أزاحت الضربات الأمنية المتتالية على العناصر الإرهابية الستار عن سجل حافل بـ«التآمر» على المملكة، تقوده إيران وذراعها الطائفية «حزب الله»، إذ سبق وأن قبضت الأجهزة الأمنية المعنية بمكافحة الإرهاب على عدد من المتورطين بالتدرب على أيدي «حزب الله» الإرهابي، من بينهم متورطون بالجرائم الإرهابية التي شهدتها بلدة العوامية.
ورصدت الأجهزة الأمنية اتصالات لهم مع عناصر حزب الله اللبناني المدعوم من إيران، وتلقيهم تعليمات من أجل تنفيذ جرائم أمنية للإخلال بأمن واستقرار المملكة، كما قبضت الأجهزة الأمنية على شخص جند آخر للالتحاق بصفوف «حزب الله» الإرهابي، وذلك بسفره لليمن للتدرب بمعسكرات تابعة للميليشيات الحوثية الإرهابية على الأسلحة من أجل القتال بصفوف «حزب الله» اللبناني في سورية.
تأكيدات وزير الدولة لشؤون الخليج العربي ثامر السبهان عن تورط ميليشيات «حزب الله» الإرهابي بتدريب عدد من الشباب السعودي على الإرهاب، جاءت بعد نجاحات رجال الأمن في تعقب الإرهابيين، وكان من أبرز القيادات الإرهابية التي كانت تحتضنه «حزب الله» في معقله في الضاحية الجنوبية اللبنانية أحمد المغسل، العقل المدبر للتفجيرات الإرهابية التي وقعت في أبراج الخبر عام 1996، والذي فر إلى إيران لمدة 19 سنة، وكان يتنقل ما بين طهران والضاحية، وتمت استعادته للسعودية بعد عمل أمني مشترك سعودي لبناني، بعد رصد قدومه من إيران إلى لبنان.
وكانت السعودية وضعت «حزب الله» على قوائم الإرهاب، كما سبق وأن أصدرت وزارة الداخلية السعودية عدة بيانات صنفت فيها كيانات وأشخاصا تعمل لصالح «حزب الله» الإرهابي كأذرع استثمارية لأنشطة الحزب أو عناصر تابعة للحزب تقوم بأعمال إرهابية.
كما استغل أحد مؤيدي «حزب الله» الإرهابي في المنطقة الشرقية المنبر الديني لخطبة الجمعة في الترويج لـ«ميليشيا إيران في لبنان» وتأييد أفكاره المتطرفة والترويج لها ولرموزها.
وقد سعت قناة المنار الذراع الإعلامية لـ«حزب الله» اللبناني لتجنيد مواطن سعودي للعمل لصالحها والقتال ضمن صفوفها، وتمكنت الأجهزة الأمنية من رصد ذلك التواصل والقبض عليه وتقديمه للعدالة، إضافة إلى سعي مواطن آخر للسفر إلى لبنان لمقابلة عناصر من «حزب الله» اللبناني الإرهابي للتشاور في أمور تخدم أهدافهم الإجرامية، وتمكنت الأجهزة الأمنية من القبض عليه قبل مغادرته وتقديمه للعدالة.
ورصدت الأجهزة الأمنية اتصالات لهم مع عناصر حزب الله اللبناني المدعوم من إيران، وتلقيهم تعليمات من أجل تنفيذ جرائم أمنية للإخلال بأمن واستقرار المملكة، كما قبضت الأجهزة الأمنية على شخص جند آخر للالتحاق بصفوف «حزب الله» الإرهابي، وذلك بسفره لليمن للتدرب بمعسكرات تابعة للميليشيات الحوثية الإرهابية على الأسلحة من أجل القتال بصفوف «حزب الله» اللبناني في سورية.
تأكيدات وزير الدولة لشؤون الخليج العربي ثامر السبهان عن تورط ميليشيات «حزب الله» الإرهابي بتدريب عدد من الشباب السعودي على الإرهاب، جاءت بعد نجاحات رجال الأمن في تعقب الإرهابيين، وكان من أبرز القيادات الإرهابية التي كانت تحتضنه «حزب الله» في معقله في الضاحية الجنوبية اللبنانية أحمد المغسل، العقل المدبر للتفجيرات الإرهابية التي وقعت في أبراج الخبر عام 1996، والذي فر إلى إيران لمدة 19 سنة، وكان يتنقل ما بين طهران والضاحية، وتمت استعادته للسعودية بعد عمل أمني مشترك سعودي لبناني، بعد رصد قدومه من إيران إلى لبنان.
وكانت السعودية وضعت «حزب الله» على قوائم الإرهاب، كما سبق وأن أصدرت وزارة الداخلية السعودية عدة بيانات صنفت فيها كيانات وأشخاصا تعمل لصالح «حزب الله» الإرهابي كأذرع استثمارية لأنشطة الحزب أو عناصر تابعة للحزب تقوم بأعمال إرهابية.
كما استغل أحد مؤيدي «حزب الله» الإرهابي في المنطقة الشرقية المنبر الديني لخطبة الجمعة في الترويج لـ«ميليشيا إيران في لبنان» وتأييد أفكاره المتطرفة والترويج لها ولرموزها.
وقد سعت قناة المنار الذراع الإعلامية لـ«حزب الله» اللبناني لتجنيد مواطن سعودي للعمل لصالحها والقتال ضمن صفوفها، وتمكنت الأجهزة الأمنية من رصد ذلك التواصل والقبض عليه وتقديمه للعدالة، إضافة إلى سعي مواطن آخر للسفر إلى لبنان لمقابلة عناصر من «حزب الله» اللبناني الإرهابي للتشاور في أمور تخدم أهدافهم الإجرامية، وتمكنت الأجهزة الأمنية من القبض عليه قبل مغادرته وتقديمه للعدالة.