فوجئ عشرات من موظفي مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية ممن أنهيت عقودهم بردة فعل مدير فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بالمنطقة المهندس أحمد بن محمد القنفذي حول قضيتهم، إذ نصحهم بفتح أكشاك على الكورنيش الشمالي لمدينة جازان، واكتفى بسرد إنجازاته في لملمة أوراق القضية ومناقشتها مع الجهات المعنية في إمارة جازان ووزارة العمل.
وحصلت «عكاظ» على مقطع صوتي بدا فيه مدير مكتب العمل بجازان خلال لقائه الموظفين المفصولين أمس (الإثنين) وهو يشير إلى أن قرابة ٣٠٠٠ من خريجي مهارات قد يجدون لهم حلولا سريعة كبرنامج ساند. ولم يتردد القنفذي في التقليل من دور وسائل الإعلام وهو يجيب على طلب أحد الشباب في الاجتماع بالحديث عن قضيتهم بقوله (أنا لست خائفًا من الإعلام ولدى الوزارة متحدث باسمها، والإعلام لا يهمني، وبـ«الطقاق»). وأكد أحد الشباب المشاركين في الاجتماع لـ«عكاظ» أنهم لم يخرجوا بنتيجة مجدية من اللقاء باستثناء اعتراف مدير مكتب العمل بمعاناتهم، وتأكيده على أن فصل هذا العدد الكبير يضر بالأهالي في المنطقة بسبب عدم وجود شركات كبرى تحوي أبناءها.
«عكاظ» حاولت التواصل مع المتحدث الإعلامي لوزارة العمل والشؤون الاجتماعية خالد أبا الخيل لمعرفة رأي الوزارة حول ما دار في اجتماع الموظفين المفصولين مع مدير مكتب العمل في جازان إلا أن الصحيفة لم تتلق ردا حتى إعداد هذا الخبر.
وحصلت «عكاظ» على مقطع صوتي بدا فيه مدير مكتب العمل بجازان خلال لقائه الموظفين المفصولين أمس (الإثنين) وهو يشير إلى أن قرابة ٣٠٠٠ من خريجي مهارات قد يجدون لهم حلولا سريعة كبرنامج ساند. ولم يتردد القنفذي في التقليل من دور وسائل الإعلام وهو يجيب على طلب أحد الشباب في الاجتماع بالحديث عن قضيتهم بقوله (أنا لست خائفًا من الإعلام ولدى الوزارة متحدث باسمها، والإعلام لا يهمني، وبـ«الطقاق»). وأكد أحد الشباب المشاركين في الاجتماع لـ«عكاظ» أنهم لم يخرجوا بنتيجة مجدية من اللقاء باستثناء اعتراف مدير مكتب العمل بمعاناتهم، وتأكيده على أن فصل هذا العدد الكبير يضر بالأهالي في المنطقة بسبب عدم وجود شركات كبرى تحوي أبناءها.
«عكاظ» حاولت التواصل مع المتحدث الإعلامي لوزارة العمل والشؤون الاجتماعية خالد أبا الخيل لمعرفة رأي الوزارة حول ما دار في اجتماع الموظفين المفصولين مع مدير مكتب العمل في جازان إلا أن الصحيفة لم تتلق ردا حتى إعداد هذا الخبر.