تطرق المركز العالمي لمكافحة التطرف (اعتدال) إلى جانب يعد سلاحا دعائيا لجذب المتعاطفين للتنظيمات المتطرفة، وهو «الإنشاد» الذي يقدم بتقنيات متطورة، ويعتمد على ألحانٍ عدة من الأناشيد التقليدية إلى فنون الراب والفلكلور الشعبي.
وقال «اعتدال»: «يغني المتطرفون للموت وتندفع أصواتهم بنشاز وهي تصرخ في آذان مستمعي أناشيدهم المتطرفة»، وتابع: «نشاز التطرف بين صوت الدمار ولحن الموت».
وأوضح مركز «اعتدال» أن التنظيمات المتطرفة تسعى من خلال ذلك لتحقيق ما يلي:
- بث الحماسة: وذلك في صفوف المنضمين لدى هذه التنظيمات، وإبقائهم في حالة معنوية تسمح بتوجيههم لتنفيذ العمليات الإرهابية.
- جذب المتعاطفين: وهي خطوة من عدة خطوات دعائية تستهدف تجنيد المتعاطفين من خلال ربطهم المواضيع التي تعبر عنها هذه الأناشيد.
- نشر الأفكار: إذ إنها وسيلة لنشر خطابات الكراهية التي تتغذى عليها التنظيمات المتطرفة وتبرر من خلالها أفعالها الإجرامية.
- تصدير الرعب: ويظهر هذا من خلال المفردات العنيفة المستخدمة داخل تلك الأناشيد، مثل «حرق، نحر، ذبح».
- تصفية الحسابات مع المخالفين لهم: كان أسلوب داعش في تصفية حساباته مع التنظيمات المتطرفة الأخرى.
وعن التقنيات المستخدمة في إنشاد الجماعات المتطرفة، قال «اعتدال»: «عادة ما ترافق هذه الأناشيد مؤثرات صوتية تبتعد كليا عن الموسيقى وأصوات الطبيعة وتعكس خلفيات عنيفة مستمدة من أفكار هذه التنظيمات وأهدافها، وتتمثل أبرز هذه المؤثرات في (حمحمة الخيل، صليل السيوف، هدير الدبابات، أصوات المعارك)».
وأوضح أن المواضيع التي تتناولها الأناشيد التي تصدر من التنظيمات المتطرفة، تعبر بشكل رئيسي عن ثقافة وأفكار هذه التنظيمات، وهي في العادة لا تخرج عن هذه العناوين:
1- الحض على العنف: ويمثل العنوان الرئيسي لغالبية الأناشيد المتطرفة.
2- التحريض: إما بقدوم المتعاطفين إلى مناطق الصراع، أو دفعهم للقيام بعمليات فردية في المناطق التي يعيشون فيها.
3- واقع الشباب: تصوير الواقع بشكل محبط، يسهل معه التأثير على أفكار الشباب والتقليل من حجم طموحاتهم.
4- حال المجتمعات: وهو واحد من المواضيع الرئيسية التي تحضر في غالبية أناشيد المتطرفين، مع تغيير لأسماء مناطق الصراع في كل مرحلة.
5- أهمية القتال: إذ تحاول التنظيمات من خلال هذا العنوان ربط المتلقي بسياقات تاريخية قديمة.
وسرد «اعتدال» نماذج لمنشدين تحولوا من الغناء إلى الإرهاب، منهم: دينيس كوسبرت (مغني راب سابق)، رشيد قاسم (مغني راب سابق)، ماهر مشعل (اشتهر في عالم الإنشاد الديني).
وقال «اعتدال»: «يغني المتطرفون للموت وتندفع أصواتهم بنشاز وهي تصرخ في آذان مستمعي أناشيدهم المتطرفة»، وتابع: «نشاز التطرف بين صوت الدمار ولحن الموت».
وأوضح مركز «اعتدال» أن التنظيمات المتطرفة تسعى من خلال ذلك لتحقيق ما يلي:
- بث الحماسة: وذلك في صفوف المنضمين لدى هذه التنظيمات، وإبقائهم في حالة معنوية تسمح بتوجيههم لتنفيذ العمليات الإرهابية.
- جذب المتعاطفين: وهي خطوة من عدة خطوات دعائية تستهدف تجنيد المتعاطفين من خلال ربطهم المواضيع التي تعبر عنها هذه الأناشيد.
- نشر الأفكار: إذ إنها وسيلة لنشر خطابات الكراهية التي تتغذى عليها التنظيمات المتطرفة وتبرر من خلالها أفعالها الإجرامية.
- تصدير الرعب: ويظهر هذا من خلال المفردات العنيفة المستخدمة داخل تلك الأناشيد، مثل «حرق، نحر، ذبح».
- تصفية الحسابات مع المخالفين لهم: كان أسلوب داعش في تصفية حساباته مع التنظيمات المتطرفة الأخرى.
وعن التقنيات المستخدمة في إنشاد الجماعات المتطرفة، قال «اعتدال»: «عادة ما ترافق هذه الأناشيد مؤثرات صوتية تبتعد كليا عن الموسيقى وأصوات الطبيعة وتعكس خلفيات عنيفة مستمدة من أفكار هذه التنظيمات وأهدافها، وتتمثل أبرز هذه المؤثرات في (حمحمة الخيل، صليل السيوف، هدير الدبابات، أصوات المعارك)».
وأوضح أن المواضيع التي تتناولها الأناشيد التي تصدر من التنظيمات المتطرفة، تعبر بشكل رئيسي عن ثقافة وأفكار هذه التنظيمات، وهي في العادة لا تخرج عن هذه العناوين:
1- الحض على العنف: ويمثل العنوان الرئيسي لغالبية الأناشيد المتطرفة.
2- التحريض: إما بقدوم المتعاطفين إلى مناطق الصراع، أو دفعهم للقيام بعمليات فردية في المناطق التي يعيشون فيها.
3- واقع الشباب: تصوير الواقع بشكل محبط، يسهل معه التأثير على أفكار الشباب والتقليل من حجم طموحاتهم.
4- حال المجتمعات: وهو واحد من المواضيع الرئيسية التي تحضر في غالبية أناشيد المتطرفين، مع تغيير لأسماء مناطق الصراع في كل مرحلة.
5- أهمية القتال: إذ تحاول التنظيمات من خلال هذا العنوان ربط المتلقي بسياقات تاريخية قديمة.
وسرد «اعتدال» نماذج لمنشدين تحولوا من الغناء إلى الإرهاب، منهم: دينيس كوسبرت (مغني راب سابق)، رشيد قاسم (مغني راب سابق)، ماهر مشعل (اشتهر في عالم الإنشاد الديني).