أكد الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية بينبع وجازان الدكتور علاء بن عبدالله نصيف، بأن الهيئة الملكية تسعى للوصول إلى نسبة 54% في تطبيق إعادة التدوير ومشاريع كفاءة الطاقة وتقليل حجم المخرجات، كالنفايات الصناعية ومياه الصرف الصناعي، وفقاً لمتطلبات خطة التحول الوطني بحلول عام 2020، مشيراً إلى أن الاستدامة محور أساسي من الخطة الإستراتيجية، إذ تعمل الهيئة على إدراج التقنيات الخضراء في كافة معاييرها وخططها.
ولفت إلى حصول مركز الطاقة المتجددة بالهيئة الملكية بينبع على اعتماد دولي من قبل البورد الأمريكي للمختصين المعتمدين في مجال الطاقة، وذكر بأن الهيئة الملكية تصمم مبانيها الجديدة كمقرها الجديد، وفقاً لكود الأبنية الخضراء المطابق لمواصفات الشهادة البلاتينية وهي مزودة بأحدث المواصفات في ما يخص كفاءة الطاقة وترشيد استهلاك المياه وجودة مواد البناء.
جاء ذلك خلال تدشينه أمس المؤتمر والمعرض الدولي السابع «بيئة المدن 2017»، الذي تنظمه الهيئة الملكية بينبع بالشراكة مع مركز البيئة للمدن العربية وبلدية دبي وبدعم من منظمة المدن العربية، والذي تستمر فعالياته يومين بمشاركة 20 عارضاً و22 متحدثاً بمركز الملك فهد الحضاري بمدينة ينبع الصناعية، وانطلق المؤتمر بثلاث جلسات تناولت الطاقة المتجددة، نظام جديد للطاقة, المدن ودورها في تحول أنظمة الطاقة، وكثافة الطاقة كعامل أساسي في تخطيط أنظمة الطاقة الجديدة، وتصميم المدن، الطاقة المتجددة، ورؤية المملكة 2030، الإبداع في كفاءة الطاقة، كفاءة الطاقة والشركات الإبداعية بين القطاع العام والخاص، أفضل الممارسات والحلول البيئية للمدن الصناعية المستدامة.
إثر ذلك دشن الدكتور نصيف المعرض المصاحب المقام على مساحة 1200متر، ويشارك فيه 20 عارضاً من القطاعات العامة والخاصة ذات العلاقة بالبيئة والقطاعات الخاصة التي تخدم العمل البيئي في إطار المسؤولية الاجتماعية.
ولفت إلى حصول مركز الطاقة المتجددة بالهيئة الملكية بينبع على اعتماد دولي من قبل البورد الأمريكي للمختصين المعتمدين في مجال الطاقة، وذكر بأن الهيئة الملكية تصمم مبانيها الجديدة كمقرها الجديد، وفقاً لكود الأبنية الخضراء المطابق لمواصفات الشهادة البلاتينية وهي مزودة بأحدث المواصفات في ما يخص كفاءة الطاقة وترشيد استهلاك المياه وجودة مواد البناء.
جاء ذلك خلال تدشينه أمس المؤتمر والمعرض الدولي السابع «بيئة المدن 2017»، الذي تنظمه الهيئة الملكية بينبع بالشراكة مع مركز البيئة للمدن العربية وبلدية دبي وبدعم من منظمة المدن العربية، والذي تستمر فعالياته يومين بمشاركة 20 عارضاً و22 متحدثاً بمركز الملك فهد الحضاري بمدينة ينبع الصناعية، وانطلق المؤتمر بثلاث جلسات تناولت الطاقة المتجددة، نظام جديد للطاقة, المدن ودورها في تحول أنظمة الطاقة، وكثافة الطاقة كعامل أساسي في تخطيط أنظمة الطاقة الجديدة، وتصميم المدن، الطاقة المتجددة، ورؤية المملكة 2030، الإبداع في كفاءة الطاقة، كفاءة الطاقة والشركات الإبداعية بين القطاع العام والخاص، أفضل الممارسات والحلول البيئية للمدن الصناعية المستدامة.
إثر ذلك دشن الدكتور نصيف المعرض المصاحب المقام على مساحة 1200متر، ويشارك فيه 20 عارضاً من القطاعات العامة والخاصة ذات العلاقة بالبيئة والقطاعات الخاصة التي تخدم العمل البيئي في إطار المسؤولية الاجتماعية.