تحت رعاية جامعة الملك عبدالعزيز بجدة خلال الفترة ( 22 _ 23 أكتوير )، يقام مؤتمر التعليم والابتعاث في دورته الثانية بأكاديمية الإمارات للضيافة التابعة لمجموعة جميرا قروب ودبي القابضة، لمناقشة العديد من النقاط المحورية في التعليم والابتعاث.
ويهدف المؤتمر مناقشة إتاحة فرص الابتعاث التعليمي في جامعات عالمية خليجية، كما يناقش المؤتمر من خلال الجمع بين القطاع العام والخاص التعليمي النتائج المتوقعة من الاستثمارات في مجال التعليم والاستثمار في الطلاب والكادر البشري للإبتعاث والدراسة الخارجية، وإمكانية وضع برامج تؤدي لترابط الدراسة مع حاجة سوق العمل الخليجي.
ويستضيف مؤتمر التعليم والابتعاث بدبي وزارة التعليم السعودية ورؤساء أقسام الابتعاث التعليمي من المؤسسات التعليمية بالمملكة العربية السعودية، وأكثر من 40 موسسة تعليمية، ووفد تعليميى رفيع المستوى من دول البحرين، وعمان، ونيجيريا، وكردستان، وأذربيجان، وروسيا، بالإضافة للوفد الإماراتي المسؤول عن الابتعاث والمنح الدراسية وعدد من الدول التي لديها فرصة الابتعاث التعليمي، حيث يتيح المؤتمر الفرصة للجهات التعليمية من مدارس وجامعات داخلية وعالمية من أمريكا وبريطانيا وماليزيا وغيرها من الدول ليلتقوا مع جهات الابتعاث في اجتماعات مخصصة، ويتم النقاش حول خططهم الخاصة بالتعليم.
يذكر أن مؤتمر التعليم والإبتعاث الأول المنعقد في لندن ( 16 - 17 ) نوفمبر 2015 من قبل شركة الخليج للمعارض والمؤتمرات المحدودة، ناقش أهمية المنح الدراسية واستضاف مشاركين من جميع أنحاء العالم لمناقشة أهمية المنح الدراسية في بلدان مجلس التعاون الخليجي.
وقد عُقد الحدث الثاني في أبو ظبي تحت رعاية الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، رئيس وزارة الثقافة والشباب والتنمية الاجتماعية في دولة الإمارات العربية المتحدة وتحت رعاية وزاره التعليم الاماراتية بالتعاون مع مجلس أبوظبي للتدريب المهني، وحضر ما يزيد عن 250 من ممثلي الجامعات.
ويهدف المؤتمر مناقشة إتاحة فرص الابتعاث التعليمي في جامعات عالمية خليجية، كما يناقش المؤتمر من خلال الجمع بين القطاع العام والخاص التعليمي النتائج المتوقعة من الاستثمارات في مجال التعليم والاستثمار في الطلاب والكادر البشري للإبتعاث والدراسة الخارجية، وإمكانية وضع برامج تؤدي لترابط الدراسة مع حاجة سوق العمل الخليجي.
ويستضيف مؤتمر التعليم والابتعاث بدبي وزارة التعليم السعودية ورؤساء أقسام الابتعاث التعليمي من المؤسسات التعليمية بالمملكة العربية السعودية، وأكثر من 40 موسسة تعليمية، ووفد تعليميى رفيع المستوى من دول البحرين، وعمان، ونيجيريا، وكردستان، وأذربيجان، وروسيا، بالإضافة للوفد الإماراتي المسؤول عن الابتعاث والمنح الدراسية وعدد من الدول التي لديها فرصة الابتعاث التعليمي، حيث يتيح المؤتمر الفرصة للجهات التعليمية من مدارس وجامعات داخلية وعالمية من أمريكا وبريطانيا وماليزيا وغيرها من الدول ليلتقوا مع جهات الابتعاث في اجتماعات مخصصة، ويتم النقاش حول خططهم الخاصة بالتعليم.
يذكر أن مؤتمر التعليم والإبتعاث الأول المنعقد في لندن ( 16 - 17 ) نوفمبر 2015 من قبل شركة الخليج للمعارض والمؤتمرات المحدودة، ناقش أهمية المنح الدراسية واستضاف مشاركين من جميع أنحاء العالم لمناقشة أهمية المنح الدراسية في بلدان مجلس التعاون الخليجي.
وقد عُقد الحدث الثاني في أبو ظبي تحت رعاية الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، رئيس وزارة الثقافة والشباب والتنمية الاجتماعية في دولة الإمارات العربية المتحدة وتحت رعاية وزاره التعليم الاماراتية بالتعاون مع مجلس أبوظبي للتدريب المهني، وحضر ما يزيد عن 250 من ممثلي الجامعات.