تشهد ألمانيا حالة من الترقب للانتخابات البرلمانية اليوم( الأحد)، سيترتب عليها تشكيل حكومة جديدة، وانتخاب مستشارٍ جديدٍ وسط تحديات إقليمية وعالمية، ويدلي نحو 50 مليون ألماني اليوم بأصواتهم، وبحسب استطلاعات الرأي، فإن الأحزاب الصغيرة المرشحة للفوز ودخول البرلمان هي الحزب الديمقراطي الحر، ويتوقع حصوله على 10%، فيما الحد الأدنى لدخول البرلمان (البوندستاج) 5% من الأصوات، والحزب اليميني الشعبوي «البديل لألمانيا»، والمتوقع حصوله عى أكثر من 10%، ما يعني أن فرصة اليمين الشعبوي كبيرة للمشاركة في دورة البرلمان الـ19، ولأول مرة في تاريخ ألمانيا منذ عام 1949.
وتتوقع استطلاعات الرأي، فوز المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل وحزبها المسيحي الديمقراطي الذي يشكل ائتلافا مع الحزب الاجتماعي المسيحي في إقليم بفاريا.
يأتي بعد ذلك الحزب الاشتراكي الديمقراطي الذي يقوده مارتن شولتز وينافس ميركل على مقعد المستشارية، وبحسب الخبراء فإن الانتخابات قد تكون محسومة لصالح الاتحاد الديمقراطي بزعامة ميركل غير أن المنافسة الحقيقة تنطوي على المقعد الثالث في البرلمان، وهنا تبرز الأحزاب الصغيرة، وعلى رأسها الأحرار الديمقراطيون، الخضر، والحزب اليميني الشعبوي «البديل لألمانيا».
وتتوقع استطلاعات الرأي، فوز المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل وحزبها المسيحي الديمقراطي الذي يشكل ائتلافا مع الحزب الاجتماعي المسيحي في إقليم بفاريا.
يأتي بعد ذلك الحزب الاشتراكي الديمقراطي الذي يقوده مارتن شولتز وينافس ميركل على مقعد المستشارية، وبحسب الخبراء فإن الانتخابات قد تكون محسومة لصالح الاتحاد الديمقراطي بزعامة ميركل غير أن المنافسة الحقيقة تنطوي على المقعد الثالث في البرلمان، وهنا تبرز الأحزاب الصغيرة، وعلى رأسها الأحرار الديمقراطيون، الخضر، والحزب اليميني الشعبوي «البديل لألمانيا».