تلقت «عكاظ» تعقيبا حول ما نشرته بعنوان «غليل يتخلف عن ركب التطوير»، في (27/12/1438)، أكدت فيه الوقوف من قبل مشروعي مكافحة البعوض خارج المنازل، ومشروع الآفات الشاملة، على الحي.
وفي ما يلي نص التعقيب: «نفيدكم بأنه جرى الوقوف من قبل مشروعي مكافحة البعوض خارج المنازل ومشروع الآفات الشاملة على حي غليل وجرى عمل التالي بخصوص البعوض، فقد جرى تكثيف أعمال الرش الفراغي لكامل الحي، ومن ثم معالجة جميع مواقع تجمعات المياه والمستنقعات بالمبيدات ذات الأثر المتبقي للوقاية من التوالد، وجرى حصر جميع هذه المواقع لدينا حسب خطة المسارات الأسبوعية بواقع رش الحي مرتين أسبوعيا، وتجري متابعة هذه المواقع بشكل دوري ومن ثم تحديث البيانات عند جفاف المستنقعات، وبالنسبة للذباب فيتم رفع الحاويات في الشوارع الرئيسية بأجهزة الضغط العالي، ويجري استخدام الرشاشات الظهرية للحاويات داخل الحي، وكذلك أماكن تجمع النفايات، وبخصوص القوارض يجري استخدام الطعوم السامة اللينة لمكافحتها، وكذلك المصائد في الأماكن المهجورة وأماكن رمي الأنقاض».
وفي ما يلي نص التعقيب: «نفيدكم بأنه جرى الوقوف من قبل مشروعي مكافحة البعوض خارج المنازل ومشروع الآفات الشاملة على حي غليل وجرى عمل التالي بخصوص البعوض، فقد جرى تكثيف أعمال الرش الفراغي لكامل الحي، ومن ثم معالجة جميع مواقع تجمعات المياه والمستنقعات بالمبيدات ذات الأثر المتبقي للوقاية من التوالد، وجرى حصر جميع هذه المواقع لدينا حسب خطة المسارات الأسبوعية بواقع رش الحي مرتين أسبوعيا، وتجري متابعة هذه المواقع بشكل دوري ومن ثم تحديث البيانات عند جفاف المستنقعات، وبالنسبة للذباب فيتم رفع الحاويات في الشوارع الرئيسية بأجهزة الضغط العالي، ويجري استخدام الرشاشات الظهرية للحاويات داخل الحي، وكذلك أماكن تجمع النفايات، وبخصوص القوارض يجري استخدام الطعوم السامة اللينة لمكافحتها، وكذلك المصائد في الأماكن المهجورة وأماكن رمي الأنقاض».