استبعد مستشار رئيس إقليم كردستان كفاح محمود، أن تؤدي نتائج الاستفتاء على الانفصال، إلى شن حرب على الإقليم.
وأكد في تصريحات لـ«عكاظ»، أمس (الثلاثاء)، أن الإقليم مارس عملية سلمية مدنية ديموقراطية، تعتمدها العهود والمواثيق الدولية، وتعززها منظمات وقوانين حقوق الإنسان والشعوب، لافتا إلى أن نتائج تلك العملية نضعها سلاحاً ناعماً وملفاً رئيسياً للحوار والتفاوض بداية مع شركائنا في بغداد وجيراننا في أنقرة وطهران. وحول إغلاق إيران لحدودها وتلويح تركيا بحرب عسكرية، قال كفاح: نؤمن بالتعايش السلمي خياراً سياسياً واجتماعياً، وقد أثبتنا منذ استقلالنا الذاتي في 1991 أننا كيان إيجابي وأقمنا علاقات جيدة مع تركيا وإيران أساسها التعاون الاقتصادي، إذ تستثمر أنقرة أكثر من عشرة مليارات دولار وكذلك إيران، مع اتفاقيات مهمة حول الطاقة مع تركيا.
واستبعد مستشار بارزاني أن تشن تركيا أي حرب عسكرية، وأنه لا توجد أية نية حقيقية لصراع عنفي، معتبرا أن ما نسمعه من ضجيج إعلامي وهدير من التصريحات، لا يرتقي إلى عمل تنفيذي على الأرض، وهي في معظمها للاستهلاك المحلي.
وأكد في تصريحات لـ«عكاظ»، أمس (الثلاثاء)، أن الإقليم مارس عملية سلمية مدنية ديموقراطية، تعتمدها العهود والمواثيق الدولية، وتعززها منظمات وقوانين حقوق الإنسان والشعوب، لافتا إلى أن نتائج تلك العملية نضعها سلاحاً ناعماً وملفاً رئيسياً للحوار والتفاوض بداية مع شركائنا في بغداد وجيراننا في أنقرة وطهران. وحول إغلاق إيران لحدودها وتلويح تركيا بحرب عسكرية، قال كفاح: نؤمن بالتعايش السلمي خياراً سياسياً واجتماعياً، وقد أثبتنا منذ استقلالنا الذاتي في 1991 أننا كيان إيجابي وأقمنا علاقات جيدة مع تركيا وإيران أساسها التعاون الاقتصادي، إذ تستثمر أنقرة أكثر من عشرة مليارات دولار وكذلك إيران، مع اتفاقيات مهمة حول الطاقة مع تركيا.
واستبعد مستشار بارزاني أن تشن تركيا أي حرب عسكرية، وأنه لا توجد أية نية حقيقية لصراع عنفي، معتبرا أن ما نسمعه من ضجيج إعلامي وهدير من التصريحات، لا يرتقي إلى عمل تنفيذي على الأرض، وهي في معظمها للاستهلاك المحلي.