نظمت الإدارة العامة للصحة العامة بوزارة الشؤون البلدية والقروية لمدة يومين ورشة عمل بفندق النزل بمدينة سكاكا بعنوان (العمل البلدي لمكافحة الآفات بين صداقة البيئة وفعالية الأداء)، بحضور أمين منطقة الجوف المهندس عجب بن عبدالله القحطاني، ومدير عام الإدارة العامة للصحة العامة بوزارة الشؤون البلدية والقروية د.يحيى بن عبدالعزيز الحقيل، والاستشاري أ.د.عاصم بن طاهر عرب، والمختصين بالإدارة العامة للنظافة وإدارة صحة البيئة بأمانة منطقة الجوف.
وأوضح وكيل الأمين للخدمات الدكتور ثامر بن مسلم الشراري أنه بالتنسيق بين أمانة منطقة الجوف ووزارة الشؤون البلدية والقروية ممثله بالإدارة العامة للصحة العامة، فقد تم إقامة ورشة بعنوان (العمل البلدي لمكافحة الآفات بين صداقة البيئة وفعالية الأداء) حيث افتتحت الورشة بكلمة ترحيبية ألقاها الدكتور يحيى الحقيل، أوضح من خلالها أهداف عقد ورشة العمل، تلتها كلمة ألقاها أمين المنطقة المهندس عجب بن عبدالله القحطاني تطرق فيها لمكافحة الآفات بين صداقة البيئة وفعالية الأداء ضمن اهتمامات وزارة الشؤون البلدية والقروية ممثلة في أمانة منطقة الجوف، وأن السعي حثيث ومتواصل نحو تطبيق أعلى معايير الجودة لخلق بيئة صحية متكاملة الروافد والعناصر، من سلامة الغذاء والماء، إلى التعامل مع النفايات والمخلفات والمصادر البيئية للأمراض، بطرق أكثر استدامة وفاعلية، إضافة إلى تطوير كوادر مراكز الرصد والسيطرة على الآفات البيئية في امانة منطقة الجوف والبلديات التابعة وتزويدهم بالآليات والمعدات الحديثة تدعيماً لجهودهم في مكافحة الآفات.
تلا ذلك كلمة ألقاها الاستشاري أ.د.عاصم عرب تحدث فيها عن مكافحة الآفات والطرق السليمة لذلك وتدريب الموظفين على أعمال الإصحاح البيئي عامة ومكافحة الآفات بشكل خاص.
وأضاف الدكتور الشراري أن ورشة العمل تحدثت عن عدة نقاط وهي آفات الصحة العامة ورصد واستكشاف آفات الصحة العامة والتقييم وقياس فعالية الأداء وشرح لوضع خطه مكافحة ناجحة واستخدام نظم المعلومات الجغرافيه GIS في رصد الآفات.
وبين الدكتور الشراري أن مدة ورشة العمل يومان، اليوم الأول محاضرات بقاعة النزل واليوم التالي عبارة عن تدريب عملي ميداني للمكافحة وآلية عمل المصائد.
وأوضح وكيل الأمين للخدمات الدكتور ثامر بن مسلم الشراري أنه بالتنسيق بين أمانة منطقة الجوف ووزارة الشؤون البلدية والقروية ممثله بالإدارة العامة للصحة العامة، فقد تم إقامة ورشة بعنوان (العمل البلدي لمكافحة الآفات بين صداقة البيئة وفعالية الأداء) حيث افتتحت الورشة بكلمة ترحيبية ألقاها الدكتور يحيى الحقيل، أوضح من خلالها أهداف عقد ورشة العمل، تلتها كلمة ألقاها أمين المنطقة المهندس عجب بن عبدالله القحطاني تطرق فيها لمكافحة الآفات بين صداقة البيئة وفعالية الأداء ضمن اهتمامات وزارة الشؤون البلدية والقروية ممثلة في أمانة منطقة الجوف، وأن السعي حثيث ومتواصل نحو تطبيق أعلى معايير الجودة لخلق بيئة صحية متكاملة الروافد والعناصر، من سلامة الغذاء والماء، إلى التعامل مع النفايات والمخلفات والمصادر البيئية للأمراض، بطرق أكثر استدامة وفاعلية، إضافة إلى تطوير كوادر مراكز الرصد والسيطرة على الآفات البيئية في امانة منطقة الجوف والبلديات التابعة وتزويدهم بالآليات والمعدات الحديثة تدعيماً لجهودهم في مكافحة الآفات.
تلا ذلك كلمة ألقاها الاستشاري أ.د.عاصم عرب تحدث فيها عن مكافحة الآفات والطرق السليمة لذلك وتدريب الموظفين على أعمال الإصحاح البيئي عامة ومكافحة الآفات بشكل خاص.
وأضاف الدكتور الشراري أن ورشة العمل تحدثت عن عدة نقاط وهي آفات الصحة العامة ورصد واستكشاف آفات الصحة العامة والتقييم وقياس فعالية الأداء وشرح لوضع خطه مكافحة ناجحة واستخدام نظم المعلومات الجغرافيه GIS في رصد الآفات.
وبين الدكتور الشراري أن مدة ورشة العمل يومان، اليوم الأول محاضرات بقاعة النزل واليوم التالي عبارة عن تدريب عملي ميداني للمكافحة وآلية عمل المصائد.