نصح المركز السعودي لكفاءة الطاقة بمراعاة بعض العوامل التي لها تأثير مباشر على سلامة أداء الإطار وعدم تعرضه للانفجار، ومن هذه العوامل ضغط الهواء في الإطار والسرعة والحمل ودرجة الحرارة، وظروف الاستخدام وحالة الطريق؛ ما يزيد من عمر الإطار ويحسن مستوى السلامة، و يقلل استهلاك الوقود.
وأشار المركز إلى أن أفضل الطرق لمنع القضاء على الكفرات، هو فحصها شهريا مع كل صيانة للمركبة.
ولفت المركز إلى أنه عند شراء الإطار يجب التأكد من بطاقة كفاءة الطاقة المرفقة به، ومعامل الحرارة، والسرعة، والمقاس، وليس فقط بلد المصنع.
وشدد المركز على أن البطاقة الموجودة على الإطار تخص كفاءة الطاقة، والتماسك على الأسطح الرطبة فقط، ولا تدخل في تقييم جودة الإطار عموما.
وقال المركز:«للمحافظة على الإطار بحالة جيده يجب تجنب زيادة الحمل عن الحد الأقصى الذي يتحمله الإطار، واتباع الإرشادات الخاصة بضغط الإطار طبقا للضغط الموصى به من الشركة الصانعة للسيارة، والموضح في كتيب السيارة أو في الملصق الموجود بالسيارة، وعادة ما يكون على حافة الأبواب الأمامية، إضافة إلى تجنب اصطدام الإطار بالأجسام الصلبة كالأرصفة والحجارة، وتجنب الوقوف المفاجئ أو السرعة المفاجئة، والتحقق من ضغط الإطارات بشكل دوري وهي باردة».
ودعا المركز إلى ضرورة التأكد من تاريخ إنتاج وصلاحية إطارات السيارات. وأضاف:«من أهم أسباب تآكل وتلف الإطار انخفاض أو ارتفاع ضغط النفخ للإطارات عن الموصى به من قبل الشركة الصانعة للسيارات، وزيادة السرعة، وتعرض الإطار للصدمات، والتخزين في أماكن رطبة أو جو مرتفع الحرارة، واستخدام مقاس ومواصفات للإطار غير المناسب للسيارة، وعدم مراعاة تحريك السيارة التي تتعرض للتوقف دون الاستخدام باستمرار لمسافات قصيرة بحد أقصى أسبوعين، مع ضبط نفخ هواء الإطارات عند ضغط التخزين الموصى به، حتى لا تحدث نتوءات للإطارات تؤدي إلى الانفجار».
وأشار المركز إلى أن أفضل الطرق لمنع القضاء على الكفرات، هو فحصها شهريا مع كل صيانة للمركبة.
ولفت المركز إلى أنه عند شراء الإطار يجب التأكد من بطاقة كفاءة الطاقة المرفقة به، ومعامل الحرارة، والسرعة، والمقاس، وليس فقط بلد المصنع.
وشدد المركز على أن البطاقة الموجودة على الإطار تخص كفاءة الطاقة، والتماسك على الأسطح الرطبة فقط، ولا تدخل في تقييم جودة الإطار عموما.
وقال المركز:«للمحافظة على الإطار بحالة جيده يجب تجنب زيادة الحمل عن الحد الأقصى الذي يتحمله الإطار، واتباع الإرشادات الخاصة بضغط الإطار طبقا للضغط الموصى به من الشركة الصانعة للسيارة، والموضح في كتيب السيارة أو في الملصق الموجود بالسيارة، وعادة ما يكون على حافة الأبواب الأمامية، إضافة إلى تجنب اصطدام الإطار بالأجسام الصلبة كالأرصفة والحجارة، وتجنب الوقوف المفاجئ أو السرعة المفاجئة، والتحقق من ضغط الإطارات بشكل دوري وهي باردة».
ودعا المركز إلى ضرورة التأكد من تاريخ إنتاج وصلاحية إطارات السيارات. وأضاف:«من أهم أسباب تآكل وتلف الإطار انخفاض أو ارتفاع ضغط النفخ للإطارات عن الموصى به من قبل الشركة الصانعة للسيارات، وزيادة السرعة، وتعرض الإطار للصدمات، والتخزين في أماكن رطبة أو جو مرتفع الحرارة، واستخدام مقاس ومواصفات للإطار غير المناسب للسيارة، وعدم مراعاة تحريك السيارة التي تتعرض للتوقف دون الاستخدام باستمرار لمسافات قصيرة بحد أقصى أسبوعين، مع ضبط نفخ هواء الإطارات عند ضغط التخزين الموصى به، حتى لا تحدث نتوءات للإطارات تؤدي إلى الانفجار».