• تعب نادي الاتحاد لدرجة وصل به التعب مداه، فكان من الواجب الأخلاقي والتاريخي أن تجد له المؤسسة الرياضية حلا جذريا، لكي يتم إخراجه من هذا الظلام، بل الظلم الذي يعيشه من ذوي القربى.
• فتحت ملفات وتم قفلها، ثم ارتفعت الفاتورة، ثم كونت لجان، وانتهت إلى أرقام أخرى، وتم تعليق القضية حتى إشعار آخر.
• اليوم انفرجت الأزمة وتصدى الأستاذ تركي آل الشيخ للمهمة، بنص القانون وليس روح القانون، فردد جمهور الاتحاد بصوت عال الله ينصر الاتحاد على كل فاسد، ومن الطبيعي أن أقول آمين.
• الاتحاد الكيان ما له ذنب، والاتحاد الجمهور ما له ذنب، بل من يتحمل الذنب هو السارق والمارق والبائع والمشتري، والأوراق هي من تحدد الدائن والمدين.
• كم سنة والاتحاد مكبل، وكم سنة والاتحاد يعيش تحت وطأة القرارات المحلية والدولية.
• حسم نقاط ودفع أموال ومضاعفة عقود وتهديد بالهبوط، والربع في الإعلام منقسمون، ناس مع مرحلة وناس مع أخرى، والاتحاد مع نفسه.
• تركي آل الشيخ دعم النادي، وكلف رئيسا، وحول الملف إلى هيئة الرقابة والتحقيق بحثاً عن حقوق الاتحاد، التي ضاعت بين مرحلة وأخرى.
• السؤال من رفع عقد بيتوركا إلى ذاك الحد المبالغ فيه، ومن ورط الاتحاد مع ذاك العقد المرتفع جداً مع سوزا، ومن كسر ظهر العميد بعقد مونتاري ومن ومن ومن.
• يجب أن تتحرك إدارة حمد الصنيع في مراجعة كل كبيرة وصغيرة، ومن ثم تقديمها إلى الهيئة لكي تتخذ فيها ما تستحق من قرارات.
• ينبغي أن يستثمر الاتحاديون غير المتورطين هذه المرحلة بما يخدم مسيرة الاتحاد، وأن يعينوا حمد الصنيع في أداء مهمته بعيداً عن مخربين، هم من عبث بالاتحاد ومقدرات الاتحاد، إن كان بجد (دمهم أصفر وأسود) كما يدعون.
• في أقل من أسبوع اختفت ظاهرة الاتحاد مهدد ولازم يسدد، إن أراد الإفلات من العقوبات، وهي التي قلت عنها، أقصد تلك الأخبار، أشم فيها رائحة ابتزاز.
• الآن أين تلك الأخبار والتي اختفت مع إعفاء أنمار الحائلي.
• الاتحاد يعيش حالة تنظيف وحالة استقرار، فمن يحب الاتحاد يدعو لمن أخرج العميد من قرصنة قراصنه بقرار واحد، فيه العدالة ستأخذ مجراها.
• ومضة
الحرف للبدر:
من رماد المصابيح..
اللي انطفت في الريح
جيتك أنا وقلبي..
ومن سهاد المواويل..
وباقي قصيد الليل
جيتك قمر دربي..
فيني تعب..
لا والله أكثر.
• فتحت ملفات وتم قفلها، ثم ارتفعت الفاتورة، ثم كونت لجان، وانتهت إلى أرقام أخرى، وتم تعليق القضية حتى إشعار آخر.
• اليوم انفرجت الأزمة وتصدى الأستاذ تركي آل الشيخ للمهمة، بنص القانون وليس روح القانون، فردد جمهور الاتحاد بصوت عال الله ينصر الاتحاد على كل فاسد، ومن الطبيعي أن أقول آمين.
• الاتحاد الكيان ما له ذنب، والاتحاد الجمهور ما له ذنب، بل من يتحمل الذنب هو السارق والمارق والبائع والمشتري، والأوراق هي من تحدد الدائن والمدين.
• كم سنة والاتحاد مكبل، وكم سنة والاتحاد يعيش تحت وطأة القرارات المحلية والدولية.
• حسم نقاط ودفع أموال ومضاعفة عقود وتهديد بالهبوط، والربع في الإعلام منقسمون، ناس مع مرحلة وناس مع أخرى، والاتحاد مع نفسه.
• تركي آل الشيخ دعم النادي، وكلف رئيسا، وحول الملف إلى هيئة الرقابة والتحقيق بحثاً عن حقوق الاتحاد، التي ضاعت بين مرحلة وأخرى.
• السؤال من رفع عقد بيتوركا إلى ذاك الحد المبالغ فيه، ومن ورط الاتحاد مع ذاك العقد المرتفع جداً مع سوزا، ومن كسر ظهر العميد بعقد مونتاري ومن ومن ومن.
• يجب أن تتحرك إدارة حمد الصنيع في مراجعة كل كبيرة وصغيرة، ومن ثم تقديمها إلى الهيئة لكي تتخذ فيها ما تستحق من قرارات.
• ينبغي أن يستثمر الاتحاديون غير المتورطين هذه المرحلة بما يخدم مسيرة الاتحاد، وأن يعينوا حمد الصنيع في أداء مهمته بعيداً عن مخربين، هم من عبث بالاتحاد ومقدرات الاتحاد، إن كان بجد (دمهم أصفر وأسود) كما يدعون.
• في أقل من أسبوع اختفت ظاهرة الاتحاد مهدد ولازم يسدد، إن أراد الإفلات من العقوبات، وهي التي قلت عنها، أقصد تلك الأخبار، أشم فيها رائحة ابتزاز.
• الآن أين تلك الأخبار والتي اختفت مع إعفاء أنمار الحائلي.
• الاتحاد يعيش حالة تنظيف وحالة استقرار، فمن يحب الاتحاد يدعو لمن أخرج العميد من قرصنة قراصنه بقرار واحد، فيه العدالة ستأخذ مجراها.
• ومضة
الحرف للبدر:
من رماد المصابيح..
اللي انطفت في الريح
جيتك أنا وقلبي..
ومن سهاد المواويل..
وباقي قصيد الليل
جيتك قمر دربي..
فيني تعب..
لا والله أكثر.