فيما يأتي تذكير بأبرز الاعتداءات الدامية التي ضربت الصومال على مدى سبعة اعوام.
28 أكتوبر 2017: انفجرت سيارة مفخخة أمام مدخل فندق «ناسا هبلود2» تبعها انفجار حافلة صغيرة مفخخة عند تقاطع قريب. وفي اعقاب ذلك اقتحم خمسة مسلحين الفندق، قتل اثنان منهم وتم أسر الباقين. وقتل 27 شخصا في الاعتداء الذي تبنته حركة الشباب في بيان بثته إذاعة الأندلس التابعة للحركة.
14 أكتوبر 2017: قتل 358 شخصا واصيب 228 في الهجوم الأكثر دموية في تاريخ الصومال، والذي تم بشاحنة مفخخة استهدفت حي هودان التجاري المكتظ في وسط مقديشو. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم.
19 فبراير 2017: قتل 39 شخصا في هجوم انتحاري بسيارة مفخخة في شارع مزدحم في مقديشو. وجاء الهجوم الذي لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عنه في اليوم نفسه الذي توعدت فيه حركة الشباب المتطرفة بشن حرب بلا هوادة على الرئيس الصومالي.
25 يناير 2017: قتل 28 شخصا على الأقل في اعتداء منسق استخدمت فيه سيارتان مفخختان وهجوم بالرصاص تبنته حركة الشباب واستهدف فندق دايا قرب البرلمان الصومالي والقصر الرئاسي.
11 ديسمبر 2016: قتل أكثر من 20 شخصا في انفجار شاحنة مفخخة قرب ميناء العاصمة تبنته حركة الشباب.
29 فبراير 2016: قتل 30 شخصا على الأقل واصيب أكثر من 60 آخرين في اعتداء مزدوج بالقنابل في بيداوه جنوب غرب الصومال، تبنته حركة الشباب.
2 فبراير 2015: قتل 25 شخصا من بينهم نائبان في البرلمان في هجوم انتحاري مزدوج لمقاتلي حركة الشباب استهدف الفندق المركزي.
14 أبريل 2013: أدى هجوم انتحاري في مقديشو استهدف المحكمة الرئيسية للعاصمة واعتداء آخر بسيارة مفخخة إلى مقتل 34 شخصا في صفوف المدنيين. وقتل تسعة من المسلحين في الهجوم الذي يعد الأكثر دموية منذ اكتوبر 2011.
24 يناير 2012: تبنت حركة الشباب اعتداء انتحاريا استهدف قاعدة إثيوبية في وسط الصومال، مؤكدة أن 33 جنديا إثيوبيا قضوا في الهجوم.
4 أكتوبر 2011: قتل 82 شخصا واصيب 120 آخرون في اعتداء انتحاري بسيارة مفخخة في مقديشو استهدف مجمعا وزاريا. واعتبر هذا الاعتداء يومها الأكثر دموية في الصومال، والاول الذي تتبناه حركة الشباب بعد انسحابها من مقديشو.
1 مايو 2010: قتل 32 شخصا على الأقل معظمهم من عناصر حركة الشباب، حين ضرب انفجار مزدوج في مقديشو، بسوق بركة ومسجده في منطقة تعد معقلا للمتطرفين.
24 أغسطس 2010: قتل 33 شخصا على الأقل، بينهم كثير من اعضاء البرلمان، في اعتداء انتحاري تبنته حركة الشباب استهدف فندقا في مقديشو اثناء اجتماع لمسؤولين حكوميين.
28 أكتوبر 2017: انفجرت سيارة مفخخة أمام مدخل فندق «ناسا هبلود2» تبعها انفجار حافلة صغيرة مفخخة عند تقاطع قريب. وفي اعقاب ذلك اقتحم خمسة مسلحين الفندق، قتل اثنان منهم وتم أسر الباقين. وقتل 27 شخصا في الاعتداء الذي تبنته حركة الشباب في بيان بثته إذاعة الأندلس التابعة للحركة.
14 أكتوبر 2017: قتل 358 شخصا واصيب 228 في الهجوم الأكثر دموية في تاريخ الصومال، والذي تم بشاحنة مفخخة استهدفت حي هودان التجاري المكتظ في وسط مقديشو. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم.
19 فبراير 2017: قتل 39 شخصا في هجوم انتحاري بسيارة مفخخة في شارع مزدحم في مقديشو. وجاء الهجوم الذي لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عنه في اليوم نفسه الذي توعدت فيه حركة الشباب المتطرفة بشن حرب بلا هوادة على الرئيس الصومالي.
25 يناير 2017: قتل 28 شخصا على الأقل في اعتداء منسق استخدمت فيه سيارتان مفخختان وهجوم بالرصاص تبنته حركة الشباب واستهدف فندق دايا قرب البرلمان الصومالي والقصر الرئاسي.
11 ديسمبر 2016: قتل أكثر من 20 شخصا في انفجار شاحنة مفخخة قرب ميناء العاصمة تبنته حركة الشباب.
29 فبراير 2016: قتل 30 شخصا على الأقل واصيب أكثر من 60 آخرين في اعتداء مزدوج بالقنابل في بيداوه جنوب غرب الصومال، تبنته حركة الشباب.
2 فبراير 2015: قتل 25 شخصا من بينهم نائبان في البرلمان في هجوم انتحاري مزدوج لمقاتلي حركة الشباب استهدف الفندق المركزي.
14 أبريل 2013: أدى هجوم انتحاري في مقديشو استهدف المحكمة الرئيسية للعاصمة واعتداء آخر بسيارة مفخخة إلى مقتل 34 شخصا في صفوف المدنيين. وقتل تسعة من المسلحين في الهجوم الذي يعد الأكثر دموية منذ اكتوبر 2011.
24 يناير 2012: تبنت حركة الشباب اعتداء انتحاريا استهدف قاعدة إثيوبية في وسط الصومال، مؤكدة أن 33 جنديا إثيوبيا قضوا في الهجوم.
4 أكتوبر 2011: قتل 82 شخصا واصيب 120 آخرون في اعتداء انتحاري بسيارة مفخخة في مقديشو استهدف مجمعا وزاريا. واعتبر هذا الاعتداء يومها الأكثر دموية في الصومال، والاول الذي تتبناه حركة الشباب بعد انسحابها من مقديشو.
1 مايو 2010: قتل 32 شخصا على الأقل معظمهم من عناصر حركة الشباب، حين ضرب انفجار مزدوج في مقديشو، بسوق بركة ومسجده في منطقة تعد معقلا للمتطرفين.
24 أغسطس 2010: قتل 33 شخصا على الأقل، بينهم كثير من اعضاء البرلمان، في اعتداء انتحاري تبنته حركة الشباب استهدف فندقا في مقديشو اثناء اجتماع لمسؤولين حكوميين.