وقّع ميناء الملك عبدالله اتفاقية مع إحدى الشركات المتخصصة في مجال تشغيل الموانئ ومناولة شحنات الحديد الصلب؛ لتشغيل الرصيف الأول في محطة البضائع السائبة والعامة بالميناء لمدة 25 عاما.
وتوقعت إدارة الميناء البدء بتشغيل أول أرصفة محطة البضائع السائبة والعامة ابتداء من الربع الثاني من العام 2018، والانتهاء من المرحلة الأولى لمحطات البضائع السائبة والعامة بطاقة استيعابية، قدرتها 3 ملايين طن، كي تكون جاهزة ابتداء من الربع الثاني من العام 2018.
وقال العضو المنتدب لشركة تطوير الموانئ، الجهة المالكة والمطورة لميناء الملك عبدالله المهندس عبدالله حميد الدين: «توقيعنا لهذه الاتفاقية يأتي في إطار تطوير أعمالنا في مجال البضائع السائبة والعامة، وسيمكننا من الإسهام بفاعلية في تعزيز هذا النشاط لما فيه من استفادة اقتصادية وتسهيل لأعمال التطوير القائمة بالمملكة».
وكان ميناء الملك عبدالله قد تمكن من تطوير قدراته بشكل كبير أسهم في رفع الطاقة الإنتاجية السنوية للميناء مع انتهاء العام 2016 بمناولة 1,4 مليون حاوية قياسية، كما ارتفعت البنية التحتية لطاقته الاستيعابية السنوية إلى 4 ملايين حاوية قياسية.
وتوقعت إدارة الميناء البدء بتشغيل أول أرصفة محطة البضائع السائبة والعامة ابتداء من الربع الثاني من العام 2018، والانتهاء من المرحلة الأولى لمحطات البضائع السائبة والعامة بطاقة استيعابية، قدرتها 3 ملايين طن، كي تكون جاهزة ابتداء من الربع الثاني من العام 2018.
وقال العضو المنتدب لشركة تطوير الموانئ، الجهة المالكة والمطورة لميناء الملك عبدالله المهندس عبدالله حميد الدين: «توقيعنا لهذه الاتفاقية يأتي في إطار تطوير أعمالنا في مجال البضائع السائبة والعامة، وسيمكننا من الإسهام بفاعلية في تعزيز هذا النشاط لما فيه من استفادة اقتصادية وتسهيل لأعمال التطوير القائمة بالمملكة».
وكان ميناء الملك عبدالله قد تمكن من تطوير قدراته بشكل كبير أسهم في رفع الطاقة الإنتاجية السنوية للميناء مع انتهاء العام 2016 بمناولة 1,4 مليون حاوية قياسية، كما ارتفعت البنية التحتية لطاقته الاستيعابية السنوية إلى 4 ملايين حاوية قياسية.