أفادت منظمة هيومن رايتس ووتش أمس (الخميس) أن هناك أدلة متزايدة على انتهاكات بحق معتقلين في أعقاب محاولة الانقلاب الفاشل في تركيا العام الماضي، محذرة من أن عمليات التعذيب في سجون الشرطة أصبحت مشكلة «شائعة».
وذكرت «هيومن رايتس ووتش» «أن هناك أدلة موثوقة على 11 حالة من الانتهاكات الخطيرة، بينها الضرب المبرح والانتهاكات الجنسية أو التهديد بالانتهاكات الجنسية والتهديد والتجريد من الملابس»، لكنها أشارت إلى أن الحالات الـ11 تمثل جزءا صغيرا من الروايات التي تتمتع بالمصداقية وذكرت في وسائل الإعلام أو على وسائل التواصل الاجتماعي. واتهمت المنظمة تركيا بعدم التحرك «لوقف الزيادة الكبيرة في الانتهاكات في سجون الشرطة السنة الماضية»، مشيرة إلى أن خمس حالات خطف سجلت في أنقرة ومدينة أزمير بين مارس ويونيو الماضيين و«يمكن أن ترقى لحالات إخفاء قسري».
وذكرت «هيومن رايتس ووتش» «أن هناك أدلة موثوقة على 11 حالة من الانتهاكات الخطيرة، بينها الضرب المبرح والانتهاكات الجنسية أو التهديد بالانتهاكات الجنسية والتهديد والتجريد من الملابس»، لكنها أشارت إلى أن الحالات الـ11 تمثل جزءا صغيرا من الروايات التي تتمتع بالمصداقية وذكرت في وسائل الإعلام أو على وسائل التواصل الاجتماعي. واتهمت المنظمة تركيا بعدم التحرك «لوقف الزيادة الكبيرة في الانتهاكات في سجون الشرطة السنة الماضية»، مشيرة إلى أن خمس حالات خطف سجلت في أنقرة ومدينة أزمير بين مارس ويونيو الماضيين و«يمكن أن ترقى لحالات إخفاء قسري».