تواصل الطائرات الحربية التابعة للتحالف العربي بمساندة من طائرات الأباتشي السعودية تدمير منصات الصواريخ التي ينصبها الحوثيون لاستهداف أراضي المملكة، بعد أن تمكنت من قتل المئات بينهم قيادات انقلابية بارزة في صعدة وميدي وحرض.
وأكد عدد من مشايخ القبائل اليمنية المحاذية للحدود السعودية لـ«عكاظ» أن القوات السعودية نجحت في تقزيم الميليشيات الحوثية وقوات المخلوع صالح، التي تدفع بالأطفال الأبرياء للقتال في الجبهات. وأشاروا إلى أن قوات التحالف تحقق انتصارات نوعية في جميع المواجهات اليومية، وأن المئات من جثث الانقلابيين تترك في الجبال، بعد أن أصبحت الأرواح رخيصة في قاموس من سلموا أمر اليمن للنظام الإيراني.
وبحسب المشايخ فإن ما يقلق الميليشيات هو عزم قوات التحالف بقيادة المملكة على المضي قدما وبدون سقف لوقف الحرب، إلى أن يتم القضاء على كل من يحاولون استدامة الفوضى على الحدود، ويسعون لتشكيل حزب مماثل لحزب الله في لبنان، يبقى شوكة في خاصرة أمن واستقرار المنطقة. ولفتوا إلى تضحيات أبطال القوات المسلحة السعودية وصمودهم البطولي، وقدرتهم على التعامل مع التضاريس الجبلية والصحراوية، وهو ما يشكل مصدر قلق للميليشيات، التي كانت تتوهم بأنها ستستغل هذه التضاريس لإطالة أمد الحرب فانقلب السحر على الساحر.
صفعة قوية للانقلابيين
وأوضح المشايخ أن الخلافات التي تصل إلى حد المواجهات بين الحوثيين والمخلوع صالح ما هي إلا نتيجة طبيعية لإخفاقاتهم على جبهات الحدود، التي كانوا يراهنون على أنها ستشكل خطورة على أمن المملكة والمنطقة. وأشاروا إلى أن القوات السعودية برهنت للانقلابيين وللعالم أنها قادرة على تحقيق الانتصارات في كل زمان ومكان، وأن بإمكانها إطالة أمد الحرب إلى ما لا نهاية، وهو ما يشكل صفعة قوية لمن كانوا يمنون أنفسهم من الانقلابيين، أن الميدان سيدعمهم في المفاوضات السياسية. وأوضحوا في شهاداتهم عبر «عكاظ» أن القوات السعودية تراعي الجوانب الإنسانية في الحرب مع الميليشيات، وأن الأبطال يتحاشون استهداف الأطفال اليمنيين، الذين يزج بهم في الحرب من قبل الحوثيين وصالح، دون خوف من الله، وفي مخالفة صريحة للأعراف الدولية.
وأكدوا أن الشعب اليمني ينبذ الانقلابيين وكل من يقف معهم، ومن أيدهم في إشعال فتيل الحرب، وقتل الأبرياء، ونهب المساعدات، وقبل كل ذلك تسليم اليمن التي كانت حرة أبية إلى إيران، من أجل استهداف أمن المملكة، التي كانت وما زالت تعتبر أمنها من أمن اليمن، وتحرص على مساعدة الشعب لتجاوز هذه المحنة التي يغذيها عبدالملك الحوثي والمخلوع علي عبدالله صالح، للسيطرة على الحكم في اليمن.
حياة طبيعية على الحدود
من جهتهم، عبر عدد من سكان القرى السعودية الواقعة على الشريط الحدودي عن فخرهم واعتزازهم بالانتصارات التي تحققها القوات السعودية، في مواجهة الميليشيات الانقلابية. وأكدوا أنهم يمارسون حياتهم اليومية بصورة طبيعية، بفضل من الله ثم بفضل تضحيات الأبطال الذين يتصدون للميليشيات دفاعا عن دينهم ثم وطنهم. وأشاروا إلى أنه لم يعد للانقلابيين أي تهديد كما كان في السابق، بعد تدمير منصات الصواريخ، وقتل القيادات، وتلقين كل من تسول له نفسه الاعتداء على الحدود الدروس الحقيقية في القتال ببسالة. وأوضحوا أنهم يدركون أن قرار الحرب اتخذ في الوقت المناسب، للحيلولة دون تسليم اليمن لميليشيات تحاول السيطرة على الحكم في اليمن، وتسليمها للنظام الإيراني لينفذ أجندته الإرهابية وتهديد أمن المملكة واستقرارها.
وأكد عدد من مشايخ القبائل اليمنية المحاذية للحدود السعودية لـ«عكاظ» أن القوات السعودية نجحت في تقزيم الميليشيات الحوثية وقوات المخلوع صالح، التي تدفع بالأطفال الأبرياء للقتال في الجبهات. وأشاروا إلى أن قوات التحالف تحقق انتصارات نوعية في جميع المواجهات اليومية، وأن المئات من جثث الانقلابيين تترك في الجبال، بعد أن أصبحت الأرواح رخيصة في قاموس من سلموا أمر اليمن للنظام الإيراني.
وبحسب المشايخ فإن ما يقلق الميليشيات هو عزم قوات التحالف بقيادة المملكة على المضي قدما وبدون سقف لوقف الحرب، إلى أن يتم القضاء على كل من يحاولون استدامة الفوضى على الحدود، ويسعون لتشكيل حزب مماثل لحزب الله في لبنان، يبقى شوكة في خاصرة أمن واستقرار المنطقة. ولفتوا إلى تضحيات أبطال القوات المسلحة السعودية وصمودهم البطولي، وقدرتهم على التعامل مع التضاريس الجبلية والصحراوية، وهو ما يشكل مصدر قلق للميليشيات، التي كانت تتوهم بأنها ستستغل هذه التضاريس لإطالة أمد الحرب فانقلب السحر على الساحر.
صفعة قوية للانقلابيين
وأوضح المشايخ أن الخلافات التي تصل إلى حد المواجهات بين الحوثيين والمخلوع صالح ما هي إلا نتيجة طبيعية لإخفاقاتهم على جبهات الحدود، التي كانوا يراهنون على أنها ستشكل خطورة على أمن المملكة والمنطقة. وأشاروا إلى أن القوات السعودية برهنت للانقلابيين وللعالم أنها قادرة على تحقيق الانتصارات في كل زمان ومكان، وأن بإمكانها إطالة أمد الحرب إلى ما لا نهاية، وهو ما يشكل صفعة قوية لمن كانوا يمنون أنفسهم من الانقلابيين، أن الميدان سيدعمهم في المفاوضات السياسية. وأوضحوا في شهاداتهم عبر «عكاظ» أن القوات السعودية تراعي الجوانب الإنسانية في الحرب مع الميليشيات، وأن الأبطال يتحاشون استهداف الأطفال اليمنيين، الذين يزج بهم في الحرب من قبل الحوثيين وصالح، دون خوف من الله، وفي مخالفة صريحة للأعراف الدولية.
وأكدوا أن الشعب اليمني ينبذ الانقلابيين وكل من يقف معهم، ومن أيدهم في إشعال فتيل الحرب، وقتل الأبرياء، ونهب المساعدات، وقبل كل ذلك تسليم اليمن التي كانت حرة أبية إلى إيران، من أجل استهداف أمن المملكة، التي كانت وما زالت تعتبر أمنها من أمن اليمن، وتحرص على مساعدة الشعب لتجاوز هذه المحنة التي يغذيها عبدالملك الحوثي والمخلوع علي عبدالله صالح، للسيطرة على الحكم في اليمن.
حياة طبيعية على الحدود
من جهتهم، عبر عدد من سكان القرى السعودية الواقعة على الشريط الحدودي عن فخرهم واعتزازهم بالانتصارات التي تحققها القوات السعودية، في مواجهة الميليشيات الانقلابية. وأكدوا أنهم يمارسون حياتهم اليومية بصورة طبيعية، بفضل من الله ثم بفضل تضحيات الأبطال الذين يتصدون للميليشيات دفاعا عن دينهم ثم وطنهم. وأشاروا إلى أنه لم يعد للانقلابيين أي تهديد كما كان في السابق، بعد تدمير منصات الصواريخ، وقتل القيادات، وتلقين كل من تسول له نفسه الاعتداء على الحدود الدروس الحقيقية في القتال ببسالة. وأوضحوا أنهم يدركون أن قرار الحرب اتخذ في الوقت المناسب، للحيلولة دون تسليم اليمن لميليشيات تحاول السيطرة على الحكم في اليمن، وتسليمها للنظام الإيراني لينفذ أجندته الإرهابية وتهديد أمن المملكة واستقرارها.