سجلت وزارة الصحة أمس (الإثنين) إصابة وافد (25) عاما في الرياض بفايروس كورونا، صنفت عدواه بحالة أولية مخالطة مباشرة للإبل.
وبين مسح أجرته «عكاظ» على الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة أن الحالات الفردية التي تعرضت للفايروس خلال الأسبوعين الأخيرين كانت نتيجة مخالطة مباشرة للإبل، وبلغت الحالات الأولية المجتمعية لعدوى الفايروس منذ تسجيل أول إصابة قبل خمس سنوات -في شوال 1433هـ- 49 % في قائمة التصنيف التراكمي، فيما احتلت العدوى المكتسبة داخل المنشآت الصحية المرتبة الثانية في التصنيف بنسبة 23%، بينما جاءت عدوى المخالطين المنزليين بنسبة 11%، والعاملين الصحيين 14%، ومازالت 3% من النسبة غير مصنفة.
واعتبر استشاري الباطنة الدكتور محمد خالد أن عدم تقيد العاملين أو الزائرين للحظائر بالنصائح الصحية والوقائية يعيق جهود التوعية، إذ إن الملاحظ أن جميع الإصابات الفردية التي سجلت خلال الأيام السابقة كانت أولية مخالطة مباشرة للإبل.
أما استشاري الأنف والأذن والحنجرة الدكتور محمود محمد فدعا إلى استمرار حملات التوعية بكورونا على مدار العام باعتبار استيطان الفايروس.
وقال استشاري الباطنة الدكتور أيمن عكرش إن استمرار تعاون جميع الأطراف مطلوب لمواجهة كورونا وعلى رأسها التعاون المجتمعي وخصوصا من العاملين في حظائر المواشي والعاملين الصحيين الذين يمثلون الركيزة الأساسية في مواجهة المرض.
وبين مسح أجرته «عكاظ» على الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة أن الحالات الفردية التي تعرضت للفايروس خلال الأسبوعين الأخيرين كانت نتيجة مخالطة مباشرة للإبل، وبلغت الحالات الأولية المجتمعية لعدوى الفايروس منذ تسجيل أول إصابة قبل خمس سنوات -في شوال 1433هـ- 49 % في قائمة التصنيف التراكمي، فيما احتلت العدوى المكتسبة داخل المنشآت الصحية المرتبة الثانية في التصنيف بنسبة 23%، بينما جاءت عدوى المخالطين المنزليين بنسبة 11%، والعاملين الصحيين 14%، ومازالت 3% من النسبة غير مصنفة.
واعتبر استشاري الباطنة الدكتور محمد خالد أن عدم تقيد العاملين أو الزائرين للحظائر بالنصائح الصحية والوقائية يعيق جهود التوعية، إذ إن الملاحظ أن جميع الإصابات الفردية التي سجلت خلال الأيام السابقة كانت أولية مخالطة مباشرة للإبل.
أما استشاري الأنف والأذن والحنجرة الدكتور محمود محمد فدعا إلى استمرار حملات التوعية بكورونا على مدار العام باعتبار استيطان الفايروس.
وقال استشاري الباطنة الدكتور أيمن عكرش إن استمرار تعاون جميع الأطراف مطلوب لمواجهة كورونا وعلى رأسها التعاون المجتمعي وخصوصا من العاملين في حظائر المواشي والعاملين الصحيين الذين يمثلون الركيزة الأساسية في مواجهة المرض.