حمل إعلان دول الرباعي العربي (المملكة، مصر، الإمارات، البحرين)، بإضافة الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين أمس (الأربعاء) إلى قوائم الإرهاب المحظورة لديها، دلالات كثيرة، لمكافحة الفكر المتطرف وأدوات نشره وترويجه، وتحصين المجتمعات منه.
فالاتحاد الذي تأسس عام 2004 ويرأسه القطري يوسف القرضاوي المصنف إرهابياً، والأب الروحي لجماعة الإخوان المسلمين، استغل الخطاب الإسلامي واستخدمه غطاءً لتسهيل النشاطات الإرهابية المختلفة، وسبق أن كان له دورٌ فاعل في إثارة الفتن في بعض الدول الإسلامية والعربية على وجه الخصوص.
كما أن الاتحاد الذي يضم في عضويته 67 عضواً ضمنهم الرئيس، ونائباه (أحدهما إيراني)، وأمينها العام المدعوم من قبل الحكومتين القطرية والتركية، سبق أن كان له دورٌ فاعل في إثارة الفتن في بعض الدول الإسلامية والعربية على وجه الخصوص، وفضّل مصلحة جماعة الإخوان على الإسلام والمسلمين.
فالاتحاد الذي تأسس عام 2004 ويرأسه القطري يوسف القرضاوي المصنف إرهابياً، والأب الروحي لجماعة الإخوان المسلمين، استغل الخطاب الإسلامي واستخدمه غطاءً لتسهيل النشاطات الإرهابية المختلفة، وسبق أن كان له دورٌ فاعل في إثارة الفتن في بعض الدول الإسلامية والعربية على وجه الخصوص.
كما أن الاتحاد الذي يضم في عضويته 67 عضواً ضمنهم الرئيس، ونائباه (أحدهما إيراني)، وأمينها العام المدعوم من قبل الحكومتين القطرية والتركية، سبق أن كان له دورٌ فاعل في إثارة الفتن في بعض الدول الإسلامية والعربية على وجه الخصوص، وفضّل مصلحة جماعة الإخوان على الإسلام والمسلمين.