أوضح مصدر مسؤول بنادي النصر أن القضية العالقة حالياً بين ناديه ونادي فلامنغو البرازيلي لن تشكل أي خطر على النادي، إذ إن القرار الصادر من لجنة الانضباط في الاتحاد الدولي أمهلت النصر مدة تسعين يوماً لتسديد المبلغ على دفعتين وتنتهي المهلة في 5 فبراير القادم، إذ أبان أن المهلة من الممكن أن تكون مريحة للنصر في الإيفاء بدفع المبلغ، خصوصا وأنه يقبل تسديدها على دفعات خلال هذه المهلة.
وكشفت المصادر ذاتها أن القضية فعلاً شكلت هاجساً لمنسوبي النصر بيد أن المهلة المعطاة للتسديد تعتبر جيدة، إذ إن مبلغ ثلاثة ملايين يورو يعتبر صعبة في حال منحت عدة أيام لتسديدها لكن فترة ثلاثة أشهر تعتبر مريحة للمسؤول النصراوي لتسديدها.
وأضاف أن النصر قادر على سداد المبلغ تجنباً للعقوبات التي نص عليها القرار الانضباطي والذي تضمن حسم نقاط من رصيد الفريق النقطي في الدوري كعقوبة أولى، مستبعداً مسألة تهبيط الفريق للدرجة الأدنى إذ وصفها بأنها آخر العقوبات في حال لم يف النادي بتسديد المبلغ.
ولم ينف المصدر بأن قضايا أخرى ستصدر قرارات انضباطية بحقها خلال فترة الشهر القادم، موضحا أن قضايا البرازيليين التون برانداو وباستوس مازالت منظورة وربما ستصدر قراراتها قريباً بالإضافة لقضية المدرب الإيطالي فابيو كانافارو.
وكشفت المصادر ذاتها أن القضية فعلاً شكلت هاجساً لمنسوبي النصر بيد أن المهلة المعطاة للتسديد تعتبر جيدة، إذ إن مبلغ ثلاثة ملايين يورو يعتبر صعبة في حال منحت عدة أيام لتسديدها لكن فترة ثلاثة أشهر تعتبر مريحة للمسؤول النصراوي لتسديدها.
وأضاف أن النصر قادر على سداد المبلغ تجنباً للعقوبات التي نص عليها القرار الانضباطي والذي تضمن حسم نقاط من رصيد الفريق النقطي في الدوري كعقوبة أولى، مستبعداً مسألة تهبيط الفريق للدرجة الأدنى إذ وصفها بأنها آخر العقوبات في حال لم يف النادي بتسديد المبلغ.
ولم ينف المصدر بأن قضايا أخرى ستصدر قرارات انضباطية بحقها خلال فترة الشهر القادم، موضحا أن قضايا البرازيليين التون برانداو وباستوس مازالت منظورة وربما ستصدر قراراتها قريباً بالإضافة لقضية المدرب الإيطالي فابيو كانافارو.