أكد المستشار بالديوان الملكي رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ، أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، وبمثل ما يقفان بقوة لمنع المحرمات، يساندان تحقيق المباحات التي تهم المجتمع. وأوضح آل الشيخ أنه تماشيا مع توجهات القيادة وبما يحقق المطالب المشروعة لجميع الفئات، فقد تقرر البدء في تهيئة ثلاثة ملاعب لاستقبال العائلات مع بداية عام 2018، على أن يبدأ القرار بملاعب الرئاسة في الرياض وجدة والدمام. وقال آل الشيخ في إجابة على سؤال يتعلق بأقزام آسيا قائلا: إن «أمير وشعب الكويت، وملك وشعب البحرين غلاهم داخل دمائنا ولا يجب أن يخرج الموضوع عن سياق الرياضة، وعلينا أن نفرق بينهم وبين ضعيف آسيا المنقاد، واسكوبار، الذي ليس فيه خير لبلده ولا لرياضة بلده، وإنما يعيش منبوذا، تتحمله بلاده بمآسيه». وأكد آل الشيخ أن «المملكة خط أحمر، ولن يتم تحمل المنقاد ومن معه، وأنهم سيظلون أقزاما أمام الرياضة السعودية». ولفت آل الشيخ إلى أن هجومه على الأقزام لم يكن شرسا، وأنهم ما زالوا في أول الطريق. ووجه آل الشيخ الدعوة ليوسف السركال لزيارة المملكة، لافتا إلى أن «دويلة» تحاول بائسة استغلال تقزيم الأقزام أكثر وتصب الزيت على النار، لكن القيادتين والشعبين أكبر من هذه «الدويلة».
وأوضح آل الشيخ أن رئيس نادي الاتحاد السابق أنمار الحائلي متورط في قضية تزوير، وأن النتائج ستظهر قريبا، أما ما يتعلق بوضع الاتحاد فما آلت إليه الأمور هو نتاج 10 سنوات مضت، ولن يحل في يوم وليلة، وهو الآن بيد هيئة الرقابة والتحقيق، التي ما زالت تتواصل مع الهيئة لتزويدها ببعض المعلومات المهمة، مشيرا إلى أن نادي الاتحاد بحاجة إلى رجاله، وأنه متى تقدم الرجل القادر ماليا وإداريا لرئاسة الاتحاد فإنه لا يمانع. مؤكدا أنه مارس ضغوطا على الرئيس المكلف حمد الصنيع إلى أن قبل التكليف.
وبين آل الشيخ، أن نادي النصر يعد من أفضل الأندية، وأن رئيسه الأمير فيصل بن تركي لن يتخلى عنه، وهو الذي ضخ الملايين في خزينة النادي، ويقف إلى جانب الكيان. وقال: ألا يكفي جماهير النصر أن الأمير فيصل بن تركي ومنذ عام 2014 حقق بطولتين للدوري وكأس ولي العهد. وأضاف: «فيصل بن تركي لن يترك النادي إلا إذا رغب، وأنا أقف خلفه».
وتعليقا على ملف الخصخصة ومتى يرى النور، قال رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة، بأنه سيأخذ وقتا، وأن هناك عملا دؤوبا لإنجازه، لافتا إلى أن الملف كان بحوزة فني مختبرات، وهو ما يتطلب إعادة دراسته من جديد. وقرر آل الشيخ حل مجلس إدارة نادي الوحدة، وتكليف محمد أحمد طيب برئاسة النادي، على أن تعقد الجمعية العمومية خلال عام.
مشاريع الصيانة وتحسين بيئة الملاعب
1- سحب جميع المشاريع التابعة لشركة الرياض للتشغيل والصيانة البالغ عددها تسعة مشاريع (استاد الملك فهد، مبنى الهيئة العامة للرياضة، نادي الاتحاد، النادي الأهلي، نادي الوحدة، نادي الحزم، نادي الشعلة، مدينة الأمير سعود بن جلوي بالراكة، نادي الزلفي).
2- التحقيق في تعثر مشروعي مدرجات نادي الحزم، وتطوير إنارة مدينة الملك عبدالله بن عبدالعزيز الرياضية بالقصيم.
3- إنشاء منصة لبيع التذاكر إلكترونياً، خلال خمسة أشهر من تاريخه.
4- تركيب بوابات إلكترونية في كل من (استاد الملك فهد الدولي، مدينة الملك عبدالله الرياضية في بريدة، استاد الأمير محمد بن فهد بالدمام، مدينة الأمير عبدالله بن جلوي بالأحساء)، إضافة إلى تطوير البوابات الإلكترونية في مدينة الملك عبدالله بن عبدالعزيز بجدة.
5- فتح المقصورة للجماهير كفئة جديدة للتذاكر.
6- إنشاء مجمع ترفيهي شامل وملتقى للجماهير يضم (مركز تموين غذائي، مطاعم، مقاهي، شاشات عرض للبرامج والمباريات)، في كل من (استاد الملك فهد الدولي، استاد الأمير محمد بن فهد بالدمام، استاد مدينة الملك عبدالله الرياضية في جدة)
7- البدء في تركيب أجهزة لتهوية استاد مدينة الملك عبدالله في جدة، بواقع 160 جهازاً خلال مدة لا تتجاوز خمسة أشهر.
8- إعادة تنظيم أسعار تذاكر المباريات لكافة الدرجات.
4 قرارات للمشاريع المتعثرة
أعلن المؤتمر الصحفي عن أربعة قرارات تتعلق بالمشاريع المتعثرة وهي:
1- إحالة مكتب النعيم ومكتب التنمية ومكتب العربي للاستشارات الهندسية للتحقيق لوجود قصور في تأدية أعمالهم.
2- البدء في اتخاذ الاجراءات النظامية لسحب المشاريع من مقاولي التنفيذ الذين تبين قصورهم في تأدية أعمالهم.
3- إنشاء مكتب في الهيئة العامة للرياضة تحت مسمى إدارة المشاريع يرتبط برئيس مجلس الإدارة.
4- التحقيق في عملية توريد البوابات الإلكترونية لمشروع استاد الأمير عبدالله الفيصل.
18 مليوناً للحكام.. وابتعاث المدربين.. وإطلاق اتحاد الإعلام الرياضي
* حصر المستحقات المتأخرة لحكام كرة القدم وقد بلغت 18.211.720 ريالا، وجارٍ استكمال صرفها.
* إعداد اللائحة التنظيمية والمعايير اللازمة لابتعاث المدربين الوطنيين، وسيتم بدء الابتعاث في يناير 2018.
* بعد الإطلاع على ما رفعته اللجنة المشكلة لدراسة أوضاع نادي الوحدة، قرر رئيس مجلس الإدارة رئيس اللجنة الأولمبية ما يلي:
1- حل مجلس إدارة نادي الوحدة.
2- تكليف محمد أحمد طيب برئاسة النادي حتى نهاية الموسم.
* أنهت اللجنة المشكلة لدراسة أوضاع مستشفى الأمير فيصل بن فهد للطب الرياضي أعمالها، وتم رفع تقريرها للرئيس، وسيتم رفعه للجهات المختصة. أما ما يخص تشغيل المستشفى فقد تم توقيع مذكرة تفاهم مع مركز (كليفلاند كلينيك) لتشغيل وإدارة مستشفى الأمير فيصل بن فهد، ويعد المركز من أفضل ثلاثة مراكز صحية متخصصة في العالم.
* إطلاق مبادرة (ادعم ناديك) من خلال فتح حساب بنكي موحد تحت إشراف الهيئة العامة للرياضة، وحسابات فرعية خاصة للأندية يتم من خلالها تحقيق مداخيل إضافية لكل ناد من قبل جماهيره.
* البدء في إصدار البطاقات الخاصة بأبناء الشهداء التي تمكنهم من دخول الملاعب والمنشآت الرياضية.
* وفي ما يخص الإعلام الرياضي وبعد التنسيق مع الجهات المعنية:
1- إطلاق اتحاد الإعلام الرياضي.
2- اعتماد التنظيم الأساسي للاتحاد.
3- تعيين وكيل هيئة الرياضة للإعلام رئيساً للاتحاد، على أن يعين مديراً تنفيذياً، ويشكل مجلس الإدارة وفقاً للائحة المعتمدة خلال 60 يوماً من تاريخه.
4- سيكون الاتحاد مسؤولاً عن تنظيم كل ما يتعلق بالإعلام الرياضي.
إنهاء إنجاز 4 ملاعب
1- إنهاء مشروع استاد الأمير عبدالله الفيصل بجدة خلال مدة لا تتجاوز 18 شهراً بسعة 25 ألف متفرج.
2- الانتهاء من مشروع إنارة منشأة نادي الطائي خلال 4 أشهر.
3- العمل على إنجاز منشأتي ناديي الرائد وأبها خلال مدة لا تتجاوز 18 شهراً.
وأوضح آل الشيخ أن رئيس نادي الاتحاد السابق أنمار الحائلي متورط في قضية تزوير، وأن النتائج ستظهر قريبا، أما ما يتعلق بوضع الاتحاد فما آلت إليه الأمور هو نتاج 10 سنوات مضت، ولن يحل في يوم وليلة، وهو الآن بيد هيئة الرقابة والتحقيق، التي ما زالت تتواصل مع الهيئة لتزويدها ببعض المعلومات المهمة، مشيرا إلى أن نادي الاتحاد بحاجة إلى رجاله، وأنه متى تقدم الرجل القادر ماليا وإداريا لرئاسة الاتحاد فإنه لا يمانع. مؤكدا أنه مارس ضغوطا على الرئيس المكلف حمد الصنيع إلى أن قبل التكليف.
وبين آل الشيخ، أن نادي النصر يعد من أفضل الأندية، وأن رئيسه الأمير فيصل بن تركي لن يتخلى عنه، وهو الذي ضخ الملايين في خزينة النادي، ويقف إلى جانب الكيان. وقال: ألا يكفي جماهير النصر أن الأمير فيصل بن تركي ومنذ عام 2014 حقق بطولتين للدوري وكأس ولي العهد. وأضاف: «فيصل بن تركي لن يترك النادي إلا إذا رغب، وأنا أقف خلفه».
وتعليقا على ملف الخصخصة ومتى يرى النور، قال رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة، بأنه سيأخذ وقتا، وأن هناك عملا دؤوبا لإنجازه، لافتا إلى أن الملف كان بحوزة فني مختبرات، وهو ما يتطلب إعادة دراسته من جديد. وقرر آل الشيخ حل مجلس إدارة نادي الوحدة، وتكليف محمد أحمد طيب برئاسة النادي، على أن تعقد الجمعية العمومية خلال عام.
مشاريع الصيانة وتحسين بيئة الملاعب
1- سحب جميع المشاريع التابعة لشركة الرياض للتشغيل والصيانة البالغ عددها تسعة مشاريع (استاد الملك فهد، مبنى الهيئة العامة للرياضة، نادي الاتحاد، النادي الأهلي، نادي الوحدة، نادي الحزم، نادي الشعلة، مدينة الأمير سعود بن جلوي بالراكة، نادي الزلفي).
2- التحقيق في تعثر مشروعي مدرجات نادي الحزم، وتطوير إنارة مدينة الملك عبدالله بن عبدالعزيز الرياضية بالقصيم.
3- إنشاء منصة لبيع التذاكر إلكترونياً، خلال خمسة أشهر من تاريخه.
4- تركيب بوابات إلكترونية في كل من (استاد الملك فهد الدولي، مدينة الملك عبدالله الرياضية في بريدة، استاد الأمير محمد بن فهد بالدمام، مدينة الأمير عبدالله بن جلوي بالأحساء)، إضافة إلى تطوير البوابات الإلكترونية في مدينة الملك عبدالله بن عبدالعزيز بجدة.
5- فتح المقصورة للجماهير كفئة جديدة للتذاكر.
6- إنشاء مجمع ترفيهي شامل وملتقى للجماهير يضم (مركز تموين غذائي، مطاعم، مقاهي، شاشات عرض للبرامج والمباريات)، في كل من (استاد الملك فهد الدولي، استاد الأمير محمد بن فهد بالدمام، استاد مدينة الملك عبدالله الرياضية في جدة)
7- البدء في تركيب أجهزة لتهوية استاد مدينة الملك عبدالله في جدة، بواقع 160 جهازاً خلال مدة لا تتجاوز خمسة أشهر.
8- إعادة تنظيم أسعار تذاكر المباريات لكافة الدرجات.
4 قرارات للمشاريع المتعثرة
أعلن المؤتمر الصحفي عن أربعة قرارات تتعلق بالمشاريع المتعثرة وهي:
1- إحالة مكتب النعيم ومكتب التنمية ومكتب العربي للاستشارات الهندسية للتحقيق لوجود قصور في تأدية أعمالهم.
2- البدء في اتخاذ الاجراءات النظامية لسحب المشاريع من مقاولي التنفيذ الذين تبين قصورهم في تأدية أعمالهم.
3- إنشاء مكتب في الهيئة العامة للرياضة تحت مسمى إدارة المشاريع يرتبط برئيس مجلس الإدارة.
4- التحقيق في عملية توريد البوابات الإلكترونية لمشروع استاد الأمير عبدالله الفيصل.
18 مليوناً للحكام.. وابتعاث المدربين.. وإطلاق اتحاد الإعلام الرياضي
* حصر المستحقات المتأخرة لحكام كرة القدم وقد بلغت 18.211.720 ريالا، وجارٍ استكمال صرفها.
* إعداد اللائحة التنظيمية والمعايير اللازمة لابتعاث المدربين الوطنيين، وسيتم بدء الابتعاث في يناير 2018.
* بعد الإطلاع على ما رفعته اللجنة المشكلة لدراسة أوضاع نادي الوحدة، قرر رئيس مجلس الإدارة رئيس اللجنة الأولمبية ما يلي:
1- حل مجلس إدارة نادي الوحدة.
2- تكليف محمد أحمد طيب برئاسة النادي حتى نهاية الموسم.
* أنهت اللجنة المشكلة لدراسة أوضاع مستشفى الأمير فيصل بن فهد للطب الرياضي أعمالها، وتم رفع تقريرها للرئيس، وسيتم رفعه للجهات المختصة. أما ما يخص تشغيل المستشفى فقد تم توقيع مذكرة تفاهم مع مركز (كليفلاند كلينيك) لتشغيل وإدارة مستشفى الأمير فيصل بن فهد، ويعد المركز من أفضل ثلاثة مراكز صحية متخصصة في العالم.
* إطلاق مبادرة (ادعم ناديك) من خلال فتح حساب بنكي موحد تحت إشراف الهيئة العامة للرياضة، وحسابات فرعية خاصة للأندية يتم من خلالها تحقيق مداخيل إضافية لكل ناد من قبل جماهيره.
* البدء في إصدار البطاقات الخاصة بأبناء الشهداء التي تمكنهم من دخول الملاعب والمنشآت الرياضية.
* وفي ما يخص الإعلام الرياضي وبعد التنسيق مع الجهات المعنية:
1- إطلاق اتحاد الإعلام الرياضي.
2- اعتماد التنظيم الأساسي للاتحاد.
3- تعيين وكيل هيئة الرياضة للإعلام رئيساً للاتحاد، على أن يعين مديراً تنفيذياً، ويشكل مجلس الإدارة وفقاً للائحة المعتمدة خلال 60 يوماً من تاريخه.
4- سيكون الاتحاد مسؤولاً عن تنظيم كل ما يتعلق بالإعلام الرياضي.
إنهاء إنجاز 4 ملاعب
1- إنهاء مشروع استاد الأمير عبدالله الفيصل بجدة خلال مدة لا تتجاوز 18 شهراً بسعة 25 ألف متفرج.
2- الانتهاء من مشروع إنارة منشأة نادي الطائي خلال 4 أشهر.
3- العمل على إنجاز منشأتي ناديي الرائد وأبها خلال مدة لا تتجاوز 18 شهراً.