حمل خطاب أمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر، للمجلس المحلي في محافظة ضمد، المقاولين مسؤولية تأخر إنجاز بعض المشاريع التنموية التابعة للإدارات الحكومية.
وناقش المجلس المحلي في محافظة ضمد في جلسته أمس برئاسة المحافظ عوضة الأحمري، خطاب أمير المنطقة جازان حيال تعثر بعض المشاريع وأبرز الحلول المتخذة لمواجهة معوقات التنفيذ.
كما استعرض المجلس الخطابات الواردة إليه من مختلف الجهات التي تناولت الأضرار التي لحقت بالعبارة الواقعة بين المشوف والروان وانقطاع الطريق الرابط بين تلك القرى والعيدابي جراء السيول، ومشروع سفلتة طريق القايم ردش، وتجهيز مركز صحي لأهالي الحرجة، وافتتاح مكتب للكهرباء، واستحداث فرع لمكافحة المخدرات، وتوفير منطقة صناعية.
وبحث المجلس إمكان إنشاء وحدة لغسل الكلى، وإزالة المجسم الرئيسي بالمحافظة، ومعوقات وعدم انتفاع ضمد من مشروع الصرف الصحي، وسوء البنية التحتية وتواضع الخدمات بالحرجة، ونقل المدرسة الثانوية للبنات إلى مبنى ثانوية البنين سابقا، وافتتاح فرع للزارعة.
وأكد مدير مكتب محافظ ضمد محمد النعمي، إنشاء عبارات بديلة عن المتضررة بين المشوف والروان واعتماد جسر لطريق القمري ضمد بطول 400 متر، واعتماد وتجهيز وتأثيث مركز صحي الحرجة خلال ستة أشهر، مشيراً إلى أن ضمد ليست بحاجة إلى افتتاح فرع لشركة الكهرباء، خصوصا أنها ستدشن خدمات إلكترونية تعرف بالمكاتب الذكية خلال ثلاثة أشهر، ستمكن المشتركين من الاستفادة من كافة الخدمات إلكترونياً.
ولفت إلى إدراج افتتاح فرع لمكافحة المخدرات في ضمد ضمن الخطة للاستحداثات الجديدة، موضحاً أن تخصيص منطقة صناعية في ضمد يتطلب موافقة جهات عليا.
وأشار إلى تأييد فكرة إزالة المجسم الرئيسي للمحافظة واستبداله بآخر حديث، إضافة لعدم إمكان إنشاء مركز لغسيل الكلى في الوقت الحالي لعدم استيفاء بعض الشروط.
وعن طلب افتتاح فرع للزارعة بالمحافظة أوضح النعمي، بأنه تم تجهيز الأرض من قبل البلدية وسيتم الرفع لمجلس المنطقة بحاجة المحافظة للفرع.
وناقش المجلس المحلي في محافظة ضمد في جلسته أمس برئاسة المحافظ عوضة الأحمري، خطاب أمير المنطقة جازان حيال تعثر بعض المشاريع وأبرز الحلول المتخذة لمواجهة معوقات التنفيذ.
كما استعرض المجلس الخطابات الواردة إليه من مختلف الجهات التي تناولت الأضرار التي لحقت بالعبارة الواقعة بين المشوف والروان وانقطاع الطريق الرابط بين تلك القرى والعيدابي جراء السيول، ومشروع سفلتة طريق القايم ردش، وتجهيز مركز صحي لأهالي الحرجة، وافتتاح مكتب للكهرباء، واستحداث فرع لمكافحة المخدرات، وتوفير منطقة صناعية.
وبحث المجلس إمكان إنشاء وحدة لغسل الكلى، وإزالة المجسم الرئيسي بالمحافظة، ومعوقات وعدم انتفاع ضمد من مشروع الصرف الصحي، وسوء البنية التحتية وتواضع الخدمات بالحرجة، ونقل المدرسة الثانوية للبنات إلى مبنى ثانوية البنين سابقا، وافتتاح فرع للزارعة.
وأكد مدير مكتب محافظ ضمد محمد النعمي، إنشاء عبارات بديلة عن المتضررة بين المشوف والروان واعتماد جسر لطريق القمري ضمد بطول 400 متر، واعتماد وتجهيز وتأثيث مركز صحي الحرجة خلال ستة أشهر، مشيراً إلى أن ضمد ليست بحاجة إلى افتتاح فرع لشركة الكهرباء، خصوصا أنها ستدشن خدمات إلكترونية تعرف بالمكاتب الذكية خلال ثلاثة أشهر، ستمكن المشتركين من الاستفادة من كافة الخدمات إلكترونياً.
ولفت إلى إدراج افتتاح فرع لمكافحة المخدرات في ضمد ضمن الخطة للاستحداثات الجديدة، موضحاً أن تخصيص منطقة صناعية في ضمد يتطلب موافقة جهات عليا.
وأشار إلى تأييد فكرة إزالة المجسم الرئيسي للمحافظة واستبداله بآخر حديث، إضافة لعدم إمكان إنشاء مركز لغسيل الكلى في الوقت الحالي لعدم استيفاء بعض الشروط.
وعن طلب افتتاح فرع للزارعة بالمحافظة أوضح النعمي، بأنه تم تجهيز الأرض من قبل البلدية وسيتم الرفع لمجلس المنطقة بحاجة المحافظة للفرع.