حوار الأخوة.. والمحبة.. والمسؤولية، هو ذلك الحديث العفوي المسؤول في آن، بين مستشارين في الديوان الملكي، اختارا منصة «تويتر» للتغريد بمشاعرهما الفياضة وتحملهما مسؤولية مهماتهما الموكلة إليهما، فصدحت تغريداتهما عزما وإصرارا على العمل من أجل رفعة الوطن والتحليق به عاليا.
إذ لم يكن الجهد الطويل الذي بذله المستشار في الديوان الملكي رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة لإقناع المستشار في الديوان الملكي سعود القحطاني لأن يتولى رئاسة اتحاد الأمن الإلكتروني والبرمجيات، إلا مؤشرا على حسن الاختيار للرجل المناسب في المكان المناسب.
آل الشيخ رد بعدها بوصفه القحطاني بـ«أخي وصديقي أبوخالد»، مشيرا إلى أنه أحرجه بالطلب رغم أن أشغاله ومسؤولياته لا تعد ولا تحصى، معللا ذلك بقناعته بأن لا أحد يمكن أن يؤسس هذا الاتحاد وينتقل به للعالمية دونه.
«أبوخالد» من جانبه، عبر عن اعتزازه بآل الشيخ واصفا إياه بـ«العزيز الغالي أبوناصر»، موضحا أنه يدشن لمرحلة جديدة في الرياضة السعودية ونهضتها وصعودها للعالمية، مشيرا إلى سماعه منه مفاجآت سارة كانت أحلامًا، ليصبغ «أبوخالد» و«أبوناصر» حوارهما بصبغة التواضع إلى أبسط درجات اللطف متسلحين بأعلى مراتب الاجتهاد في إنجازهما.
وأضاف: «قدر الله أخي أبوناصر أن يكون على قدر ثقة مليك الحزم وولي عهد العزم وأن يعيد رسم مكان الرياضة السعودية في المكان الذي تستحقه: الريادة»، ليبدي آل الشيخ أوضح معاني مودته للقحطاني معتبرا إياه «أخي الأكبر أبوخالد» إذ قال: «سعيد للغاية بدعمك المتواصل ولا أستغني عن نصحك.. وقدرني الله أن أكون على قدر ثقة مولاي وسيدي ولي العهد حفظهما الله».
إذ لم يكن الجهد الطويل الذي بذله المستشار في الديوان الملكي رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة لإقناع المستشار في الديوان الملكي سعود القحطاني لأن يتولى رئاسة اتحاد الأمن الإلكتروني والبرمجيات، إلا مؤشرا على حسن الاختيار للرجل المناسب في المكان المناسب.
آل الشيخ رد بعدها بوصفه القحطاني بـ«أخي وصديقي أبوخالد»، مشيرا إلى أنه أحرجه بالطلب رغم أن أشغاله ومسؤولياته لا تعد ولا تحصى، معللا ذلك بقناعته بأن لا أحد يمكن أن يؤسس هذا الاتحاد وينتقل به للعالمية دونه.
«أبوخالد» من جانبه، عبر عن اعتزازه بآل الشيخ واصفا إياه بـ«العزيز الغالي أبوناصر»، موضحا أنه يدشن لمرحلة جديدة في الرياضة السعودية ونهضتها وصعودها للعالمية، مشيرا إلى سماعه منه مفاجآت سارة كانت أحلامًا، ليصبغ «أبوخالد» و«أبوناصر» حوارهما بصبغة التواضع إلى أبسط درجات اللطف متسلحين بأعلى مراتب الاجتهاد في إنجازهما.
وأضاف: «قدر الله أخي أبوناصر أن يكون على قدر ثقة مليك الحزم وولي عهد العزم وأن يعيد رسم مكان الرياضة السعودية في المكان الذي تستحقه: الريادة»، ليبدي آل الشيخ أوضح معاني مودته للقحطاني معتبرا إياه «أخي الأكبر أبوخالد» إذ قال: «سعيد للغاية بدعمك المتواصل ولا أستغني عن نصحك.. وقدرني الله أن أكون على قدر ثقة مولاي وسيدي ولي العهد حفظهما الله».