تعددت أشكال الجماعات الإرهابية التي كانت تقتات على «رغيف التطرف»، وكذلك تعددت نهاياتها التي سجلتها صفحات التاريخ، ومن أبرزها «كوك لوكس كلان kkk»، «جيش الرب للمقاومة»، «طائفة أوم» و«القاعدة».
وبحسب المركز العالمي لمكافحة التطرف «اعتدال»، لم تسلم بقعة في العالم من مخالب الإرهاب الذي شوه كل الأيديولوجيات المطروحة ووظفها للعنف والتطرف، وإذا كان التاريخ الحديث يذكر «طالبان»، «القاعدة»، و«داعش»، فإن صفحات كثيرة كتبت فيها نهاية جماعات إرهابية حول العالم بأشكال مختلفة.
ووفقا لحساب مركز «اعتدال» على «تويتر»، فقد جاءت أبرز النهايات للجماعات المتطرفة في العالم على النحو التالي:
1- التلاشي: «كوك لوكس كلان kkk»
هي جماعة تؤمن بالتفوق الأبيض ومعاداة السامية والكاثوليكية، تستخدم الممارسات الوحشية والتعذيبية المختلفة منذ بدأت في 1866، لكنها فقدت شعبيتها خلال القرن الماضي حتى بدأت بالتلاشي.
2- النهاية العسكرية: «جيش الرب للمقاومة»
هي حركة تمرد مسيحية بدأت في 1986 للإطاحة بالحكومة الأوغندية، وانتشر مقاتلوها إلى أطراف شمال شرق جمهورية الكونغو، وفي أفريقيا الوسطى وجنوب السودان. وفي 2011 شرعت القوات الأمريكية والقوات التابعة لحلف الناتو بإرسال عناصر من قوات المهمات الخاصة لتولي مهمة تنظيم العمليات القتالية ضد متمردي «جيش الرب».
3- القضاء بالإعدام: «طائفة أوم»
تأسست الطائفة في اليابان، ونالت اعترافا رسميا بوصفها مجموعة دينية عام 1989، ونجحت في استمالة أعداد كبيرة من اليابانيين، بإقناعهم أن العالم سيفنى في حرب عالمية ثالثة، وأن هذه الطائفة فقط ستكون الناجية. استخدمت غاز الأعصاب السام في عملياتها، وقبض على قادتها، وأدينوا وحكم عليهم بالإعدام، فيما قبض على آخر قادتهم في العام 2012 بعد أن هرب لمدة 17 عاما.
4- الاغتيال والشلل: «القاعدة»
نشطت في 1988، وهي متعددة الجنسيات ونفذت العديد من التفجيرات والعمليات الانتحارية، مرتكزة على مركزية القرار، ولا مركزية التنفيذ. أسسها أسامة بن لادن، مدعيا أن هدفه إنهاء أي نفوذ أجنبي في البلدان الإسلامية. وبعد مقتل بن لادن في 2011 دخلت القاعدة في مرحلة الشلل، وانتهت عملياتها الإرهابية على الأقل في أفغانستان، وبدرجة أقل في اليمن.
وبحسب المركز العالمي لمكافحة التطرف «اعتدال»، لم تسلم بقعة في العالم من مخالب الإرهاب الذي شوه كل الأيديولوجيات المطروحة ووظفها للعنف والتطرف، وإذا كان التاريخ الحديث يذكر «طالبان»، «القاعدة»، و«داعش»، فإن صفحات كثيرة كتبت فيها نهاية جماعات إرهابية حول العالم بأشكال مختلفة.
ووفقا لحساب مركز «اعتدال» على «تويتر»، فقد جاءت أبرز النهايات للجماعات المتطرفة في العالم على النحو التالي:
1- التلاشي: «كوك لوكس كلان kkk»
هي جماعة تؤمن بالتفوق الأبيض ومعاداة السامية والكاثوليكية، تستخدم الممارسات الوحشية والتعذيبية المختلفة منذ بدأت في 1866، لكنها فقدت شعبيتها خلال القرن الماضي حتى بدأت بالتلاشي.
2- النهاية العسكرية: «جيش الرب للمقاومة»
هي حركة تمرد مسيحية بدأت في 1986 للإطاحة بالحكومة الأوغندية، وانتشر مقاتلوها إلى أطراف شمال شرق جمهورية الكونغو، وفي أفريقيا الوسطى وجنوب السودان. وفي 2011 شرعت القوات الأمريكية والقوات التابعة لحلف الناتو بإرسال عناصر من قوات المهمات الخاصة لتولي مهمة تنظيم العمليات القتالية ضد متمردي «جيش الرب».
3- القضاء بالإعدام: «طائفة أوم»
تأسست الطائفة في اليابان، ونالت اعترافا رسميا بوصفها مجموعة دينية عام 1989، ونجحت في استمالة أعداد كبيرة من اليابانيين، بإقناعهم أن العالم سيفنى في حرب عالمية ثالثة، وأن هذه الطائفة فقط ستكون الناجية. استخدمت غاز الأعصاب السام في عملياتها، وقبض على قادتها، وأدينوا وحكم عليهم بالإعدام، فيما قبض على آخر قادتهم في العام 2012 بعد أن هرب لمدة 17 عاما.
4- الاغتيال والشلل: «القاعدة»
نشطت في 1988، وهي متعددة الجنسيات ونفذت العديد من التفجيرات والعمليات الانتحارية، مرتكزة على مركزية القرار، ولا مركزية التنفيذ. أسسها أسامة بن لادن، مدعيا أن هدفه إنهاء أي نفوذ أجنبي في البلدان الإسلامية. وبعد مقتل بن لادن في 2011 دخلت القاعدة في مرحلة الشلل، وانتهت عملياتها الإرهابية على الأقل في أفغانستان، وبدرجة أقل في اليمن.