التسهيلات والخصومات»
وأضاف المتحدث باسم جامعة جازان أن الرسوم التي سددت أو تلك المطلوب سدادها حقوق مستحقة الدفع للشركات الموردة للتقنية الخاصة بالتعليم الإلكتروني ولأعضاء هيئة التدريس والموظفين والفنيين العاملين على البرنامج. وأن الجامعة استنفدت كل فرص التأجيل وإعادة جدولة المتأخرات لفئة من الطلبة اعتادت الوعد بالسداد بعد التأجيل ثم الشكوى مرة أخرى مطلع كل فصل دراسي وكأنها قد استمرأت ذلك الفعل!
وتابع أبو هادي، أن الغالبية من الطلبة المنتظمين في السداد تذمروا مراراً من إلزامهم بالسداد ودفع حقوق الشركات، فيما لم تسدد فئة أخرى تنافسهم على جودة الخدمة، ويرى المسددون أن ذلك ليس عدلاً.
يشار إلى أن جامعة جازان نوهت مطلع الفصل الماضي لطلابها بتعذر تسجيلهم للفصل الأول من العام الجامعي 1438/1439 إلا بسداد كافة الرسوم المتأخرة والحالية، خصوصا أنه قد تمت جدولتها أكثر من مرة، «وحرصاً على استمرار البرنامج وحفاظاً على حقوق الطلبة المنتظمين في السداد وحقوق الشركات والعاملين على البرنامج وتحقيقاً للعدالة بين الطلبة تؤكد الجامعة ما سبق إعلانه في العام الماضي بتعذر التسجيل للفصل الحالي إلا بسداد كافة الرسوم الحالية والسابقة جدولتها».