اعتبر الملحق الثقافي السعودي في بريطانيا الدكتور عبدالعزيز المقوشي، حراك المبتعثين الثقافي والمعرفي، استجابة حيوية لرؤية قيادية راهنة ومستقبلية، في وطن يعيش الآن خطوات التنمية المتسارعة.
وأوضح في منتدى الابتعاث «رحلة التغيير» الذي أقامه مبتعثون في بريطانيا بإشراف الملحقية الثقافية بلندن، أن صناعة التغيير من العناوين البارزة لصناعة رأسمال المملكة، إذ إن برنامج الابتعاث إحدى خطوات التنمية الصحيحة نحو اقتصاد المعرفة، متمنيا أن تدرج مخرجات المنتدى في أنشطة تطوعية مختلفة، تسهم في تطوير المبتعث وإعداده للمشاركة الفاعلة في أرض الوطن.
من جانب آخر، أكد الملحق الثقافي السعودي بالمغرب عبدالله الركبان أثناء مشاركته في مهرجان "ابن بطوطة" في مدينة طنجة المغربية بعنوان "المسافرون سفراء الإسلام"، أن المملكة تدافع عن ثقافة السلم والتعايش والتسامح وثقافتها تدعو لذلك. موضحا أن السعودية والمغرب كانا ولا يزالان يدعوان في المحافل الدولية والملتقيات والمهرجانات الثقافية إلى المواثيق الدولية الرافضة للعنف، الداعية للسلم والتعايش بين الناس، مشيرا إلى أن ذلك من جوهر السياسة الثقافية للبلدين.
وكانت الملحقية السعودية، قد شاركت في جناح للكتب بمعرض المنشورات والكتب في الرباط، وهي كتب وصفها الركبان بأنها المرجعية الفكرية العربية العالمية التي تدعو إلى السلم والمحبة والإخاء بين الناس، مثل: «رحلات في القارة الأوروبية للرحالة السعودي محمد ناصر العبودي»، و«رحلاتي لأمريكا» للدكتور مازن مطبقاني، وكتابين عن حوار الحضارات صادرين عن المنظمة الإسلامية للتربية والثقافة والعلوم (الإيسيسكو) وعن مكتبة الملك عبدالعزيز العامة بالرياض.
وأوضح في منتدى الابتعاث «رحلة التغيير» الذي أقامه مبتعثون في بريطانيا بإشراف الملحقية الثقافية بلندن، أن صناعة التغيير من العناوين البارزة لصناعة رأسمال المملكة، إذ إن برنامج الابتعاث إحدى خطوات التنمية الصحيحة نحو اقتصاد المعرفة، متمنيا أن تدرج مخرجات المنتدى في أنشطة تطوعية مختلفة، تسهم في تطوير المبتعث وإعداده للمشاركة الفاعلة في أرض الوطن.
من جانب آخر، أكد الملحق الثقافي السعودي بالمغرب عبدالله الركبان أثناء مشاركته في مهرجان "ابن بطوطة" في مدينة طنجة المغربية بعنوان "المسافرون سفراء الإسلام"، أن المملكة تدافع عن ثقافة السلم والتعايش والتسامح وثقافتها تدعو لذلك. موضحا أن السعودية والمغرب كانا ولا يزالان يدعوان في المحافل الدولية والملتقيات والمهرجانات الثقافية إلى المواثيق الدولية الرافضة للعنف، الداعية للسلم والتعايش بين الناس، مشيرا إلى أن ذلك من جوهر السياسة الثقافية للبلدين.
وكانت الملحقية السعودية، قد شاركت في جناح للكتب بمعرض المنشورات والكتب في الرباط، وهي كتب وصفها الركبان بأنها المرجعية الفكرية العربية العالمية التي تدعو إلى السلم والمحبة والإخاء بين الناس، مثل: «رحلات في القارة الأوروبية للرحالة السعودي محمد ناصر العبودي»، و«رحلاتي لأمريكا» للدكتور مازن مطبقاني، وكتابين عن حوار الحضارات صادرين عن المنظمة الإسلامية للتربية والثقافة والعلوم (الإيسيسكو) وعن مكتبة الملك عبدالعزيز العامة بالرياض.