تباهت طالبات مدرسة الرابعة عشرة المتوسطة بسكاكا بمعلمتهن عيده عطالله الفهيقي معلمة مادة العلوم في «اليوم العالمي للمعلم» في تقديم الامتنان والتقدير لجهودها المضيئة لهن واهتمامها بهن علمياً وتربوياً.
ورصد الإعلام التربوي من خلال قنوات التواصل الإلكتروني الإشادة بجهود مميزة لمعلمة اتضح بعد الالتقاء معها أنها اهتمت بالطالبة وجعلتها محورا لتحقيق أهدافها، وزرعت دافعية التعلم في نفوس طالباتها.
وقالت قائدة المدرسة الأستاذة عذبة الرويلي إن المعلمة تميزت بشغفها بتوصيل رسالتها لطالباتها علماً وتربية، «فهي تواكب التطور التقني في إستراتيجياتها وتوظيفها في مادتها والتجدد المستمر المثري للمنهج والتعلم عن طريق الجذب لمادتها العلمية، ولا تتوانى عن بذل الجهد والوقت لتحقيق أهدافها».
من جانبها، أوضحت المعلمة عيده بنت عطالله الفهيقي أنها تهتم بمشاركة الطالبات في آرائهن ومقترحاتهن من خلال التواصل الإلكتروني، وكيفية معالجة السلبيات التي تواجههن، وذلك سعياً لتطوير الخدمات المدرسية والتربوية.
وفعّلت الفهيقي برنامج الإنجاز وفرحة النجاح، ويهدف إلى وضع خطط هادفة تشعر الطالبة بقيمة الإنجاز بعد تحقيقه، وذلك من خلال خطوات تم تحديدها بالبرنامج، ومن خلاله تستلهم الطالبة التعلم بكيفية التعامل مع معلماتها وزميلاتها وفق السعي لتحقيق الأهداف.
وتحدثت المعلمة رشا السليم عن دور زميلتها الفعّال وحبها للعمل كفريق وتعاونها مع الجميع سواء معلمات أو طالبات وبعيدة عن حب الذات وتكوينها لعلاقات طيبة مع الجميع، ولاسيما أن التعاون أمراً ضرورياً للنهوض بالمدرسة وتحقيق الأهداف التعليمية.
وقالت الطالبة أصايل ساير «نتمنى أن تنتقل المعلمة عيدة الفهيقي معنا في كل مراحل دراستنا، تعلّما منها أن العلم مناهله ممتعة ومتنوعة وضرورة اقترانه مع حسن الخلق واحترام الآخرين وتنمية الذات، وتساعدنا على بناء إستراتيجيات التعلم من خلال».
وتابعت زميلتها مايا البادي «في يوم المعلم لا نتناسى أي معلمة كان لها أثر علينا ومعلمتنا عيده كانت حريصة على تشويقنا للعلوم فتعطينا الدرس بشكل محبب وجاذب فيرسخ بأذهاننا، وتحرص على زرع سلوكيات فينا كالمحافظة على الكتاب المدرسي فدائما تكتب لنا عبارات تذكرنا بقيمة الكتاب».
ورصد الإعلام التربوي من خلال قنوات التواصل الإلكتروني الإشادة بجهود مميزة لمعلمة اتضح بعد الالتقاء معها أنها اهتمت بالطالبة وجعلتها محورا لتحقيق أهدافها، وزرعت دافعية التعلم في نفوس طالباتها.
وقالت قائدة المدرسة الأستاذة عذبة الرويلي إن المعلمة تميزت بشغفها بتوصيل رسالتها لطالباتها علماً وتربية، «فهي تواكب التطور التقني في إستراتيجياتها وتوظيفها في مادتها والتجدد المستمر المثري للمنهج والتعلم عن طريق الجذب لمادتها العلمية، ولا تتوانى عن بذل الجهد والوقت لتحقيق أهدافها».
من جانبها، أوضحت المعلمة عيده بنت عطالله الفهيقي أنها تهتم بمشاركة الطالبات في آرائهن ومقترحاتهن من خلال التواصل الإلكتروني، وكيفية معالجة السلبيات التي تواجههن، وذلك سعياً لتطوير الخدمات المدرسية والتربوية.
وفعّلت الفهيقي برنامج الإنجاز وفرحة النجاح، ويهدف إلى وضع خطط هادفة تشعر الطالبة بقيمة الإنجاز بعد تحقيقه، وذلك من خلال خطوات تم تحديدها بالبرنامج، ومن خلاله تستلهم الطالبة التعلم بكيفية التعامل مع معلماتها وزميلاتها وفق السعي لتحقيق الأهداف.
وتحدثت المعلمة رشا السليم عن دور زميلتها الفعّال وحبها للعمل كفريق وتعاونها مع الجميع سواء معلمات أو طالبات وبعيدة عن حب الذات وتكوينها لعلاقات طيبة مع الجميع، ولاسيما أن التعاون أمراً ضرورياً للنهوض بالمدرسة وتحقيق الأهداف التعليمية.
وقالت الطالبة أصايل ساير «نتمنى أن تنتقل المعلمة عيدة الفهيقي معنا في كل مراحل دراستنا، تعلّما منها أن العلم مناهله ممتعة ومتنوعة وضرورة اقترانه مع حسن الخلق واحترام الآخرين وتنمية الذات، وتساعدنا على بناء إستراتيجيات التعلم من خلال».
وتابعت زميلتها مايا البادي «في يوم المعلم لا نتناسى أي معلمة كان لها أثر علينا ومعلمتنا عيده كانت حريصة على تشويقنا للعلوم فتعطينا الدرس بشكل محبب وجاذب فيرسخ بأذهاننا، وتحرص على زرع سلوكيات فينا كالمحافظة على الكتاب المدرسي فدائما تكتب لنا عبارات تذكرنا بقيمة الكتاب».