عدّ عضو مجلس الشورى الدكتور سعيد بن قاسم الخالدي المالكي ، صدور الأمر السامي الذي يقضي بتطبيق أحكام نظام المرور ولائحته التنفيذية - بما فيها إصدار رخص القيادة للذكور والإناث على حد سواء ، قراراً تاريخياً ونقلة نوعية لتعزيز دور المرأة في المجتمع وتمكينها من المشاركة بالتنمية والنهضة التي تشهدها المملكة مع رؤية 2030 .
وأكد أن المرأة السعودية جزءاً رئيساً من رؤية المملكة التي من أهدافها رفع نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل ، وتمكينها من الحصول على الفرص المناسبة للإسهام في تنمية الاقتصاد والمجتمع.
وقال الدكتور المالكي: إن الأمر السامي جاء لتحقيق المصلحة العامة وفق الضوابط الشرعية والنظامية والعرفية التي تتناسب مع طبيعة المرأة وتلبية احتياجاتها الضرورية ، وبما لا يتعارض مع عقيدتنا وشريعتنا وأعرافنا ،كما أن النساء في البادية منذ عشرات السنين وهن يمارسن القيادة بالسيارة، وهناك الكثير منهن من تعلمن القيادة خارج المملكة ولديهن رخصة سير وهذا دلالة واضحة على قدرة المرأة بقيادة السيارة.
وأبان أن تطبيق القرار يأتي تلبية للاحتياجات الأسرة عامة والمرأة خاصة ، كما سيسهم القرار في معالجة العديد من المشكلات الاجتماعية والأسرية التي من أهمها المشكلات التي تواجه الموظفات وهي النقل , وتيسيراً للمطلقات والأرامل لتوفير كافة المتطلبات الأسرية لأبنائهن وأسرهن.
ولفت النظر إلى أن المرأة السعودية تحظى دائماً برعاية وثقة واهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود , وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله- ، داعياً الله عز وجل أن يحفظ قيادة هذا الوطن العزيز ويديم عليه أمنه واستقراره وازدهاره.
وأكد أن المرأة السعودية جزءاً رئيساً من رؤية المملكة التي من أهدافها رفع نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل ، وتمكينها من الحصول على الفرص المناسبة للإسهام في تنمية الاقتصاد والمجتمع.
وقال الدكتور المالكي: إن الأمر السامي جاء لتحقيق المصلحة العامة وفق الضوابط الشرعية والنظامية والعرفية التي تتناسب مع طبيعة المرأة وتلبية احتياجاتها الضرورية ، وبما لا يتعارض مع عقيدتنا وشريعتنا وأعرافنا ،كما أن النساء في البادية منذ عشرات السنين وهن يمارسن القيادة بالسيارة، وهناك الكثير منهن من تعلمن القيادة خارج المملكة ولديهن رخصة سير وهذا دلالة واضحة على قدرة المرأة بقيادة السيارة.
وأبان أن تطبيق القرار يأتي تلبية للاحتياجات الأسرة عامة والمرأة خاصة ، كما سيسهم القرار في معالجة العديد من المشكلات الاجتماعية والأسرية التي من أهمها المشكلات التي تواجه الموظفات وهي النقل , وتيسيراً للمطلقات والأرامل لتوفير كافة المتطلبات الأسرية لأبنائهن وأسرهن.
ولفت النظر إلى أن المرأة السعودية تحظى دائماً برعاية وثقة واهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود , وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله- ، داعياً الله عز وجل أن يحفظ قيادة هذا الوطن العزيز ويديم عليه أمنه واستقراره وازدهاره.