كشف نائب رئيس مجلس إدارة جمعية المدينة المنورة الأهلية لتنمية المجتمع يوسف ميمني، عن إعداد خطة إستراتيجية لدرس حاجات وقضايا شبان وفتيات منطقة المدينة المنورة، وتقديم حلول علمية وعملية ابتكارية بالتعاون والتنسيق والتكامل مع القطاعات الحكومية والخاصة والخيرية لترسيخ الأخلاق الإسلامية والانتماء للوطن والمسؤولية الاجتماعية وإلهامهم وتمكينهم وبناء قدراتهم ومهاراتهم.
وأكد المدير التنفيذي للجمعية الدكتور محمد ناصر بن محمود أن الجمعية حملت على عاتقها مسؤولية تنمية الشباب من خلال برامج التوجيه، والتمكين الاجتماعي المهني، لإضفاء القيمة المضافة على المستفيدين، ومساعدتهم على تحقيق أهدافهم التنموية، لتوجيه ما تملك من طاقات بشرية، وإمكانات تدريبية، وموارد مالية، في سبيل تقديم ما يلبي الحاجات التنموية للشباب في منطقة المدينة المنورة، إذ نسعى للوصول إلى مجتمع يقوده الشباب بطاقاتهم وقدراتهم الإيجابية.
وأضاف نحن نؤمن بأن الشباب هم مستقبل المجتمع، وأن لا تغيير حقيقيا إلا من خلال إشراكهم ودعمهم وإفساح المجال لهم ليكونوا مشاركين فاعلين في الأنشطة المجتمعية، ونؤمن بأن استقطاب أفضل الشركاء التنفيذيين والتعاون معهم سيضمن جودة برامجنا الشبابية واستدامتها، كما نسعى لترسيخ الولاء المؤسسي والتفاني في العمل من أجل الشباب، ضمن بيئة تزخر بابتكار الحلول وحضانتها، والتفوق في تنفيذها من خلال الشركاء الإستراتيجيين، لمجابهة القضايا الشبابية الملحة.
وأكد المدير التنفيذي للجمعية الدكتور محمد ناصر بن محمود أن الجمعية حملت على عاتقها مسؤولية تنمية الشباب من خلال برامج التوجيه، والتمكين الاجتماعي المهني، لإضفاء القيمة المضافة على المستفيدين، ومساعدتهم على تحقيق أهدافهم التنموية، لتوجيه ما تملك من طاقات بشرية، وإمكانات تدريبية، وموارد مالية، في سبيل تقديم ما يلبي الحاجات التنموية للشباب في منطقة المدينة المنورة، إذ نسعى للوصول إلى مجتمع يقوده الشباب بطاقاتهم وقدراتهم الإيجابية.
وأضاف نحن نؤمن بأن الشباب هم مستقبل المجتمع، وأن لا تغيير حقيقيا إلا من خلال إشراكهم ودعمهم وإفساح المجال لهم ليكونوا مشاركين فاعلين في الأنشطة المجتمعية، ونؤمن بأن استقطاب أفضل الشركاء التنفيذيين والتعاون معهم سيضمن جودة برامجنا الشبابية واستدامتها، كما نسعى لترسيخ الولاء المؤسسي والتفاني في العمل من أجل الشباب، ضمن بيئة تزخر بابتكار الحلول وحضانتها، والتفوق في تنفيذها من خلال الشركاء الإستراتيجيين، لمجابهة القضايا الشبابية الملحة.