ارتفع عدد قتلى الإعصار دامري الذي ضرب فيتنام مطلع الأسبوع الحالي إلى ما لا يقل عن 49 شخصا، وفق ما ذكرته حكومة فيتنام اليوم (الاثنين).
وبعدما دمر الإعصار دامري الأسقف وأدى إلى سقوط أشجار واقتلاع أعمدة كهرباء، أدت الأمطار الغزيرة إلى حدوث فيضانات في وسط فيتنام قبيل أيام من استضافة المنطقة قمة قادة منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادي (أبك).
وقالت اللجنة التوجيهية للحماية من الكوارث في الدولة الشيوعية إن 49 شخصا لاقوا حتفهم وإن 27 في عداد المفقودين.
ولم توضح اللجنة كيف ماتوا لكن قالت إن معظم القتلى كانوا في إقليم كان هاو بالقرب من مدينة نها ترانج حيث وصلت العاصفة يوم السبت.
وأضافت اللجنة أن قرابة 2000 منزل تعرض للانهيار في حين تضرر أكثر من 80 ألف منزل. وأدت مياه الفيضانات التي غمرت الشوارع إلى ازدحام مروري في العديد من الأقاليم.
وفي دانانج، طالبت السلطات الجنود والسكان المحليين برفع ما خلفته الأمطار ليكون المنتجع جاهزا لاستقبال وفود اجتماعات قمة قادة أبك التي ستبدأ اليوم (الاثنين).
وعلى الرغم من استمرار هطول الأمطار إلا أن المنظمين قالوا إن جداول الأعمال لم تتأثر.
وستستضيف دانانج الرئيس الأمريكي دونالد ترمب في العاشر من نوفمبر، إضافة إلى الرئيس الصيني شي جين بينغ والرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظرائهم من أعضاء منظمة أبك.
وبعدما دمر الإعصار دامري الأسقف وأدى إلى سقوط أشجار واقتلاع أعمدة كهرباء، أدت الأمطار الغزيرة إلى حدوث فيضانات في وسط فيتنام قبيل أيام من استضافة المنطقة قمة قادة منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادي (أبك).
وقالت اللجنة التوجيهية للحماية من الكوارث في الدولة الشيوعية إن 49 شخصا لاقوا حتفهم وإن 27 في عداد المفقودين.
ولم توضح اللجنة كيف ماتوا لكن قالت إن معظم القتلى كانوا في إقليم كان هاو بالقرب من مدينة نها ترانج حيث وصلت العاصفة يوم السبت.
وأضافت اللجنة أن قرابة 2000 منزل تعرض للانهيار في حين تضرر أكثر من 80 ألف منزل. وأدت مياه الفيضانات التي غمرت الشوارع إلى ازدحام مروري في العديد من الأقاليم.
وفي دانانج، طالبت السلطات الجنود والسكان المحليين برفع ما خلفته الأمطار ليكون المنتجع جاهزا لاستقبال وفود اجتماعات قمة قادة أبك التي ستبدأ اليوم (الاثنين).
وعلى الرغم من استمرار هطول الأمطار إلا أن المنظمين قالوا إن جداول الأعمال لم تتأثر.
وستستضيف دانانج الرئيس الأمريكي دونالد ترمب في العاشر من نوفمبر، إضافة إلى الرئيس الصيني شي جين بينغ والرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظرائهم من أعضاء منظمة أبك.